عمان جو- ا.د.تيسير ابو عرجة جوهر العملية الاعلامية يكمن في صناعة الخبر وصياغته. والإشكالات التي تتصل بهذه العملية بما أنها تعبر عن سياسات صانعيها ومرسليها.ومتصلة بالأهداف التي يتم السعي لتحقيقها.
إن أي خبر يرسل عبر وسائل الاتصال لا يتم بثه عشوائيا. ولكن يتم التوقف عنده في محطات عدة.منذ وقوع الحدث الى أساليب الصياغة ووضع العبارات الدقيقة المعبرة عن أبعاد الحدث. والتأثير الذي يراد أن يتحقق لدى المتلقي. ولذلك كانت صياغة الخبر تقع في صلب التوجيه الاعلامي والسياسي. ما عدا تلك الفئة من الاخبار ذات الصبغة الخدمية التي ربما خلت من التوجيه والمقاصد المختلفة.
ولعل الإشكالية الأولى تكمن في مدى البراعة في الصياغة التي تجعل من الخبر مكتمل الاركان ويتسم بالدقة المعلوماتية وفي حدود الحدث وأبعاده وآثاره.
وإلى أي مدى يكون هذا الخبر متمتعا بالقيم الاخبارية والعناصر التي تؤهله لكي يصل إلى الجمهور محملاً بالمعاني التي تجعل مادته ذات صلة بمصالح الناس وحياتهم.
وإلى أي مدى يكون الخبر مكتمل المعلومات فلا تغيب بعض أجزاء الحدث ويحصل التركيز على جوانب معينة تخدم الجهة صانعة الخبر. أو يتم الصمت تماما إزاء بعض الأحداث فلا تكتب حولها الاخبار. أو تفبرك أخبار ينقصها الدقة والمعلومات الصحيحة.
عمان جو- ا.د.تيسير ابو عرجة جوهر العملية الاعلامية يكمن في صناعة الخبر وصياغته. والإشكالات التي تتصل بهذه العملية بما أنها تعبر عن سياسات صانعيها ومرسليها.ومتصلة بالأهداف التي يتم السعي لتحقيقها.
إن أي خبر يرسل عبر وسائل الاتصال لا يتم بثه عشوائيا. ولكن يتم التوقف عنده في محطات عدة.منذ وقوع الحدث الى أساليب الصياغة ووضع العبارات الدقيقة المعبرة عن أبعاد الحدث. والتأثير الذي يراد أن يتحقق لدى المتلقي. ولذلك كانت صياغة الخبر تقع في صلب التوجيه الاعلامي والسياسي. ما عدا تلك الفئة من الاخبار ذات الصبغة الخدمية التي ربما خلت من التوجيه والمقاصد المختلفة.
ولعل الإشكالية الأولى تكمن في مدى البراعة في الصياغة التي تجعل من الخبر مكتمل الاركان ويتسم بالدقة المعلوماتية وفي حدود الحدث وأبعاده وآثاره.
وإلى أي مدى يكون هذا الخبر متمتعا بالقيم الاخبارية والعناصر التي تؤهله لكي يصل إلى الجمهور محملاً بالمعاني التي تجعل مادته ذات صلة بمصالح الناس وحياتهم.
وإلى أي مدى يكون الخبر مكتمل المعلومات فلا تغيب بعض أجزاء الحدث ويحصل التركيز على جوانب معينة تخدم الجهة صانعة الخبر. أو يتم الصمت تماما إزاء بعض الأحداث فلا تكتب حولها الاخبار. أو تفبرك أخبار ينقصها الدقة والمعلومات الصحيحة.
عمان جو- ا.د.تيسير ابو عرجة جوهر العملية الاعلامية يكمن في صناعة الخبر وصياغته. والإشكالات التي تتصل بهذه العملية بما أنها تعبر عن سياسات صانعيها ومرسليها.ومتصلة بالأهداف التي يتم السعي لتحقيقها.
إن أي خبر يرسل عبر وسائل الاتصال لا يتم بثه عشوائيا. ولكن يتم التوقف عنده في محطات عدة.منذ وقوع الحدث الى أساليب الصياغة ووضع العبارات الدقيقة المعبرة عن أبعاد الحدث. والتأثير الذي يراد أن يتحقق لدى المتلقي. ولذلك كانت صياغة الخبر تقع في صلب التوجيه الاعلامي والسياسي. ما عدا تلك الفئة من الاخبار ذات الصبغة الخدمية التي ربما خلت من التوجيه والمقاصد المختلفة.
ولعل الإشكالية الأولى تكمن في مدى البراعة في الصياغة التي تجعل من الخبر مكتمل الاركان ويتسم بالدقة المعلوماتية وفي حدود الحدث وأبعاده وآثاره.
وإلى أي مدى يكون هذا الخبر متمتعا بالقيم الاخبارية والعناصر التي تؤهله لكي يصل إلى الجمهور محملاً بالمعاني التي تجعل مادته ذات صلة بمصالح الناس وحياتهم.
وإلى أي مدى يكون الخبر مكتمل المعلومات فلا تغيب بعض أجزاء الحدث ويحصل التركيز على جوانب معينة تخدم الجهة صانعة الخبر. أو يتم الصمت تماما إزاء بعض الأحداث فلا تكتب حولها الاخبار. أو تفبرك أخبار ينقصها الدقة والمعلومات الصحيحة.
التعليقات