في ظل التحديات المتسارعة التي يشهدها الشرق الأوسط والتهديدات التي تمس أمن الدول العربية، تبرز الحاجة إلى إعداد الشباب ليكونوا خط الدفاع الأول عن الوطن. فالوطن اليوم يحتاج إلى شباب واع، مؤهل، قادر على حمل المسؤولية وحماية السيادة.
تمكين الشباب لا يعني فقط توفير فرص عمل، بل يشمل تعزيز الانتماء والوحدة الوطنية، وفتح منصات حوار تتيح لهم التعبير عن رؤاهم ومقترحاتهم تجاه ما يجري في المنطقة والعالم. إن إشراك الشباب في صياغة المستقبل يعمّق ارتباطهم بوطنهم ويقوي ثقتهم بدورهم.
إعلان سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني بإعادة خدمة العلم كان خطوة عملية تؤكد أن الأردن بحاجة إلى شباب مدرَّب ومنضبط، يجمع بين العلم والمعرفة العسكرية، ليكون جاهزاً عند الحاجة.
المطلوب اليوم أن تتحول الاجتماعات واللقاءات إلى خطط وأفعال عملية تعزز الجبهة الداخلية وتقوي دور الشباب، بدلاً من الاكتفاء ببروتوكولات شكلية.
وتتحمل وزارة الشباب ومراكزها دوراً محورياً في ترجمة هذه الرؤية إلى واقع عبر برامج وطنية ومعسكرات تدريبية بالتعاون مع القوات المسلحة، تشمل تدريبات بدنية وورش فكرية وثقافية تعمق فهم الشباب لتاريخ وطنهم وتحدياته، وتغرس قيم المواطنة الفاعلة والولاء للقيادة. بهذه الخطوات يصبح الشباب صمام أمان حقيقي وسواعد تبني المستقبل وتحمي الأردن.
عمان جو- بقلم: د. محمد نصرالله فرج
في ظل التحديات المتسارعة التي يشهدها الشرق الأوسط والتهديدات التي تمس أمن الدول العربية، تبرز الحاجة إلى إعداد الشباب ليكونوا خط الدفاع الأول عن الوطن. فالوطن اليوم يحتاج إلى شباب واع، مؤهل، قادر على حمل المسؤولية وحماية السيادة.
تمكين الشباب لا يعني فقط توفير فرص عمل، بل يشمل تعزيز الانتماء والوحدة الوطنية، وفتح منصات حوار تتيح لهم التعبير عن رؤاهم ومقترحاتهم تجاه ما يجري في المنطقة والعالم. إن إشراك الشباب في صياغة المستقبل يعمّق ارتباطهم بوطنهم ويقوي ثقتهم بدورهم.
إعلان سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني بإعادة خدمة العلم كان خطوة عملية تؤكد أن الأردن بحاجة إلى شباب مدرَّب ومنضبط، يجمع بين العلم والمعرفة العسكرية، ليكون جاهزاً عند الحاجة.
المطلوب اليوم أن تتحول الاجتماعات واللقاءات إلى خطط وأفعال عملية تعزز الجبهة الداخلية وتقوي دور الشباب، بدلاً من الاكتفاء ببروتوكولات شكلية.
وتتحمل وزارة الشباب ومراكزها دوراً محورياً في ترجمة هذه الرؤية إلى واقع عبر برامج وطنية ومعسكرات تدريبية بالتعاون مع القوات المسلحة، تشمل تدريبات بدنية وورش فكرية وثقافية تعمق فهم الشباب لتاريخ وطنهم وتحدياته، وتغرس قيم المواطنة الفاعلة والولاء للقيادة. بهذه الخطوات يصبح الشباب صمام أمان حقيقي وسواعد تبني المستقبل وتحمي الأردن.
عمان جو- بقلم: د. محمد نصرالله فرج
في ظل التحديات المتسارعة التي يشهدها الشرق الأوسط والتهديدات التي تمس أمن الدول العربية، تبرز الحاجة إلى إعداد الشباب ليكونوا خط الدفاع الأول عن الوطن. فالوطن اليوم يحتاج إلى شباب واع، مؤهل، قادر على حمل المسؤولية وحماية السيادة.
تمكين الشباب لا يعني فقط توفير فرص عمل، بل يشمل تعزيز الانتماء والوحدة الوطنية، وفتح منصات حوار تتيح لهم التعبير عن رؤاهم ومقترحاتهم تجاه ما يجري في المنطقة والعالم. إن إشراك الشباب في صياغة المستقبل يعمّق ارتباطهم بوطنهم ويقوي ثقتهم بدورهم.
إعلان سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني بإعادة خدمة العلم كان خطوة عملية تؤكد أن الأردن بحاجة إلى شباب مدرَّب ومنضبط، يجمع بين العلم والمعرفة العسكرية، ليكون جاهزاً عند الحاجة.
المطلوب اليوم أن تتحول الاجتماعات واللقاءات إلى خطط وأفعال عملية تعزز الجبهة الداخلية وتقوي دور الشباب، بدلاً من الاكتفاء ببروتوكولات شكلية.
وتتحمل وزارة الشباب ومراكزها دوراً محورياً في ترجمة هذه الرؤية إلى واقع عبر برامج وطنية ومعسكرات تدريبية بالتعاون مع القوات المسلحة، تشمل تدريبات بدنية وورش فكرية وثقافية تعمق فهم الشباب لتاريخ وطنهم وتحدياته، وتغرس قيم المواطنة الفاعلة والولاء للقيادة. بهذه الخطوات يصبح الشباب صمام أمان حقيقي وسواعد تبني المستقبل وتحمي الأردن.
التعليقات