عمان جو- أقامت جمعية سيدات أربيلا الثقافية برئاسة منى رزق حتاملة احتفالها بعيد الاستقلال التاسع والسبعين في دار السرايا في إربد برعاية النائب هالة الجراح وسط حضور بهي من سيدات إربد وجمع من أهالي المدينة. ثمنت الجراح في كلمتها دور المؤسسات الثقافية في ترسيخ معاني الاستقلال من خلال العمل الجاد الذي يرتقي بالوطن والإنسان، وقالت: إن الأردن في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله قد تطور في مختلف النواحي السياسية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية والأمنية، وبات ملحوظاً تجذر الديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان. الشاعر حربي المصري أبى إلا أن يكون محلقاً في حب الوطن من خلال قصيدته 'الاستقلال' التي قال فيها: وطنٌ يطوفُ حدودَه الأبطالُ حفظوا الثرى وتزهّرَ استقلالُ والطاهرون من الهواشم سادةٌ ساسوا البلاد فزغردت آمالُ في لُجَّة الأنواء شقّوا دربها حتى رست بسفنهم أجيالُ ستظلّ يا وطني بلاد مسرّةٍ ومنازلاً تغفو بها الأطفالُ فانعم بالاستقلال يا ولدي إذا ما رُمتَ مجداً سفديفُه قتَّالُ وأمتعت فرقة كورال قرى الأطفال الحضور بأغانيهم الوطنية وأصواتهم الجاذبة التي تفاعل معها الحضور. وتجلّت الطفلة مريم محمود الحموري بأدائها الواثق عندما صدحت بعباراتها الجميلة عن حب الوطن وقائده. وكانت الكاتبة مرام رحمون قد رحبت براعي الحفل والحضور باسم جمعية سيدات أربيلا الثقافية مبدية سعادتها بالمشهد الذي رسمته الجمعية احتفاءً بعيد الاستقلال.تضمن الحفل بازاراً تراثياً ضم أدوات ومطرزات ومقتنيات لرئيسة الجمعية منى حتاملة وليلى أحمد وميس الروسان، ومأكولات شعبية لسيدات جمعية أربيلا. قدم الحفل موسى نعواشي الذي امتدح سيدات إربد اللواتي يملكن الحكمة والإدهاش من خلال ما يقدمن من أجل الوطن مستشهداً بما قاله الشاعر إبراهيم الطيار: يا أيها الوطن المزروع في الرئةِ هلا ارتضيت بأن أهديك أوردتي. واختتم الحفل بتكريم المشاركين وسط أجواء الفرح والسرور.
عمان جو- أقامت جمعية سيدات أربيلا الثقافية برئاسة منى رزق حتاملة احتفالها بعيد الاستقلال التاسع والسبعين في دار السرايا في إربد برعاية النائب هالة الجراح وسط حضور بهي من سيدات إربد وجمع من أهالي المدينة. ثمنت الجراح في كلمتها دور المؤسسات الثقافية في ترسيخ معاني الاستقلال من خلال العمل الجاد الذي يرتقي بالوطن والإنسان، وقالت: إن الأردن في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله قد تطور في مختلف النواحي السياسية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية والأمنية، وبات ملحوظاً تجذر الديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان. الشاعر حربي المصري أبى إلا أن يكون محلقاً في حب الوطن من خلال قصيدته 'الاستقلال' التي قال فيها: وطنٌ يطوفُ حدودَه الأبطالُ حفظوا الثرى وتزهّرَ استقلالُ والطاهرون من الهواشم سادةٌ ساسوا البلاد فزغردت آمالُ في لُجَّة الأنواء شقّوا دربها حتى رست بسفنهم أجيالُ ستظلّ يا وطني بلاد مسرّةٍ ومنازلاً تغفو بها الأطفالُ فانعم بالاستقلال يا ولدي إذا ما رُمتَ مجداً سفديفُه قتَّالُ وأمتعت فرقة كورال قرى الأطفال الحضور بأغانيهم الوطنية وأصواتهم الجاذبة التي تفاعل معها الحضور. وتجلّت الطفلة مريم محمود الحموري بأدائها الواثق عندما صدحت بعباراتها الجميلة عن حب الوطن وقائده. وكانت الكاتبة مرام رحمون قد رحبت براعي الحفل والحضور باسم جمعية سيدات أربيلا الثقافية مبدية سعادتها بالمشهد الذي رسمته الجمعية احتفاءً بعيد الاستقلال.تضمن الحفل بازاراً تراثياً ضم أدوات ومطرزات ومقتنيات لرئيسة الجمعية منى حتاملة وليلى أحمد وميس الروسان، ومأكولات شعبية لسيدات جمعية أربيلا. قدم الحفل موسى نعواشي الذي امتدح سيدات إربد اللواتي يملكن الحكمة والإدهاش من خلال ما يقدمن من أجل الوطن مستشهداً بما قاله الشاعر إبراهيم الطيار: يا أيها الوطن المزروع في الرئةِ هلا ارتضيت بأن أهديك أوردتي. واختتم الحفل بتكريم المشاركين وسط أجواء الفرح والسرور.
عمان جو- أقامت جمعية سيدات أربيلا الثقافية برئاسة منى رزق حتاملة احتفالها بعيد الاستقلال التاسع والسبعين في دار السرايا في إربد برعاية النائب هالة الجراح وسط حضور بهي من سيدات إربد وجمع من أهالي المدينة. ثمنت الجراح في كلمتها دور المؤسسات الثقافية في ترسيخ معاني الاستقلال من خلال العمل الجاد الذي يرتقي بالوطن والإنسان، وقالت: إن الأردن في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله قد تطور في مختلف النواحي السياسية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية والأمنية، وبات ملحوظاً تجذر الديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان. الشاعر حربي المصري أبى إلا أن يكون محلقاً في حب الوطن من خلال قصيدته 'الاستقلال' التي قال فيها: وطنٌ يطوفُ حدودَه الأبطالُ حفظوا الثرى وتزهّرَ استقلالُ والطاهرون من الهواشم سادةٌ ساسوا البلاد فزغردت آمالُ في لُجَّة الأنواء شقّوا دربها حتى رست بسفنهم أجيالُ ستظلّ يا وطني بلاد مسرّةٍ ومنازلاً تغفو بها الأطفالُ فانعم بالاستقلال يا ولدي إذا ما رُمتَ مجداً سفديفُه قتَّالُ وأمتعت فرقة كورال قرى الأطفال الحضور بأغانيهم الوطنية وأصواتهم الجاذبة التي تفاعل معها الحضور. وتجلّت الطفلة مريم محمود الحموري بأدائها الواثق عندما صدحت بعباراتها الجميلة عن حب الوطن وقائده. وكانت الكاتبة مرام رحمون قد رحبت براعي الحفل والحضور باسم جمعية سيدات أربيلا الثقافية مبدية سعادتها بالمشهد الذي رسمته الجمعية احتفاءً بعيد الاستقلال.تضمن الحفل بازاراً تراثياً ضم أدوات ومطرزات ومقتنيات لرئيسة الجمعية منى حتاملة وليلى أحمد وميس الروسان، ومأكولات شعبية لسيدات جمعية أربيلا. قدم الحفل موسى نعواشي الذي امتدح سيدات إربد اللواتي يملكن الحكمة والإدهاش من خلال ما يقدمن من أجل الوطن مستشهداً بما قاله الشاعر إبراهيم الطيار: يا أيها الوطن المزروع في الرئةِ هلا ارتضيت بأن أهديك أوردتي. واختتم الحفل بتكريم المشاركين وسط أجواء الفرح والسرور.
التعليقات
برعاية النائب هالة الجراح جمعية سيدات أربيلا الثقافية تحتفي بعيد الاستقلال
التعليقات