عمان جو-كشفت الفنانة المصرية ريهام عبد الغفور عن الدافع الحقيقي وراء ردها العلني على تعليقات بعض الجمهور المنتقدة لملامحها ومظهرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي في الفترة الأخيرة.
وأوضحت ريهام، خلال ندوة أقيمت اليوم الثلاثاء على هامش فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، أن ردها لم يكن مجرد تعقيب على تلك التعليقات السلبية، بل كان في الأساس بمثابة رسالة دعم ومساندة لمشاعر نجلها الصغير الذي يمر بفترة عصيبة.
وذكرت ريهام أن ابنها الصغير يعاني منذ حوالي عام من خوف شديد ومستمر من فكرة التقدم في العمر والموت على حد سواء، وأن هذا الأمر هو الذي دفعها للرد بشكل علني على الانتقادات التي طالتها، وذلك بهدف طمأنة ابنها ودعمه نفسيًا، وفقًا لتصريحاتها.
وأضافت قائلة: 'لا تغضبني تعليقات الجمهور المنتقدة على الإطلاق، لقد اعتدت على ذلك كجزء من كوني شخصية عامة، لكن إيذاء مشاعر أبنائي هو أمر مختلف تمامًا ويدفعني للرد دون تردد. ابني الكبير أصبح أكثر تفهمًا وإدراكًا لطبيعة ما يتعرض له المشاهير، لكن الصغير لا يزال يتأثر بشدة بما يُقال عني وعن مظهري. من الطبيعي جدًا أن تتأثر مشاعر أبنائي عمومًا حينما يتم التنمر علي أو توجيه انتقادات جارحة لي'.
وأشارت ريهام إلى تأثرها السلبي بما يتم تداوله عنها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدة أن هذه المنصات أصبحت لها تأثير مؤذٍ على حالتها النفسية في الفترة الأخيرة، وأنها تحاول جاهدة التعامل مع هذا الأمر.
من جهة أخرى، أكدت ريهام عبد الغفور أنها تسعى جاهدة لخوض تجارب فنية جديدة ومختلفة من خلال الأدوار التمثيلية التي تستفز قدراتها الفنية وتخرجها من منطقة الراحة المعتادة. ولفتت النظر إلى حالة التفاعل الكبير والإيجابي من قبل الجمهور عقب خروجها من دائرة أداء الأدوار التقليدية إلى تجسيد شخصيات غير متوقعة ومختلفة.
تجدر الإشارة إلى أن ريهام عبد الغفور كانت قد أكدت في تصريحات سابقة خاصة لشبكة 'إرم نيوز' أنها عانت في السنوات الأخيرة من بعض سوء الاختيارات السينمائية، مؤكدة على أن حضورها المستقبلي في عالم السينما سيشهد تصحيحًا لمسار السنوات الماضية وتركيزًا أكبر على الأدوار التي تضيف لمسيرتها الفنية.
عمان جو-كشفت الفنانة المصرية ريهام عبد الغفور عن الدافع الحقيقي وراء ردها العلني على تعليقات بعض الجمهور المنتقدة لملامحها ومظهرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي في الفترة الأخيرة.
وأوضحت ريهام، خلال ندوة أقيمت اليوم الثلاثاء على هامش فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، أن ردها لم يكن مجرد تعقيب على تلك التعليقات السلبية، بل كان في الأساس بمثابة رسالة دعم ومساندة لمشاعر نجلها الصغير الذي يمر بفترة عصيبة.
وذكرت ريهام أن ابنها الصغير يعاني منذ حوالي عام من خوف شديد ومستمر من فكرة التقدم في العمر والموت على حد سواء، وأن هذا الأمر هو الذي دفعها للرد بشكل علني على الانتقادات التي طالتها، وذلك بهدف طمأنة ابنها ودعمه نفسيًا، وفقًا لتصريحاتها.
وأضافت قائلة: 'لا تغضبني تعليقات الجمهور المنتقدة على الإطلاق، لقد اعتدت على ذلك كجزء من كوني شخصية عامة، لكن إيذاء مشاعر أبنائي هو أمر مختلف تمامًا ويدفعني للرد دون تردد. ابني الكبير أصبح أكثر تفهمًا وإدراكًا لطبيعة ما يتعرض له المشاهير، لكن الصغير لا يزال يتأثر بشدة بما يُقال عني وعن مظهري. من الطبيعي جدًا أن تتأثر مشاعر أبنائي عمومًا حينما يتم التنمر علي أو توجيه انتقادات جارحة لي'.
وأشارت ريهام إلى تأثرها السلبي بما يتم تداوله عنها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدة أن هذه المنصات أصبحت لها تأثير مؤذٍ على حالتها النفسية في الفترة الأخيرة، وأنها تحاول جاهدة التعامل مع هذا الأمر.
من جهة أخرى، أكدت ريهام عبد الغفور أنها تسعى جاهدة لخوض تجارب فنية جديدة ومختلفة من خلال الأدوار التمثيلية التي تستفز قدراتها الفنية وتخرجها من منطقة الراحة المعتادة. ولفتت النظر إلى حالة التفاعل الكبير والإيجابي من قبل الجمهور عقب خروجها من دائرة أداء الأدوار التقليدية إلى تجسيد شخصيات غير متوقعة ومختلفة.
تجدر الإشارة إلى أن ريهام عبد الغفور كانت قد أكدت في تصريحات سابقة خاصة لشبكة 'إرم نيوز' أنها عانت في السنوات الأخيرة من بعض سوء الاختيارات السينمائية، مؤكدة على أن حضورها المستقبلي في عالم السينما سيشهد تصحيحًا لمسار السنوات الماضية وتركيزًا أكبر على الأدوار التي تضيف لمسيرتها الفنية.
عمان جو-كشفت الفنانة المصرية ريهام عبد الغفور عن الدافع الحقيقي وراء ردها العلني على تعليقات بعض الجمهور المنتقدة لملامحها ومظهرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي في الفترة الأخيرة.
وأوضحت ريهام، خلال ندوة أقيمت اليوم الثلاثاء على هامش فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، أن ردها لم يكن مجرد تعقيب على تلك التعليقات السلبية، بل كان في الأساس بمثابة رسالة دعم ومساندة لمشاعر نجلها الصغير الذي يمر بفترة عصيبة.
وذكرت ريهام أن ابنها الصغير يعاني منذ حوالي عام من خوف شديد ومستمر من فكرة التقدم في العمر والموت على حد سواء، وأن هذا الأمر هو الذي دفعها للرد بشكل علني على الانتقادات التي طالتها، وذلك بهدف طمأنة ابنها ودعمه نفسيًا، وفقًا لتصريحاتها.
وأضافت قائلة: 'لا تغضبني تعليقات الجمهور المنتقدة على الإطلاق، لقد اعتدت على ذلك كجزء من كوني شخصية عامة، لكن إيذاء مشاعر أبنائي هو أمر مختلف تمامًا ويدفعني للرد دون تردد. ابني الكبير أصبح أكثر تفهمًا وإدراكًا لطبيعة ما يتعرض له المشاهير، لكن الصغير لا يزال يتأثر بشدة بما يُقال عني وعن مظهري. من الطبيعي جدًا أن تتأثر مشاعر أبنائي عمومًا حينما يتم التنمر علي أو توجيه انتقادات جارحة لي'.
وأشارت ريهام إلى تأثرها السلبي بما يتم تداوله عنها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدة أن هذه المنصات أصبحت لها تأثير مؤذٍ على حالتها النفسية في الفترة الأخيرة، وأنها تحاول جاهدة التعامل مع هذا الأمر.
من جهة أخرى، أكدت ريهام عبد الغفور أنها تسعى جاهدة لخوض تجارب فنية جديدة ومختلفة من خلال الأدوار التمثيلية التي تستفز قدراتها الفنية وتخرجها من منطقة الراحة المعتادة. ولفتت النظر إلى حالة التفاعل الكبير والإيجابي من قبل الجمهور عقب خروجها من دائرة أداء الأدوار التقليدية إلى تجسيد شخصيات غير متوقعة ومختلفة.
تجدر الإشارة إلى أن ريهام عبد الغفور كانت قد أكدت في تصريحات سابقة خاصة لشبكة 'إرم نيوز' أنها عانت في السنوات الأخيرة من بعض سوء الاختيارات السينمائية، مؤكدة على أن حضورها المستقبلي في عالم السينما سيشهد تصحيحًا لمسار السنوات الماضية وتركيزًا أكبر على الأدوار التي تضيف لمسيرتها الفنية.
التعليقات
ريهام عبد الغفور تكشف السبب الحقيقي وراء ردها على انتقادات الجمهور
التعليقات