عمان جو-أفادت مصادر مطلعة بأن ميغان ماركل، دوقة ساسكس، تواصل استخدام لقب 'صاحبة السمو الملكي' في مراسلاتها الخاصة، في خطوة يُنظر إليها على أنها تحدٍ للاتفاق الذي أُبرم مع الملكة إليزابيث الثانية الراحلة في عام 2020. وقد نص ذلك الاتفاق بوضوح على عدم استخدامها وزوجها الأمير هاري للألقاب الملكية بعد قرارهما التاريخي بالانسحاب من أدوارهما كعضوين عاملين في العائلة المالكة البريطانية.
وكشف موقع Page Six الإخباري أن ميغان ماركل أرسلت مؤخرًا سلة هدايا إلى صديقتها المقربة جيمي كيرن ليما، الرئيسة التنفيذية لشركة مستحضرات التجميل IT Cosmetics، وقد أرفقت سلة الهدايا ببطاقة شخصية كانت معنونة بعبارة 'مع تحيات صاحبة السمو الملكي دوقة ساسكس'. وقد وُصف هذا التصرف من قبل مصادر ملكية مطلعة بأنه 'مخز وصادم للغاية'، مؤكدين بشدة على أنها لم تعد تملك أي حق رسمي في استخدام هذا اللقب بعد الاتفاق الذي تم التوصل إليه.
وعلى الرغم من النفي القاطع الذي صدر عن المتحدث الرسمي باسم الزوجين بشأن استخدام اللقب لأي أغراض تجارية أو لتحقيق مكاسب مادية، فقد أشار تقرير إخباري آخر إلى أن الاستخدام المتكرر للألقاب الملكية من قبل الزوجين، بما في ذلك أثناء سفرهما وتنقلاتهما المختلفة، يتعارض بشكل واضح مع ما تم الاتفاق عليه مع كبار أعضاء العائلة المالكة.
كما أضاف مصدر ملكي آخر أن ميغان ماركل تطلب في بعض الأحيان من الموظفين العاملين لديها مناداتها بألقاب ملكية مختلفة، مثل 'صاحبة السمو الملكي'، و'الأميرة ميغان'، و'الدوقة ميغان'، وهو ما يزيد من حدة الجدل حول تمسكها بالألقاب الملكية رغم قرارها وزوجها التنحي عن واجباتهما الملكية الرسمية.
وتأتي هذه المزاعم الجديدة في ظل تقارير إعلامية متزايدة تفيد بأن الأمير ويليام، ولي عهد بريطانيا الحالي، قد يضع خططًا مستقبلية لتجريد الزوجين، ميغان وهاري، من ألقابهما الملكية بالكامل في حال اعتلائه العرش وتوليه مقاليد الحكم، وذلك بسبب استيائه الشديد مما يعتبره استغلالًا واضحًا لمكانتهما الملكية السابقة ومحاولات استثمارها لتحقيق مصالح شخصية.
وكان قصر باكنغهام الملكي قد أعلن رسميًا في شهر يناير من عام 2020 أن دوق ودوقة ساسكس لن يعودا لاستخدام الألقاب الملكية بعد خروجهما من الحياة الملكية الرسمية وسفرهما إلى الولايات المتحدة. إلا أن عودة ميغان ماركل المزعومة لاستخدام لقب 'صاحبة السمو الملكي' في مراسلاتها الخاصة تثير تساؤلات جديدة حول نواياها الحقيقية وموقف بقية أفراد العائلة المالكة من هذا التصرف الذي قد يُعتبر تحديًا للاتفاق المبرم.
عمان جو-أفادت مصادر مطلعة بأن ميغان ماركل، دوقة ساسكس، تواصل استخدام لقب 'صاحبة السمو الملكي' في مراسلاتها الخاصة، في خطوة يُنظر إليها على أنها تحدٍ للاتفاق الذي أُبرم مع الملكة إليزابيث الثانية الراحلة في عام 2020. وقد نص ذلك الاتفاق بوضوح على عدم استخدامها وزوجها الأمير هاري للألقاب الملكية بعد قرارهما التاريخي بالانسحاب من أدوارهما كعضوين عاملين في العائلة المالكة البريطانية.
وكشف موقع Page Six الإخباري أن ميغان ماركل أرسلت مؤخرًا سلة هدايا إلى صديقتها المقربة جيمي كيرن ليما، الرئيسة التنفيذية لشركة مستحضرات التجميل IT Cosmetics، وقد أرفقت سلة الهدايا ببطاقة شخصية كانت معنونة بعبارة 'مع تحيات صاحبة السمو الملكي دوقة ساسكس'. وقد وُصف هذا التصرف من قبل مصادر ملكية مطلعة بأنه 'مخز وصادم للغاية'، مؤكدين بشدة على أنها لم تعد تملك أي حق رسمي في استخدام هذا اللقب بعد الاتفاق الذي تم التوصل إليه.
وعلى الرغم من النفي القاطع الذي صدر عن المتحدث الرسمي باسم الزوجين بشأن استخدام اللقب لأي أغراض تجارية أو لتحقيق مكاسب مادية، فقد أشار تقرير إخباري آخر إلى أن الاستخدام المتكرر للألقاب الملكية من قبل الزوجين، بما في ذلك أثناء سفرهما وتنقلاتهما المختلفة، يتعارض بشكل واضح مع ما تم الاتفاق عليه مع كبار أعضاء العائلة المالكة.
كما أضاف مصدر ملكي آخر أن ميغان ماركل تطلب في بعض الأحيان من الموظفين العاملين لديها مناداتها بألقاب ملكية مختلفة، مثل 'صاحبة السمو الملكي'، و'الأميرة ميغان'، و'الدوقة ميغان'، وهو ما يزيد من حدة الجدل حول تمسكها بالألقاب الملكية رغم قرارها وزوجها التنحي عن واجباتهما الملكية الرسمية.
وتأتي هذه المزاعم الجديدة في ظل تقارير إعلامية متزايدة تفيد بأن الأمير ويليام، ولي عهد بريطانيا الحالي، قد يضع خططًا مستقبلية لتجريد الزوجين، ميغان وهاري، من ألقابهما الملكية بالكامل في حال اعتلائه العرش وتوليه مقاليد الحكم، وذلك بسبب استيائه الشديد مما يعتبره استغلالًا واضحًا لمكانتهما الملكية السابقة ومحاولات استثمارها لتحقيق مصالح شخصية.
وكان قصر باكنغهام الملكي قد أعلن رسميًا في شهر يناير من عام 2020 أن دوق ودوقة ساسكس لن يعودا لاستخدام الألقاب الملكية بعد خروجهما من الحياة الملكية الرسمية وسفرهما إلى الولايات المتحدة. إلا أن عودة ميغان ماركل المزعومة لاستخدام لقب 'صاحبة السمو الملكي' في مراسلاتها الخاصة تثير تساؤلات جديدة حول نواياها الحقيقية وموقف بقية أفراد العائلة المالكة من هذا التصرف الذي قد يُعتبر تحديًا للاتفاق المبرم.
عمان جو-أفادت مصادر مطلعة بأن ميغان ماركل، دوقة ساسكس، تواصل استخدام لقب 'صاحبة السمو الملكي' في مراسلاتها الخاصة، في خطوة يُنظر إليها على أنها تحدٍ للاتفاق الذي أُبرم مع الملكة إليزابيث الثانية الراحلة في عام 2020. وقد نص ذلك الاتفاق بوضوح على عدم استخدامها وزوجها الأمير هاري للألقاب الملكية بعد قرارهما التاريخي بالانسحاب من أدوارهما كعضوين عاملين في العائلة المالكة البريطانية.
وكشف موقع Page Six الإخباري أن ميغان ماركل أرسلت مؤخرًا سلة هدايا إلى صديقتها المقربة جيمي كيرن ليما، الرئيسة التنفيذية لشركة مستحضرات التجميل IT Cosmetics، وقد أرفقت سلة الهدايا ببطاقة شخصية كانت معنونة بعبارة 'مع تحيات صاحبة السمو الملكي دوقة ساسكس'. وقد وُصف هذا التصرف من قبل مصادر ملكية مطلعة بأنه 'مخز وصادم للغاية'، مؤكدين بشدة على أنها لم تعد تملك أي حق رسمي في استخدام هذا اللقب بعد الاتفاق الذي تم التوصل إليه.
وعلى الرغم من النفي القاطع الذي صدر عن المتحدث الرسمي باسم الزوجين بشأن استخدام اللقب لأي أغراض تجارية أو لتحقيق مكاسب مادية، فقد أشار تقرير إخباري آخر إلى أن الاستخدام المتكرر للألقاب الملكية من قبل الزوجين، بما في ذلك أثناء سفرهما وتنقلاتهما المختلفة، يتعارض بشكل واضح مع ما تم الاتفاق عليه مع كبار أعضاء العائلة المالكة.
كما أضاف مصدر ملكي آخر أن ميغان ماركل تطلب في بعض الأحيان من الموظفين العاملين لديها مناداتها بألقاب ملكية مختلفة، مثل 'صاحبة السمو الملكي'، و'الأميرة ميغان'، و'الدوقة ميغان'، وهو ما يزيد من حدة الجدل حول تمسكها بالألقاب الملكية رغم قرارها وزوجها التنحي عن واجباتهما الملكية الرسمية.
وتأتي هذه المزاعم الجديدة في ظل تقارير إعلامية متزايدة تفيد بأن الأمير ويليام، ولي عهد بريطانيا الحالي، قد يضع خططًا مستقبلية لتجريد الزوجين، ميغان وهاري، من ألقابهما الملكية بالكامل في حال اعتلائه العرش وتوليه مقاليد الحكم، وذلك بسبب استيائه الشديد مما يعتبره استغلالًا واضحًا لمكانتهما الملكية السابقة ومحاولات استثمارها لتحقيق مصالح شخصية.
وكان قصر باكنغهام الملكي قد أعلن رسميًا في شهر يناير من عام 2020 أن دوق ودوقة ساسكس لن يعودا لاستخدام الألقاب الملكية بعد خروجهما من الحياة الملكية الرسمية وسفرهما إلى الولايات المتحدة. إلا أن عودة ميغان ماركل المزعومة لاستخدام لقب 'صاحبة السمو الملكي' في مراسلاتها الخاصة تثير تساؤلات جديدة حول نواياها الحقيقية وموقف بقية أفراد العائلة المالكة من هذا التصرف الذي قد يُعتبر تحديًا للاتفاق المبرم.
التعليقات
ميغان ماركل تتحدى الاتفاق الملكي وتستمر في استخدام لقب "صاحبة السمو الملكي"
التعليقات