عمان جو- التقت مدير التربية والتعليم لمنطقة الزرقاء الثانية، فاطمة المومني، في مكتبها بوفد التعليم التابع لمنظمة اليونيسف، الذي ضم مستشار التعليم، أيزاك ماكناني، وضابط شؤون التعليم في المخيمات، نور الخيري، ومساعد شؤون التعليم في مخيم الأزرق، أحمد العباسي، وبحضور مدير الشؤون التعليمية، طارق الفرهود، ورئيس قسم التخطيط ومنسق المخيمات، محمود حرب،وهدف الاجتماع مناقشة الواقع التربوي والتعليم في مدارس مخيمات اللاجئين السوريين في الأزرق. رحبت المومني بالحضور وأعربت عن تقديرها للجهود المبذولة لتعزيز التعاون بين وزارة التربية والتعليم ومنظمة اليونيسف. وخلال اللقاء، استعرضت المومني التحديات التي تواجه العملية التعليمية في المخيمات، مشيرة إلى المعاناة التي يواجهها الطلاب نتيجة الظروف القاسية التي تؤثر على قدراتهم في التعلم، كما أبرزت الحاجة الملحة لتحسين البنية التحتية للمدارس وتوفير الموارد التعليمية اللازمة لضمان بيئة تعليمية مناسبة للطلبة، وأشارت إلى أهمية تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للطلبة لمساعدتهم في التغلب على الصعوبات الناتجة عن اللجوء والحياة في المخيمات. بدورهم، قدم أعضاء الوفد الممثل لليونيسف دعمهم في توفير البرامج التعليمية والمساعدة الفنية التي تعزز من قدرات المعلمين وتحسن جودة التعليم، كما تم بحث سبل تعزيز التشاركية بين جميع الأطراف المعنية لضمان استدامة البرامج التعليمية في مدارس مخيمات اللاجئين السوريين في الأزرق ، وأكد الحضور على أهمية العمل المشترك لتلبية احتياجات الطلاب وتوفير بيئة تعليمية تعود بالنفع على الأجيال القادمة. في ختام اللقاء، أعربت المومني عن تقديرها للجهود التي تبذلها اليونيسف في دعم قطاع التعليم في الأردن، مؤكدة على أهمية تعزيز الشراكات التي تسهم في تحسين الوضع التعليمي للطلبة في مخيمات اللجوء السوري في الأزرق، ودعت إلى ضرورة تكثيف الجهود المبذولة وتبادل الخبرات بين مختلف المؤسسات لتحسين خدمات التعليم وتوفير الفرصة لجميع الطلبة للتعلم والنمو في بيئة آمنة ومستقرة.
عمان جو- التقت مدير التربية والتعليم لمنطقة الزرقاء الثانية، فاطمة المومني، في مكتبها بوفد التعليم التابع لمنظمة اليونيسف، الذي ضم مستشار التعليم، أيزاك ماكناني، وضابط شؤون التعليم في المخيمات، نور الخيري، ومساعد شؤون التعليم في مخيم الأزرق، أحمد العباسي، وبحضور مدير الشؤون التعليمية، طارق الفرهود، ورئيس قسم التخطيط ومنسق المخيمات، محمود حرب،وهدف الاجتماع مناقشة الواقع التربوي والتعليم في مدارس مخيمات اللاجئين السوريين في الأزرق. رحبت المومني بالحضور وأعربت عن تقديرها للجهود المبذولة لتعزيز التعاون بين وزارة التربية والتعليم ومنظمة اليونيسف. وخلال اللقاء، استعرضت المومني التحديات التي تواجه العملية التعليمية في المخيمات، مشيرة إلى المعاناة التي يواجهها الطلاب نتيجة الظروف القاسية التي تؤثر على قدراتهم في التعلم، كما أبرزت الحاجة الملحة لتحسين البنية التحتية للمدارس وتوفير الموارد التعليمية اللازمة لضمان بيئة تعليمية مناسبة للطلبة، وأشارت إلى أهمية تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للطلبة لمساعدتهم في التغلب على الصعوبات الناتجة عن اللجوء والحياة في المخيمات. بدورهم، قدم أعضاء الوفد الممثل لليونيسف دعمهم في توفير البرامج التعليمية والمساعدة الفنية التي تعزز من قدرات المعلمين وتحسن جودة التعليم، كما تم بحث سبل تعزيز التشاركية بين جميع الأطراف المعنية لضمان استدامة البرامج التعليمية في مدارس مخيمات اللاجئين السوريين في الأزرق ، وأكد الحضور على أهمية العمل المشترك لتلبية احتياجات الطلاب وتوفير بيئة تعليمية تعود بالنفع على الأجيال القادمة. في ختام اللقاء، أعربت المومني عن تقديرها للجهود التي تبذلها اليونيسف في دعم قطاع التعليم في الأردن، مؤكدة على أهمية تعزيز الشراكات التي تسهم في تحسين الوضع التعليمي للطلبة في مخيمات اللجوء السوري في الأزرق، ودعت إلى ضرورة تكثيف الجهود المبذولة وتبادل الخبرات بين مختلف المؤسسات لتحسين خدمات التعليم وتوفير الفرصة لجميع الطلبة للتعلم والنمو في بيئة آمنة ومستقرة.
عمان جو- التقت مدير التربية والتعليم لمنطقة الزرقاء الثانية، فاطمة المومني، في مكتبها بوفد التعليم التابع لمنظمة اليونيسف، الذي ضم مستشار التعليم، أيزاك ماكناني، وضابط شؤون التعليم في المخيمات، نور الخيري، ومساعد شؤون التعليم في مخيم الأزرق، أحمد العباسي، وبحضور مدير الشؤون التعليمية، طارق الفرهود، ورئيس قسم التخطيط ومنسق المخيمات، محمود حرب،وهدف الاجتماع مناقشة الواقع التربوي والتعليم في مدارس مخيمات اللاجئين السوريين في الأزرق. رحبت المومني بالحضور وأعربت عن تقديرها للجهود المبذولة لتعزيز التعاون بين وزارة التربية والتعليم ومنظمة اليونيسف. وخلال اللقاء، استعرضت المومني التحديات التي تواجه العملية التعليمية في المخيمات، مشيرة إلى المعاناة التي يواجهها الطلاب نتيجة الظروف القاسية التي تؤثر على قدراتهم في التعلم، كما أبرزت الحاجة الملحة لتحسين البنية التحتية للمدارس وتوفير الموارد التعليمية اللازمة لضمان بيئة تعليمية مناسبة للطلبة، وأشارت إلى أهمية تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للطلبة لمساعدتهم في التغلب على الصعوبات الناتجة عن اللجوء والحياة في المخيمات. بدورهم، قدم أعضاء الوفد الممثل لليونيسف دعمهم في توفير البرامج التعليمية والمساعدة الفنية التي تعزز من قدرات المعلمين وتحسن جودة التعليم، كما تم بحث سبل تعزيز التشاركية بين جميع الأطراف المعنية لضمان استدامة البرامج التعليمية في مدارس مخيمات اللاجئين السوريين في الأزرق ، وأكد الحضور على أهمية العمل المشترك لتلبية احتياجات الطلاب وتوفير بيئة تعليمية تعود بالنفع على الأجيال القادمة. في ختام اللقاء، أعربت المومني عن تقديرها للجهود التي تبذلها اليونيسف في دعم قطاع التعليم في الأردن، مؤكدة على أهمية تعزيز الشراكات التي تسهم في تحسين الوضع التعليمي للطلبة في مخيمات اللجوء السوري في الأزرق، ودعت إلى ضرورة تكثيف الجهود المبذولة وتبادل الخبرات بين مختلف المؤسسات لتحسين خدمات التعليم وتوفير الفرصة لجميع الطلبة للتعلم والنمو في بيئة آمنة ومستقرة.
التعليقات