عمان جو- إسلام عزام
منذ تولي جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين سلطاته الدستورية حظي قطاع التعليم المهني باهتمام ملكي متواصل انطلاقًا من إيمان جلالته العميق بدوره المحوري في دعم الاقتصاد الوطني وتهيئة جيل مؤهل يمتلك المهارات اللازمة للاندماج في سوق العمل
وفي هذا السياق شدد جلالة الملك في عدة مناسبات على ضرورة توسيع نطاق التعليم المهني وتطويره ليكون خيارًا أساسيًا لا بديلاً يوازي التعليم الأكاديمي في الأهمية والجدوى
وقد انعكس هذا التوجه في ميدان التطبيق عبر نماذج متميزة من أبرزها مدرسة حي نزال المهنية الثانوية للبنات التي استطاعت أن ترسخ مكانتها كمؤسسة تعليمية فاعلة تسهم في بناء أردن الإنتاج والاكتفاء من خلال رفد السوق بكفاءات مؤهلة ومهارات مهنية عالية الجودة
كذلك شكلت مدرسة عبد الحميد شرف الثانوية للذكور مثالًا على الرؤية الحديثة في التعليم المهني حيث دمجت التكنولوجيا المتقدمة وأحدث الوسائل التعليمية في برامجها الدراسية.
أما مدرسة قيسارية الأساسية فقد كانت شاهدًا على مبادرة لمدرستي انتمي حيث حققت التوازن والنجاح بين الجانب النظري والتطبيقي
ويواصل الأردن اليوم برؤية ملكية واضحة تعزيز التعليم المهني كمسار وطني استراتيجي يستهدف تنمية الموارد البشرية وتمكين الشباب لتصل الرسالة إلى العالم بصوت واثق هنا الأردن وطن الكفاءة والتميز والإبداع
عمان جو- إسلام عزام
منذ تولي جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين سلطاته الدستورية حظي قطاع التعليم المهني باهتمام ملكي متواصل انطلاقًا من إيمان جلالته العميق بدوره المحوري في دعم الاقتصاد الوطني وتهيئة جيل مؤهل يمتلك المهارات اللازمة للاندماج في سوق العمل
وفي هذا السياق شدد جلالة الملك في عدة مناسبات على ضرورة توسيع نطاق التعليم المهني وتطويره ليكون خيارًا أساسيًا لا بديلاً يوازي التعليم الأكاديمي في الأهمية والجدوى
وقد انعكس هذا التوجه في ميدان التطبيق عبر نماذج متميزة من أبرزها مدرسة حي نزال المهنية الثانوية للبنات التي استطاعت أن ترسخ مكانتها كمؤسسة تعليمية فاعلة تسهم في بناء أردن الإنتاج والاكتفاء من خلال رفد السوق بكفاءات مؤهلة ومهارات مهنية عالية الجودة
كذلك شكلت مدرسة عبد الحميد شرف الثانوية للذكور مثالًا على الرؤية الحديثة في التعليم المهني حيث دمجت التكنولوجيا المتقدمة وأحدث الوسائل التعليمية في برامجها الدراسية.
أما مدرسة قيسارية الأساسية فقد كانت شاهدًا على مبادرة لمدرستي انتمي حيث حققت التوازن والنجاح بين الجانب النظري والتطبيقي
ويواصل الأردن اليوم برؤية ملكية واضحة تعزيز التعليم المهني كمسار وطني استراتيجي يستهدف تنمية الموارد البشرية وتمكين الشباب لتصل الرسالة إلى العالم بصوت واثق هنا الأردن وطن الكفاءة والتميز والإبداع
عمان جو- إسلام عزام
منذ تولي جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين سلطاته الدستورية حظي قطاع التعليم المهني باهتمام ملكي متواصل انطلاقًا من إيمان جلالته العميق بدوره المحوري في دعم الاقتصاد الوطني وتهيئة جيل مؤهل يمتلك المهارات اللازمة للاندماج في سوق العمل
وفي هذا السياق شدد جلالة الملك في عدة مناسبات على ضرورة توسيع نطاق التعليم المهني وتطويره ليكون خيارًا أساسيًا لا بديلاً يوازي التعليم الأكاديمي في الأهمية والجدوى
وقد انعكس هذا التوجه في ميدان التطبيق عبر نماذج متميزة من أبرزها مدرسة حي نزال المهنية الثانوية للبنات التي استطاعت أن ترسخ مكانتها كمؤسسة تعليمية فاعلة تسهم في بناء أردن الإنتاج والاكتفاء من خلال رفد السوق بكفاءات مؤهلة ومهارات مهنية عالية الجودة
كذلك شكلت مدرسة عبد الحميد شرف الثانوية للذكور مثالًا على الرؤية الحديثة في التعليم المهني حيث دمجت التكنولوجيا المتقدمة وأحدث الوسائل التعليمية في برامجها الدراسية.
أما مدرسة قيسارية الأساسية فقد كانت شاهدًا على مبادرة لمدرستي انتمي حيث حققت التوازن والنجاح بين الجانب النظري والتطبيقي
ويواصل الأردن اليوم برؤية ملكية واضحة تعزيز التعليم المهني كمسار وطني استراتيجي يستهدف تنمية الموارد البشرية وتمكين الشباب لتصل الرسالة إلى العالم بصوت واثق هنا الأردن وطن الكفاءة والتميز والإبداع
التعليقات