في زمن كثر فيه المتحدثون وقل فيه الرجال وقف عبد الرؤوف الروابدة بصوته الواثق ولهجته التي لا تعرف المواربة ليدافع عن الأردن كما يفعل رجال الدولة الكبار لم تكن مواقفه طارئة ولا ردوده انفعالية بل حملت نبرة الحكمة وعمق التجربة وتاريخًا طويلًا من العمل العام والسياسي الممتد لعقود.
مع اشتداد الهجمة على الأردن وتزايد حملات التشويه في بعض المنصات الإعلامية العربية والدولية اختار الروابدة أن لا يلتزم الصمت بل تصدر المشهد متحديًا الجميع بالكلمة والموقف واضعًا النقاط على الحروف دون مجاملة لأحد لم يكتفِ بالدفاع بل قدم سردًا متماسكًا للدور الأردني مبنيًا على دلائل ومعطيات تاريخية وسياسية لا تقبل النقض.
الروابدة الذي شغل مناصب عليا في الدولة لم يكن بحاجة لمنبر أو سلطة ليسمع صوته حضوره وحده كاف ليعيد التوازن للمشهد ويضع الأمور في نصابها الحقيقي يعرف متى يتكلم ومتى يصغي ومتى يضع الخط الفاصل بين الوطن والمهاترات.
لقد أثبت الروابدة في هذه اللحظة الحرجة أن السياسي الأصيل لا يعتزل الموقف بل يتصدره وأن الوطنية لا تقاس بالشعارات بل بالفعل والقدرة على المواجهة حين يكون الوطن في ميزان الاستهداف.
عبد الرؤوف الروابدة ليس مجرد اسم في سجل السياسة الأردنية بل مدرسة في الصلابة والانتماء ومثال على أن صوت الحكمة لا يغيب طالما هناك من يؤمن أن الدفاع عن الأردن شرف لا يحتاج إذنًا من أحد.ما
عمان جو - شادي سمحان
في زمن كثر فيه المتحدثون وقل فيه الرجال وقف عبد الرؤوف الروابدة بصوته الواثق ولهجته التي لا تعرف المواربة ليدافع عن الأردن كما يفعل رجال الدولة الكبار لم تكن مواقفه طارئة ولا ردوده انفعالية بل حملت نبرة الحكمة وعمق التجربة وتاريخًا طويلًا من العمل العام والسياسي الممتد لعقود.
مع اشتداد الهجمة على الأردن وتزايد حملات التشويه في بعض المنصات الإعلامية العربية والدولية اختار الروابدة أن لا يلتزم الصمت بل تصدر المشهد متحديًا الجميع بالكلمة والموقف واضعًا النقاط على الحروف دون مجاملة لأحد لم يكتفِ بالدفاع بل قدم سردًا متماسكًا للدور الأردني مبنيًا على دلائل ومعطيات تاريخية وسياسية لا تقبل النقض.
الروابدة الذي شغل مناصب عليا في الدولة لم يكن بحاجة لمنبر أو سلطة ليسمع صوته حضوره وحده كاف ليعيد التوازن للمشهد ويضع الأمور في نصابها الحقيقي يعرف متى يتكلم ومتى يصغي ومتى يضع الخط الفاصل بين الوطن والمهاترات.
لقد أثبت الروابدة في هذه اللحظة الحرجة أن السياسي الأصيل لا يعتزل الموقف بل يتصدره وأن الوطنية لا تقاس بالشعارات بل بالفعل والقدرة على المواجهة حين يكون الوطن في ميزان الاستهداف.
عبد الرؤوف الروابدة ليس مجرد اسم في سجل السياسة الأردنية بل مدرسة في الصلابة والانتماء ومثال على أن صوت الحكمة لا يغيب طالما هناك من يؤمن أن الدفاع عن الأردن شرف لا يحتاج إذنًا من أحد.ما
عمان جو - شادي سمحان
في زمن كثر فيه المتحدثون وقل فيه الرجال وقف عبد الرؤوف الروابدة بصوته الواثق ولهجته التي لا تعرف المواربة ليدافع عن الأردن كما يفعل رجال الدولة الكبار لم تكن مواقفه طارئة ولا ردوده انفعالية بل حملت نبرة الحكمة وعمق التجربة وتاريخًا طويلًا من العمل العام والسياسي الممتد لعقود.
مع اشتداد الهجمة على الأردن وتزايد حملات التشويه في بعض المنصات الإعلامية العربية والدولية اختار الروابدة أن لا يلتزم الصمت بل تصدر المشهد متحديًا الجميع بالكلمة والموقف واضعًا النقاط على الحروف دون مجاملة لأحد لم يكتفِ بالدفاع بل قدم سردًا متماسكًا للدور الأردني مبنيًا على دلائل ومعطيات تاريخية وسياسية لا تقبل النقض.
الروابدة الذي شغل مناصب عليا في الدولة لم يكن بحاجة لمنبر أو سلطة ليسمع صوته حضوره وحده كاف ليعيد التوازن للمشهد ويضع الأمور في نصابها الحقيقي يعرف متى يتكلم ومتى يصغي ومتى يضع الخط الفاصل بين الوطن والمهاترات.
لقد أثبت الروابدة في هذه اللحظة الحرجة أن السياسي الأصيل لا يعتزل الموقف بل يتصدره وأن الوطنية لا تقاس بالشعارات بل بالفعل والقدرة على المواجهة حين يكون الوطن في ميزان الاستهداف.
عبد الرؤوف الروابدة ليس مجرد اسم في سجل السياسة الأردنية بل مدرسة في الصلابة والانتماء ومثال على أن صوت الحكمة لا يغيب طالما هناك من يؤمن أن الدفاع عن الأردن شرف لا يحتاج إذنًا من أحد.ما
التعليقات