عمان جو- قيس الصرايرة
في عيدِ الجُلوسِ المَلَكيِّ السّادسِ والعِشرينَ،
نستذكِرُ مسيرةَ الإِنجازِ والعَطاءِ، ونَقِفُ بفَخرٍ أمامَ وطنٍ صاغَ حضارَتَهُ منَ المَجدِ، وبَنى مُستَقبَلَهُ بقيادةٍ هاشِميّةٍ حَكيمةٍ، آمنتْ أنَّ الأُردنَّ لا تَحدُّهُ الجُغرافيّا، بل تَرفَعُهُ الإرادةُ.
الأُردنُّ، المملكةُ الأُردنيّةُ الهاشميّةُ، بلدُ الحضاراتِ، وصاحبةُ أَكبرِ مدينةٍ أَثريّةٍ مأهولةٍ في العالمِ، كانتِ السّياحةُ فيها على مدى الأَعوامِ ليستْ فكرةً تُسجَّلُ في خُططِ الحُكوماتِ، بل رَكيزةً حقيقيّةً في بناءِ الاقتصادِ الوطنيِّ.
تغنّى الأُردنيّونَ دومًا بتَنوّعِ مَواقِعِهِمُ السّياحيّةِ، منَ البترا إلى وادي رَمّ، ومنَ البحرِ الميّتِ إلى جَرَش، لتُثبِتَ أنَّ السّياحةَ ليستْ مَجدًا منَ الماضي، بل موردًا من مواردِ المُستَقبَلِ.
ورغمَ التحدّياتِ الكُبرى، من جائحةِ كورونا إلى آثارِ الحربِ على غزّة، بقيَ الأُردنُّ صامدًا، مؤمنًا برؤيةِ جلالةِ الملكِ عبدِاللهِ الثاني، بأنْ تَبقى المملكةُ بوصلةَ الشّرقِ، ومَقصِدًا لِكُلِّ من يَبحثُ عنِ الجَمالِ والأصالةِ والاستِشفاءِ والرّوحِ.
واليومَ، نَقِفُ على أعتابِ عامٍ جديدٍ منَ الجُلوسِ المَلَكيِّ، نُباهي العالَمَ بأرقامٍ جَعَلتْ عددَ زُوّارِنا يَقتربُ من نِصفِ عددِ أبناءِ الوَطنِ، في إنجازٍ قَلَّ نَظيرُهُ، وواقِعٍ صَنَعَتْهُ الإرادةُ والرّؤيةُ والقِيادةُ.
كُلُّ عامٍ وجلالةُ الملكِ عبدِاللهِ الثاني، ووليُّ عهدِهِ الأَمينُ، والأُردنُّ بألفِ خيرٍ
عمان جو- قيس الصرايرة
في عيدِ الجُلوسِ المَلَكيِّ السّادسِ والعِشرينَ،
نستذكِرُ مسيرةَ الإِنجازِ والعَطاءِ، ونَقِفُ بفَخرٍ أمامَ وطنٍ صاغَ حضارَتَهُ منَ المَجدِ، وبَنى مُستَقبَلَهُ بقيادةٍ هاشِميّةٍ حَكيمةٍ، آمنتْ أنَّ الأُردنَّ لا تَحدُّهُ الجُغرافيّا، بل تَرفَعُهُ الإرادةُ.
الأُردنُّ، المملكةُ الأُردنيّةُ الهاشميّةُ، بلدُ الحضاراتِ، وصاحبةُ أَكبرِ مدينةٍ أَثريّةٍ مأهولةٍ في العالمِ، كانتِ السّياحةُ فيها على مدى الأَعوامِ ليستْ فكرةً تُسجَّلُ في خُططِ الحُكوماتِ، بل رَكيزةً حقيقيّةً في بناءِ الاقتصادِ الوطنيِّ.
تغنّى الأُردنيّونَ دومًا بتَنوّعِ مَواقِعِهِمُ السّياحيّةِ، منَ البترا إلى وادي رَمّ، ومنَ البحرِ الميّتِ إلى جَرَش، لتُثبِتَ أنَّ السّياحةَ ليستْ مَجدًا منَ الماضي، بل موردًا من مواردِ المُستَقبَلِ.
ورغمَ التحدّياتِ الكُبرى، من جائحةِ كورونا إلى آثارِ الحربِ على غزّة، بقيَ الأُردنُّ صامدًا، مؤمنًا برؤيةِ جلالةِ الملكِ عبدِاللهِ الثاني، بأنْ تَبقى المملكةُ بوصلةَ الشّرقِ، ومَقصِدًا لِكُلِّ من يَبحثُ عنِ الجَمالِ والأصالةِ والاستِشفاءِ والرّوحِ.
واليومَ، نَقِفُ على أعتابِ عامٍ جديدٍ منَ الجُلوسِ المَلَكيِّ، نُباهي العالَمَ بأرقامٍ جَعَلتْ عددَ زُوّارِنا يَقتربُ من نِصفِ عددِ أبناءِ الوَطنِ، في إنجازٍ قَلَّ نَظيرُهُ، وواقِعٍ صَنَعَتْهُ الإرادةُ والرّؤيةُ والقِيادةُ.
كُلُّ عامٍ وجلالةُ الملكِ عبدِاللهِ الثاني، ووليُّ عهدِهِ الأَمينُ، والأُردنُّ بألفِ خيرٍ
عمان جو- قيس الصرايرة
في عيدِ الجُلوسِ المَلَكيِّ السّادسِ والعِشرينَ،
نستذكِرُ مسيرةَ الإِنجازِ والعَطاءِ، ونَقِفُ بفَخرٍ أمامَ وطنٍ صاغَ حضارَتَهُ منَ المَجدِ، وبَنى مُستَقبَلَهُ بقيادةٍ هاشِميّةٍ حَكيمةٍ، آمنتْ أنَّ الأُردنَّ لا تَحدُّهُ الجُغرافيّا، بل تَرفَعُهُ الإرادةُ.
الأُردنُّ، المملكةُ الأُردنيّةُ الهاشميّةُ، بلدُ الحضاراتِ، وصاحبةُ أَكبرِ مدينةٍ أَثريّةٍ مأهولةٍ في العالمِ، كانتِ السّياحةُ فيها على مدى الأَعوامِ ليستْ فكرةً تُسجَّلُ في خُططِ الحُكوماتِ، بل رَكيزةً حقيقيّةً في بناءِ الاقتصادِ الوطنيِّ.
تغنّى الأُردنيّونَ دومًا بتَنوّعِ مَواقِعِهِمُ السّياحيّةِ، منَ البترا إلى وادي رَمّ، ومنَ البحرِ الميّتِ إلى جَرَش، لتُثبِتَ أنَّ السّياحةَ ليستْ مَجدًا منَ الماضي، بل موردًا من مواردِ المُستَقبَلِ.
ورغمَ التحدّياتِ الكُبرى، من جائحةِ كورونا إلى آثارِ الحربِ على غزّة، بقيَ الأُردنُّ صامدًا، مؤمنًا برؤيةِ جلالةِ الملكِ عبدِاللهِ الثاني، بأنْ تَبقى المملكةُ بوصلةَ الشّرقِ، ومَقصِدًا لِكُلِّ من يَبحثُ عنِ الجَمالِ والأصالةِ والاستِشفاءِ والرّوحِ.
واليومَ، نَقِفُ على أعتابِ عامٍ جديدٍ منَ الجُلوسِ المَلَكيِّ، نُباهي العالَمَ بأرقامٍ جَعَلتْ عددَ زُوّارِنا يَقتربُ من نِصفِ عددِ أبناءِ الوَطنِ، في إنجازٍ قَلَّ نَظيرُهُ، وواقِعٍ صَنَعَتْهُ الإرادةُ والرّؤيةُ والقِيادةُ.
كُلُّ عامٍ وجلالةُ الملكِ عبدِاللهِ الثاني، ووليُّ عهدِهِ الأَمينُ، والأُردنُّ بألفِ خيرٍ
التعليقات