عمان جو- الدكتور محمد الطحان
هناك نصيحة لن تسمعها في كتب التربية، ولا في حلقات التعليم، ولا ايضآ في أحاديث الأصدقاء.
نصيحة لا يهمس بها إلا من جرّب، من ذاق طعم العطاء حتى آخر قطرة، ثم وجد نفسه وحيدًا على مقاعد العمر الأخيرة.
هذه النصيحة تقول نحن لا نربي أبناءنا لنا... الدنيا ستأخذهم، شئنا أم أبينا سنُربّيهم بالحب، نغسل وجوههم كل صباح، ندفئهم حين يبرد الليل، سنُضيء لهم الطريق، نجوع من أجل أن يأكلوا، ونضحك رغم البكاء كي لا تنكسر نفوسهم لكننا، في خضم كل هذا الحب، ننسى أنفسنا.
نكبر... ونشيخ... وننظر من نافذة البيت ننتظر أحدهم أن يتذكّر أن لنا قلبًا يحتاج أن يُزار، وظهرًا يحتاج من يسنده، وجيبًا كان يومًا مفتوحًا لهم فأصبح اليوم فارغًا ونحن أولى به.
لهذا... اصنع لنفسك شيئًا وفّر خطّط لا تخجل من أن تحب نفسك قليلًا ضع شيئًا على جنب، ليس من باب الأنانية، بل من باب الحكمة. لكن لا تضع كل ما لديك في مكان واحدة، حتى لو كان هذا المكان اطفالك.
فالزمن يتغير... والأيام لا ترحم... والقلوب الطيبة حين تُهمل نفسها، تُكسَر بصمت الله أعطانا عقلًا، ولم يأمرنا أن ننسى أنفسنا. فاجعل لنفسك حقًا محفوظًا، كرامةً، ومكانًا، ورصيدًا.
لا تنتظر المقابل من أحد...لكن كن مستعدًا إن لم يأتِ.
عمان جو- الدكتور محمد الطحان
هناك نصيحة لن تسمعها في كتب التربية، ولا في حلقات التعليم، ولا ايضآ في أحاديث الأصدقاء.
نصيحة لا يهمس بها إلا من جرّب، من ذاق طعم العطاء حتى آخر قطرة، ثم وجد نفسه وحيدًا على مقاعد العمر الأخيرة.
هذه النصيحة تقول نحن لا نربي أبناءنا لنا... الدنيا ستأخذهم، شئنا أم أبينا سنُربّيهم بالحب، نغسل وجوههم كل صباح، ندفئهم حين يبرد الليل، سنُضيء لهم الطريق، نجوع من أجل أن يأكلوا، ونضحك رغم البكاء كي لا تنكسر نفوسهم لكننا، في خضم كل هذا الحب، ننسى أنفسنا.
نكبر... ونشيخ... وننظر من نافذة البيت ننتظر أحدهم أن يتذكّر أن لنا قلبًا يحتاج أن يُزار، وظهرًا يحتاج من يسنده، وجيبًا كان يومًا مفتوحًا لهم فأصبح اليوم فارغًا ونحن أولى به.
لهذا... اصنع لنفسك شيئًا وفّر خطّط لا تخجل من أن تحب نفسك قليلًا ضع شيئًا على جنب، ليس من باب الأنانية، بل من باب الحكمة. لكن لا تضع كل ما لديك في مكان واحدة، حتى لو كان هذا المكان اطفالك.
فالزمن يتغير... والأيام لا ترحم... والقلوب الطيبة حين تُهمل نفسها، تُكسَر بصمت الله أعطانا عقلًا، ولم يأمرنا أن ننسى أنفسنا. فاجعل لنفسك حقًا محفوظًا، كرامةً، ومكانًا، ورصيدًا.
لا تنتظر المقابل من أحد...لكن كن مستعدًا إن لم يأتِ.
عمان جو- الدكتور محمد الطحان
هناك نصيحة لن تسمعها في كتب التربية، ولا في حلقات التعليم، ولا ايضآ في أحاديث الأصدقاء.
نصيحة لا يهمس بها إلا من جرّب، من ذاق طعم العطاء حتى آخر قطرة، ثم وجد نفسه وحيدًا على مقاعد العمر الأخيرة.
هذه النصيحة تقول نحن لا نربي أبناءنا لنا... الدنيا ستأخذهم، شئنا أم أبينا سنُربّيهم بالحب، نغسل وجوههم كل صباح، ندفئهم حين يبرد الليل، سنُضيء لهم الطريق، نجوع من أجل أن يأكلوا، ونضحك رغم البكاء كي لا تنكسر نفوسهم لكننا، في خضم كل هذا الحب، ننسى أنفسنا.
نكبر... ونشيخ... وننظر من نافذة البيت ننتظر أحدهم أن يتذكّر أن لنا قلبًا يحتاج أن يُزار، وظهرًا يحتاج من يسنده، وجيبًا كان يومًا مفتوحًا لهم فأصبح اليوم فارغًا ونحن أولى به.
لهذا... اصنع لنفسك شيئًا وفّر خطّط لا تخجل من أن تحب نفسك قليلًا ضع شيئًا على جنب، ليس من باب الأنانية، بل من باب الحكمة. لكن لا تضع كل ما لديك في مكان واحدة، حتى لو كان هذا المكان اطفالك.
فالزمن يتغير... والأيام لا ترحم... والقلوب الطيبة حين تُهمل نفسها، تُكسَر بصمت الله أعطانا عقلًا، ولم يأمرنا أن ننسى أنفسنا. فاجعل لنفسك حقًا محفوظًا، كرامةً، ومكانًا، ورصيدًا.
لا تنتظر المقابل من أحد...لكن كن مستعدًا إن لم يأتِ.
التعليقات