عمان جو- بقلم أحمد خالد محاميد بخطى ثابتة، وعزائم لامست نجوم السماء، تسير اليوم مبادرة رواد الخير التطوعية نحو السنة العاشرة من تأسيسها، تحت ظل راية الأردن المجيد، ورؤية جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله للإصلاح المجتمعي. تسع سنين، لم تكن مجرد رقم، بل كانت (3287) فجرًا أشرق على قلوبٍ تحمل غرسة العطاء بين صدورها، واليوم، تُلقي تلك الغرسة ثمارها لتصبح شجرة أرزٍ عظيمة، تظل في فيئها كل من استكان تحت غصونها. كان الهدف هو العطاء، والاشتباك مع الفرص، وتسخيرها بتوفيق الله تعالى لأصحاب الحاجة، من خدمةٍ مجتمعية وإنسانية ورعاية اليتيم، وإعلاء ملامح البسمة على وجوهٍ كان يعلوها التعب. حاربت الشتاء بالكسوة، والجوع بالموائد، والجهل بتوزيع القرطاسية، كما خلقت لمتطوعيها الفرص نحو التقدم في سُبل الحياة، وممارسة دورهم الفاعل في النهضة المجتمعية، وكان الأثر ملحوظًا جدًا، فأكثر المتطوعين هم من حفظة القرآن الكريم، والسنة النبوية الشريفة، والمتفوقين علميًا وأكاديميًا، وهذا ما جعل شمس التكافل تعلو فوق سماء الرواد. وها هي ذا، دون كللٍ أو ملل، تقتحم رواد السنة العاشرة بكسوة العيد الأضحى المبارك للأطفال الأيتام، لتعطينا الدرس بأنها ماضية في خدمة المجتمع والبلاد، في ظل دولةٍ تمد يد العون تجاه كل ربيع. وفي النهاية، من لا يشكر الناس لا يشكر الله، شكرًا لكل لحظةٍ في الحياة قد جعلت طريقنا في طريقها، وجهودنا في كنفها، وجعلتنا أبناء هذه المبادرة. -
عمان جو- بقلم أحمد خالد محاميد بخطى ثابتة، وعزائم لامست نجوم السماء، تسير اليوم مبادرة رواد الخير التطوعية نحو السنة العاشرة من تأسيسها، تحت ظل راية الأردن المجيد، ورؤية جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله للإصلاح المجتمعي. تسع سنين، لم تكن مجرد رقم، بل كانت (3287) فجرًا أشرق على قلوبٍ تحمل غرسة العطاء بين صدورها، واليوم، تُلقي تلك الغرسة ثمارها لتصبح شجرة أرزٍ عظيمة، تظل في فيئها كل من استكان تحت غصونها. كان الهدف هو العطاء، والاشتباك مع الفرص، وتسخيرها بتوفيق الله تعالى لأصحاب الحاجة، من خدمةٍ مجتمعية وإنسانية ورعاية اليتيم، وإعلاء ملامح البسمة على وجوهٍ كان يعلوها التعب. حاربت الشتاء بالكسوة، والجوع بالموائد، والجهل بتوزيع القرطاسية، كما خلقت لمتطوعيها الفرص نحو التقدم في سُبل الحياة، وممارسة دورهم الفاعل في النهضة المجتمعية، وكان الأثر ملحوظًا جدًا، فأكثر المتطوعين هم من حفظة القرآن الكريم، والسنة النبوية الشريفة، والمتفوقين علميًا وأكاديميًا، وهذا ما جعل شمس التكافل تعلو فوق سماء الرواد. وها هي ذا، دون كللٍ أو ملل، تقتحم رواد السنة العاشرة بكسوة العيد الأضحى المبارك للأطفال الأيتام، لتعطينا الدرس بأنها ماضية في خدمة المجتمع والبلاد، في ظل دولةٍ تمد يد العون تجاه كل ربيع. وفي النهاية، من لا يشكر الناس لا يشكر الله، شكرًا لكل لحظةٍ في الحياة قد جعلت طريقنا في طريقها، وجهودنا في كنفها، وجعلتنا أبناء هذه المبادرة. -
عمان جو- بقلم أحمد خالد محاميد بخطى ثابتة، وعزائم لامست نجوم السماء، تسير اليوم مبادرة رواد الخير التطوعية نحو السنة العاشرة من تأسيسها، تحت ظل راية الأردن المجيد، ورؤية جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله للإصلاح المجتمعي. تسع سنين، لم تكن مجرد رقم، بل كانت (3287) فجرًا أشرق على قلوبٍ تحمل غرسة العطاء بين صدورها، واليوم، تُلقي تلك الغرسة ثمارها لتصبح شجرة أرزٍ عظيمة، تظل في فيئها كل من استكان تحت غصونها. كان الهدف هو العطاء، والاشتباك مع الفرص، وتسخيرها بتوفيق الله تعالى لأصحاب الحاجة، من خدمةٍ مجتمعية وإنسانية ورعاية اليتيم، وإعلاء ملامح البسمة على وجوهٍ كان يعلوها التعب. حاربت الشتاء بالكسوة، والجوع بالموائد، والجهل بتوزيع القرطاسية، كما خلقت لمتطوعيها الفرص نحو التقدم في سُبل الحياة، وممارسة دورهم الفاعل في النهضة المجتمعية، وكان الأثر ملحوظًا جدًا، فأكثر المتطوعين هم من حفظة القرآن الكريم، والسنة النبوية الشريفة، والمتفوقين علميًا وأكاديميًا، وهذا ما جعل شمس التكافل تعلو فوق سماء الرواد. وها هي ذا، دون كللٍ أو ملل، تقتحم رواد السنة العاشرة بكسوة العيد الأضحى المبارك للأطفال الأيتام، لتعطينا الدرس بأنها ماضية في خدمة المجتمع والبلاد، في ظل دولةٍ تمد يد العون تجاه كل ربيع. وفي النهاية، من لا يشكر الناس لا يشكر الله، شكرًا لكل لحظةٍ في الحياة قد جعلت طريقنا في طريقها، وجهودنا في كنفها، وجعلتنا أبناء هذه المبادرة. -
التعليقات