عمان جو- باسل سلطانه تشير محركات البحث المعمق في الذكاء الاصطناعي (deep search) بان الأردن انجح الدول العربية على الاطلاق في تطبيق الفاتوره الالكترونيه بمنافسة قوية مع المملكة العربية السعوديه ، حيث تشير تلك المحركات إلى ان الدولتين العربيتان الوحيدتان التان قامت بتطبيق (كامل) و موسع للفاتورة الاكترونيه هما الأردن و السعوديه بينما تأتي جمهورية مصر العربية بتطبيق جزئي حتى الان بينما تأتي دولة الامارات العربية المتحده بانها في مرحلة التخطيط و بعض المكونات جاهزه بينما تأتي المغرب بانه قادم اعتبارا من هذا العام . و تميز الأردن حسب محركات البحث المعمق بالذكاء الاصطناعي بان الأردن تميز بتطبيق موسع و تسجيل عدد فواتير إلكترونيه و منشات كبير كنسبه و تناسب بينها و بين المملكة العربية السعوديه .
و يعود ذلك إلى التخطيط الجيد و الرؤية الواضحيه في تنفيذ برنامج الفوتره الالكترونيه ، اضافه إلى تسخير كافه امكانات الدوله الاردنيه لخدمة نظام الفوتون الوطنيه و أراده حقيقه في تذليل كافه الصعوبات في إنجاح ذلك المشروع الوطني من قبل اداره دائرة ضريبة الدخل و المبيعات الاردنيه . و تشير الأرقام بانه يتم اصدار ما يزيد عن مليون فاتوره الكترونياً يوميا ، كل ذلك بفضل تكامل التشريعات الضريبيه الموجبه لتطبيق الفاتوره الالكترونيه و الالتزام به ، حيث يعتبر النظام التشريعي الاردني الاول الذي استطاع تمازج بين قانون ضريبة الدخل و قانون ضريبة المبيعات معا للاستفاده من الالتزام باصدار الفواتير الكترونياً.
يذكر بأن مشروع الفاتوره الالكترونيه احتاج لمنظومه تشريعيه ملزمه لتطبيقه اضافه لبيئة تكنولوجيه تخدم ذلك الهدف ، حيث تشاركت دائره ضريبه الدخل و المبيعات مع وزاره الاقتصاد الرقمي سويا في خلق تلك البيئة التي كان لتلك الشراكه سببا رئيسيا للنجاح في تطبيقه .
ان ذلك النجاح الذي حققته الأردن في إنجاح الفاتوره الالكترونيه لم يأتي عبثا او صدفه ، بل جاء بعد جهد كبير بذله عطوفة الدكتور حسام ابو علي لتنفيذ ذلك البرنامج الوطني الهادف لمحاربة التهرب الضريبي و فرض واقع جديد في نظام التعاملات التجارية بين الأطراف المتعاملة في الاقتصاد الأردني بعدما كانت تقتصر على تعاملات ورقيه كان يجب أن تتحول الي النظام الالكتروني في اصدار الفواتير تماشيا مع التطور الذي نشهده في مجال الحكومة الالكترونيه .
ان النموذج الأردني الان اصبح قصه نجاح عربية و عالمية باتت واقعا و مثالا يحتذى به بين الدول ، ويدل على كفاءه كوادر ضريبة الدخل و المبيعات الاردني التي لطالما يشار لها بالبنان بين مختلف البلدان و الاراده الحقيقيه لتحقيق التطوير المنشود .
و في النهاية ان تطبيق نظام الفاتوره الالكترونيه هو مصلحة متبادلة بين كافه أطراف المعادلة الاقتصاديه سواء من الدولة او المنشات كافه و انتهاء بالمواطن الذي يعني. حصوله على فاتوره موثقه رسميا حق لا يجب التنازل عنه .
باسل سلطانه
عمان جو- باسل سلطانه تشير محركات البحث المعمق في الذكاء الاصطناعي (deep search) بان الأردن انجح الدول العربية على الاطلاق في تطبيق الفاتوره الالكترونيه بمنافسة قوية مع المملكة العربية السعوديه ، حيث تشير تلك المحركات إلى ان الدولتين العربيتان الوحيدتان التان قامت بتطبيق (كامل) و موسع للفاتورة الاكترونيه هما الأردن و السعوديه بينما تأتي جمهورية مصر العربية بتطبيق جزئي حتى الان بينما تأتي دولة الامارات العربية المتحده بانها في مرحلة التخطيط و بعض المكونات جاهزه بينما تأتي المغرب بانه قادم اعتبارا من هذا العام . و تميز الأردن حسب محركات البحث المعمق بالذكاء الاصطناعي بان الأردن تميز بتطبيق موسع و تسجيل عدد فواتير إلكترونيه و منشات كبير كنسبه و تناسب بينها و بين المملكة العربية السعوديه .
و يعود ذلك إلى التخطيط الجيد و الرؤية الواضحيه في تنفيذ برنامج الفوتره الالكترونيه ، اضافه إلى تسخير كافه امكانات الدوله الاردنيه لخدمة نظام الفوتون الوطنيه و أراده حقيقه في تذليل كافه الصعوبات في إنجاح ذلك المشروع الوطني من قبل اداره دائرة ضريبة الدخل و المبيعات الاردنيه . و تشير الأرقام بانه يتم اصدار ما يزيد عن مليون فاتوره الكترونياً يوميا ، كل ذلك بفضل تكامل التشريعات الضريبيه الموجبه لتطبيق الفاتوره الالكترونيه و الالتزام به ، حيث يعتبر النظام التشريعي الاردني الاول الذي استطاع تمازج بين قانون ضريبة الدخل و قانون ضريبة المبيعات معا للاستفاده من الالتزام باصدار الفواتير الكترونياً.
يذكر بأن مشروع الفاتوره الالكترونيه احتاج لمنظومه تشريعيه ملزمه لتطبيقه اضافه لبيئة تكنولوجيه تخدم ذلك الهدف ، حيث تشاركت دائره ضريبه الدخل و المبيعات مع وزاره الاقتصاد الرقمي سويا في خلق تلك البيئة التي كان لتلك الشراكه سببا رئيسيا للنجاح في تطبيقه .
ان ذلك النجاح الذي حققته الأردن في إنجاح الفاتوره الالكترونيه لم يأتي عبثا او صدفه ، بل جاء بعد جهد كبير بذله عطوفة الدكتور حسام ابو علي لتنفيذ ذلك البرنامج الوطني الهادف لمحاربة التهرب الضريبي و فرض واقع جديد في نظام التعاملات التجارية بين الأطراف المتعاملة في الاقتصاد الأردني بعدما كانت تقتصر على تعاملات ورقيه كان يجب أن تتحول الي النظام الالكتروني في اصدار الفواتير تماشيا مع التطور الذي نشهده في مجال الحكومة الالكترونيه .
ان النموذج الأردني الان اصبح قصه نجاح عربية و عالمية باتت واقعا و مثالا يحتذى به بين الدول ، ويدل على كفاءه كوادر ضريبة الدخل و المبيعات الاردني التي لطالما يشار لها بالبنان بين مختلف البلدان و الاراده الحقيقيه لتحقيق التطوير المنشود .
و في النهاية ان تطبيق نظام الفاتوره الالكترونيه هو مصلحة متبادلة بين كافه أطراف المعادلة الاقتصاديه سواء من الدولة او المنشات كافه و انتهاء بالمواطن الذي يعني. حصوله على فاتوره موثقه رسميا حق لا يجب التنازل عنه .
باسل سلطانه
عمان جو- باسل سلطانه تشير محركات البحث المعمق في الذكاء الاصطناعي (deep search) بان الأردن انجح الدول العربية على الاطلاق في تطبيق الفاتوره الالكترونيه بمنافسة قوية مع المملكة العربية السعوديه ، حيث تشير تلك المحركات إلى ان الدولتين العربيتان الوحيدتان التان قامت بتطبيق (كامل) و موسع للفاتورة الاكترونيه هما الأردن و السعوديه بينما تأتي جمهورية مصر العربية بتطبيق جزئي حتى الان بينما تأتي دولة الامارات العربية المتحده بانها في مرحلة التخطيط و بعض المكونات جاهزه بينما تأتي المغرب بانه قادم اعتبارا من هذا العام . و تميز الأردن حسب محركات البحث المعمق بالذكاء الاصطناعي بان الأردن تميز بتطبيق موسع و تسجيل عدد فواتير إلكترونيه و منشات كبير كنسبه و تناسب بينها و بين المملكة العربية السعوديه .
و يعود ذلك إلى التخطيط الجيد و الرؤية الواضحيه في تنفيذ برنامج الفوتره الالكترونيه ، اضافه إلى تسخير كافه امكانات الدوله الاردنيه لخدمة نظام الفوتون الوطنيه و أراده حقيقه في تذليل كافه الصعوبات في إنجاح ذلك المشروع الوطني من قبل اداره دائرة ضريبة الدخل و المبيعات الاردنيه . و تشير الأرقام بانه يتم اصدار ما يزيد عن مليون فاتوره الكترونياً يوميا ، كل ذلك بفضل تكامل التشريعات الضريبيه الموجبه لتطبيق الفاتوره الالكترونيه و الالتزام به ، حيث يعتبر النظام التشريعي الاردني الاول الذي استطاع تمازج بين قانون ضريبة الدخل و قانون ضريبة المبيعات معا للاستفاده من الالتزام باصدار الفواتير الكترونياً.
يذكر بأن مشروع الفاتوره الالكترونيه احتاج لمنظومه تشريعيه ملزمه لتطبيقه اضافه لبيئة تكنولوجيه تخدم ذلك الهدف ، حيث تشاركت دائره ضريبه الدخل و المبيعات مع وزاره الاقتصاد الرقمي سويا في خلق تلك البيئة التي كان لتلك الشراكه سببا رئيسيا للنجاح في تطبيقه .
ان ذلك النجاح الذي حققته الأردن في إنجاح الفاتوره الالكترونيه لم يأتي عبثا او صدفه ، بل جاء بعد جهد كبير بذله عطوفة الدكتور حسام ابو علي لتنفيذ ذلك البرنامج الوطني الهادف لمحاربة التهرب الضريبي و فرض واقع جديد في نظام التعاملات التجارية بين الأطراف المتعاملة في الاقتصاد الأردني بعدما كانت تقتصر على تعاملات ورقيه كان يجب أن تتحول الي النظام الالكتروني في اصدار الفواتير تماشيا مع التطور الذي نشهده في مجال الحكومة الالكترونيه .
ان النموذج الأردني الان اصبح قصه نجاح عربية و عالمية باتت واقعا و مثالا يحتذى به بين الدول ، ويدل على كفاءه كوادر ضريبة الدخل و المبيعات الاردني التي لطالما يشار لها بالبنان بين مختلف البلدان و الاراده الحقيقيه لتحقيق التطوير المنشود .
و في النهاية ان تطبيق نظام الفاتوره الالكترونيه هو مصلحة متبادلة بين كافه أطراف المعادلة الاقتصاديه سواء من الدولة او المنشات كافه و انتهاء بالمواطن الذي يعني. حصوله على فاتوره موثقه رسميا حق لا يجب التنازل عنه .
التعليقات