عمان جو- علاء الذيب فعلا الي حبلها يولدها.. مثل شعبي متعارف عليه ، كنت من متابعين قضية نقابة المعلمين منذ اليوم الأول ، وكنت مع مطالبهم في مرحلة التأسيس ، إلى مرحلة النضوج ، لكنها انحرفت وأصبحت توجه بطريقة سياسية كورقة ضغط لا اكثر، وبشهادة المعلمين أنفسهم.
فعلا الي حبلها يولدها ، إشارة إلى أن العمل النقابي يجب أن يكون بعيدا كل البعد عن اوراق الخلط واللعب في عالم السياسة ، وأن لا تكون النقابات بيد أحد ، ولا وسيلة للضغط على القرار أو أصحابه.
لم يخطئ الدكتور نواف العجارمة بتصريحاته ، ولكنه الرأي العام الذي ينشغل بأي شيء حسبما يوجه.
هذا النقد ليس على كلمة قالها الدكتور نواف العجارمة ، وانما 'حسابات بايته' لأن العجارمة اليوم يعمل وفق آلية معينة ، يصرح ولا يجامل ، يتخذ قراراته ولا يخاف ، شجاع ولا يسأل ، هي تصفية حسابات لا اكثر ، لكنني على يقين أنه لا يتأثر .
مشكلتنا اليوم ليست بالداية ولا بمن عاشر الحبلى ، مشكلتنا الحقيقية اليوم أننا ما زلنا نفتقد لماكنة إعلامية حقيقية، ماكنة معنية بصد الإشاعات، ونشر الحقائق، والدفاع وقت الحاجة، والتواجد الاستباقي لا كردة فعل.
ماكنة تتقن لغة العصر، وتخاطب الناس بلغتهم، وتعيد بناء الثقة بين المواطن والمعلومة، بين الحدث والسياق، بين الحقيقة والرأي العام.
ماكنة لا تتحرك بتوجيهات متأخرة، بل تصنع الوعي قبل أن يختطف، وتمسك بالسردية قبل أن تتشوه.
مشكلتنا اليوم بمن يحرك الرأي العام ، وبمن يقف خلفه ،ومن يكسب الآف المؤيدين ، في ظل فقدان الثقة بمسؤولين لو قالوا إن الماء صالح للشرب لم يشربه أحد.
لم يخطئ العجارمة ، وازيد على كلامه أيضا ، 'الي بشيل السيف يتحمل ضربته'..
وسلامتكم.. علاء الذيب
عمان جو- علاء الذيب فعلا الي حبلها يولدها.. مثل شعبي متعارف عليه ، كنت من متابعين قضية نقابة المعلمين منذ اليوم الأول ، وكنت مع مطالبهم في مرحلة التأسيس ، إلى مرحلة النضوج ، لكنها انحرفت وأصبحت توجه بطريقة سياسية كورقة ضغط لا اكثر، وبشهادة المعلمين أنفسهم.
فعلا الي حبلها يولدها ، إشارة إلى أن العمل النقابي يجب أن يكون بعيدا كل البعد عن اوراق الخلط واللعب في عالم السياسة ، وأن لا تكون النقابات بيد أحد ، ولا وسيلة للضغط على القرار أو أصحابه.
لم يخطئ الدكتور نواف العجارمة بتصريحاته ، ولكنه الرأي العام الذي ينشغل بأي شيء حسبما يوجه.
هذا النقد ليس على كلمة قالها الدكتور نواف العجارمة ، وانما 'حسابات بايته' لأن العجارمة اليوم يعمل وفق آلية معينة ، يصرح ولا يجامل ، يتخذ قراراته ولا يخاف ، شجاع ولا يسأل ، هي تصفية حسابات لا اكثر ، لكنني على يقين أنه لا يتأثر .
مشكلتنا اليوم ليست بالداية ولا بمن عاشر الحبلى ، مشكلتنا الحقيقية اليوم أننا ما زلنا نفتقد لماكنة إعلامية حقيقية، ماكنة معنية بصد الإشاعات، ونشر الحقائق، والدفاع وقت الحاجة، والتواجد الاستباقي لا كردة فعل.
ماكنة تتقن لغة العصر، وتخاطب الناس بلغتهم، وتعيد بناء الثقة بين المواطن والمعلومة، بين الحدث والسياق، بين الحقيقة والرأي العام.
ماكنة لا تتحرك بتوجيهات متأخرة، بل تصنع الوعي قبل أن يختطف، وتمسك بالسردية قبل أن تتشوه.
مشكلتنا اليوم بمن يحرك الرأي العام ، وبمن يقف خلفه ،ومن يكسب الآف المؤيدين ، في ظل فقدان الثقة بمسؤولين لو قالوا إن الماء صالح للشرب لم يشربه أحد.
لم يخطئ العجارمة ، وازيد على كلامه أيضا ، 'الي بشيل السيف يتحمل ضربته'..
وسلامتكم.. علاء الذيب
عمان جو- علاء الذيب فعلا الي حبلها يولدها.. مثل شعبي متعارف عليه ، كنت من متابعين قضية نقابة المعلمين منذ اليوم الأول ، وكنت مع مطالبهم في مرحلة التأسيس ، إلى مرحلة النضوج ، لكنها انحرفت وأصبحت توجه بطريقة سياسية كورقة ضغط لا اكثر، وبشهادة المعلمين أنفسهم.
فعلا الي حبلها يولدها ، إشارة إلى أن العمل النقابي يجب أن يكون بعيدا كل البعد عن اوراق الخلط واللعب في عالم السياسة ، وأن لا تكون النقابات بيد أحد ، ولا وسيلة للضغط على القرار أو أصحابه.
لم يخطئ الدكتور نواف العجارمة بتصريحاته ، ولكنه الرأي العام الذي ينشغل بأي شيء حسبما يوجه.
هذا النقد ليس على كلمة قالها الدكتور نواف العجارمة ، وانما 'حسابات بايته' لأن العجارمة اليوم يعمل وفق آلية معينة ، يصرح ولا يجامل ، يتخذ قراراته ولا يخاف ، شجاع ولا يسأل ، هي تصفية حسابات لا اكثر ، لكنني على يقين أنه لا يتأثر .
مشكلتنا اليوم ليست بالداية ولا بمن عاشر الحبلى ، مشكلتنا الحقيقية اليوم أننا ما زلنا نفتقد لماكنة إعلامية حقيقية، ماكنة معنية بصد الإشاعات، ونشر الحقائق، والدفاع وقت الحاجة، والتواجد الاستباقي لا كردة فعل.
ماكنة تتقن لغة العصر، وتخاطب الناس بلغتهم، وتعيد بناء الثقة بين المواطن والمعلومة، بين الحدث والسياق، بين الحقيقة والرأي العام.
ماكنة لا تتحرك بتوجيهات متأخرة، بل تصنع الوعي قبل أن يختطف، وتمسك بالسردية قبل أن تتشوه.
مشكلتنا اليوم بمن يحرك الرأي العام ، وبمن يقف خلفه ،ومن يكسب الآف المؤيدين ، في ظل فقدان الثقة بمسؤولين لو قالوا إن الماء صالح للشرب لم يشربه أحد.
لم يخطئ العجارمة ، وازيد على كلامه أيضا ، 'الي بشيل السيف يتحمل ضربته'..
التعليقات