عمان جو-بقلم الصحفي ليث الفراية في عالم الرياضة، هناك من يمرّ مرور الكرام، وهناك من يترك بصمة تبقى في الذاكرة، ومعتصم العساف ينتمي بلا شك إلى الفئة الثانية ليس مجرد اسم، بل قصة ولاء وانتماء صادق لنادٍ يحمل تاريخاً عريقاً في القلوب: النادي الفيصلي.
معتصم العساف، كابتن الطيران وعضو اللجنة المؤقتة في النادي الفيصلي، لم يأتِ إلى موقعه من فراغ، بل جاء بثقة الجماهير ومحبة أبناء الفيصلي، لما عرف عنه من التزام وروح خدمية ووفاء نادر. عشق الفيصلي يسري في عروقه، وجماهيره تعرف جيداً أن هذا العشق ليس شعاراً بل سلوكاً يظهر في كل موقف يتطلب الموقف الصادق والكلمة الصريحة والدعم الفعلي.
منذ انضمامه إلى اللجنة المؤقتة، أثبت العساف أنه أهل للثقة، لا يسعى للشهرة أو المناصب، بل يعمل بصمت لأجل مصلحة النادي، واضعًا نصب عينيه رفعة الفيصلي واستعادة أمجاده. قريب من اللاعبين، مستمع للجمهور، وداعم لكل فكرة تخدم الكيان الأزرق.
ويكاد لا يخلو حديث لمعتصم العساف عن الفيصلي من الإشادة بجماهيره، التي يعتبرها الرقم الصعب وسند الفريق الحقيقي. فهو لا يرى الفيصلي مجرد نادٍ، بل كيانًا يعبر عن هوية وتاريخ وكرامة رياضية تستحق أن تُصان وتُدعم.
اليوم، يثبت معتصم العساف بعد تحمله تكاليف تسيير باصات للجماهير لحضور مباراة نصف النهائي أمام نادي الحسين إربد في بطولة كأس الأردن أن الانتماء ليس مجرد كلمات، بل أفعال تُترجم على الأرض، وأن العشق الحقيقي للفيصلي يعني أن تكون خادماً له في كل المواقع، وأن تُخلص للجمهور قبل الإدارة، وللشعار قبل أي شيء.
في وقت يحتاج فيه النادي إلى من يقوده بإخلاص، يقف العساف نموذجًا للرجل الذي يجمع بين العاطفة والعقل، وبين الوفاء والعمل. ومهما تبدّلت الإدارات واللجان، ستبقى الجماهير تتذكر من وقف معها بإيمان وحب... ومعتصم العساف في مقدمتهم.
عمان جو-بقلم الصحفي ليث الفراية في عالم الرياضة، هناك من يمرّ مرور الكرام، وهناك من يترك بصمة تبقى في الذاكرة، ومعتصم العساف ينتمي بلا شك إلى الفئة الثانية ليس مجرد اسم، بل قصة ولاء وانتماء صادق لنادٍ يحمل تاريخاً عريقاً في القلوب: النادي الفيصلي.
معتصم العساف، كابتن الطيران وعضو اللجنة المؤقتة في النادي الفيصلي، لم يأتِ إلى موقعه من فراغ، بل جاء بثقة الجماهير ومحبة أبناء الفيصلي، لما عرف عنه من التزام وروح خدمية ووفاء نادر. عشق الفيصلي يسري في عروقه، وجماهيره تعرف جيداً أن هذا العشق ليس شعاراً بل سلوكاً يظهر في كل موقف يتطلب الموقف الصادق والكلمة الصريحة والدعم الفعلي.
منذ انضمامه إلى اللجنة المؤقتة، أثبت العساف أنه أهل للثقة، لا يسعى للشهرة أو المناصب، بل يعمل بصمت لأجل مصلحة النادي، واضعًا نصب عينيه رفعة الفيصلي واستعادة أمجاده. قريب من اللاعبين، مستمع للجمهور، وداعم لكل فكرة تخدم الكيان الأزرق.
ويكاد لا يخلو حديث لمعتصم العساف عن الفيصلي من الإشادة بجماهيره، التي يعتبرها الرقم الصعب وسند الفريق الحقيقي. فهو لا يرى الفيصلي مجرد نادٍ، بل كيانًا يعبر عن هوية وتاريخ وكرامة رياضية تستحق أن تُصان وتُدعم.
اليوم، يثبت معتصم العساف بعد تحمله تكاليف تسيير باصات للجماهير لحضور مباراة نصف النهائي أمام نادي الحسين إربد في بطولة كأس الأردن أن الانتماء ليس مجرد كلمات، بل أفعال تُترجم على الأرض، وأن العشق الحقيقي للفيصلي يعني أن تكون خادماً له في كل المواقع، وأن تُخلص للجمهور قبل الإدارة، وللشعار قبل أي شيء.
في وقت يحتاج فيه النادي إلى من يقوده بإخلاص، يقف العساف نموذجًا للرجل الذي يجمع بين العاطفة والعقل، وبين الوفاء والعمل. ومهما تبدّلت الإدارات واللجان، ستبقى الجماهير تتذكر من وقف معها بإيمان وحب... ومعتصم العساف في مقدمتهم.
عمان جو-بقلم الصحفي ليث الفراية في عالم الرياضة، هناك من يمرّ مرور الكرام، وهناك من يترك بصمة تبقى في الذاكرة، ومعتصم العساف ينتمي بلا شك إلى الفئة الثانية ليس مجرد اسم، بل قصة ولاء وانتماء صادق لنادٍ يحمل تاريخاً عريقاً في القلوب: النادي الفيصلي.
معتصم العساف، كابتن الطيران وعضو اللجنة المؤقتة في النادي الفيصلي، لم يأتِ إلى موقعه من فراغ، بل جاء بثقة الجماهير ومحبة أبناء الفيصلي، لما عرف عنه من التزام وروح خدمية ووفاء نادر. عشق الفيصلي يسري في عروقه، وجماهيره تعرف جيداً أن هذا العشق ليس شعاراً بل سلوكاً يظهر في كل موقف يتطلب الموقف الصادق والكلمة الصريحة والدعم الفعلي.
منذ انضمامه إلى اللجنة المؤقتة، أثبت العساف أنه أهل للثقة، لا يسعى للشهرة أو المناصب، بل يعمل بصمت لأجل مصلحة النادي، واضعًا نصب عينيه رفعة الفيصلي واستعادة أمجاده. قريب من اللاعبين، مستمع للجمهور، وداعم لكل فكرة تخدم الكيان الأزرق.
ويكاد لا يخلو حديث لمعتصم العساف عن الفيصلي من الإشادة بجماهيره، التي يعتبرها الرقم الصعب وسند الفريق الحقيقي. فهو لا يرى الفيصلي مجرد نادٍ، بل كيانًا يعبر عن هوية وتاريخ وكرامة رياضية تستحق أن تُصان وتُدعم.
اليوم، يثبت معتصم العساف بعد تحمله تكاليف تسيير باصات للجماهير لحضور مباراة نصف النهائي أمام نادي الحسين إربد في بطولة كأس الأردن أن الانتماء ليس مجرد كلمات، بل أفعال تُترجم على الأرض، وأن العشق الحقيقي للفيصلي يعني أن تكون خادماً له في كل المواقع، وأن تُخلص للجمهور قبل الإدارة، وللشعار قبل أي شيء.
في وقت يحتاج فيه النادي إلى من يقوده بإخلاص، يقف العساف نموذجًا للرجل الذي يجمع بين العاطفة والعقل، وبين الوفاء والعمل. ومهما تبدّلت الإدارات واللجان، ستبقى الجماهير تتذكر من وقف معها بإيمان وحب... ومعتصم العساف في مقدمتهم.
التعليقات