عندما تجد نفسك محاطًا بمحيط لا يفهمك، لا يشبهك، حتى أولئك الذين وثقت فيهم خذلك، يصبح الرحيل هو الحل. تغيير المكان، البلد، أو حتى البيئة المحيطة بك قد يكون الفرصة الوحيدة لإعادة اكتشاف نفسك. في تلك اللحظات التي تشعر فيها بالعزلة، الرحيل لا يعني الهروب، بل هو بداية جديدة، مساحة تمنحك السلام الداخلي بعيدًا عن ضجيج العالم وضغوطه.
في بعض الأحيان، نشعر بأن الحياة تضغط علينا من كل جانب. المجتمع، بتوقعاته وأحكامه، يصبح عبئًا يثقل كاهلنا. قد تجد نفسك في زحام من الأفكار والتوقعات التي لا تتماشى مع قلبك، في مكان لا تستطيع فيه التنفس بحرية. كل كلمة تُقال، وكل نظره تُرشق، تصبح وكأنها سجن يقيدك. تبدأ الحياة بأكملها أن تصبح مرهقة، تلتهمك بتفاصيلها وتجعلك تشعر وكأنك ضائع في زحام لا نهاية له.
وفي أوقات أخرى، قد نشعر أن الأمور تتعدى قدرتنا على التحمل. تأتي الأفكار القاسية، التي قد تدفعنا للاعتقاد بأن الحياة نفسها أصبحت عبئًا ثقيلًا لا يحتمل. في تلك اللحظات المظلمة، قد يبدو الموت هو الحل الوحيد للهروب من الألم. لكن هذه اللحظات هي مؤقتة. يجب أن نتذكر دائمًا أن الحياة ليست ثابتة، وأن الألم الذي نشعر به اليوم ليس هو ما سيستمر للأبد.
عمان جو- الدكتور محمد تيسير الطحان
عندما تجد نفسك محاطًا بمحيط لا يفهمك، لا يشبهك، حتى أولئك الذين وثقت فيهم خذلك، يصبح الرحيل هو الحل. تغيير المكان، البلد، أو حتى البيئة المحيطة بك قد يكون الفرصة الوحيدة لإعادة اكتشاف نفسك. في تلك اللحظات التي تشعر فيها بالعزلة، الرحيل لا يعني الهروب، بل هو بداية جديدة، مساحة تمنحك السلام الداخلي بعيدًا عن ضجيج العالم وضغوطه.
في بعض الأحيان، نشعر بأن الحياة تضغط علينا من كل جانب. المجتمع، بتوقعاته وأحكامه، يصبح عبئًا يثقل كاهلنا. قد تجد نفسك في زحام من الأفكار والتوقعات التي لا تتماشى مع قلبك، في مكان لا تستطيع فيه التنفس بحرية. كل كلمة تُقال، وكل نظره تُرشق، تصبح وكأنها سجن يقيدك. تبدأ الحياة بأكملها أن تصبح مرهقة، تلتهمك بتفاصيلها وتجعلك تشعر وكأنك ضائع في زحام لا نهاية له.
وفي أوقات أخرى، قد نشعر أن الأمور تتعدى قدرتنا على التحمل. تأتي الأفكار القاسية، التي قد تدفعنا للاعتقاد بأن الحياة نفسها أصبحت عبئًا ثقيلًا لا يحتمل. في تلك اللحظات المظلمة، قد يبدو الموت هو الحل الوحيد للهروب من الألم. لكن هذه اللحظات هي مؤقتة. يجب أن نتذكر دائمًا أن الحياة ليست ثابتة، وأن الألم الذي نشعر به اليوم ليس هو ما سيستمر للأبد.
عمان جو- الدكتور محمد تيسير الطحان
عندما تجد نفسك محاطًا بمحيط لا يفهمك، لا يشبهك، حتى أولئك الذين وثقت فيهم خذلك، يصبح الرحيل هو الحل. تغيير المكان، البلد، أو حتى البيئة المحيطة بك قد يكون الفرصة الوحيدة لإعادة اكتشاف نفسك. في تلك اللحظات التي تشعر فيها بالعزلة، الرحيل لا يعني الهروب، بل هو بداية جديدة، مساحة تمنحك السلام الداخلي بعيدًا عن ضجيج العالم وضغوطه.
في بعض الأحيان، نشعر بأن الحياة تضغط علينا من كل جانب. المجتمع، بتوقعاته وأحكامه، يصبح عبئًا يثقل كاهلنا. قد تجد نفسك في زحام من الأفكار والتوقعات التي لا تتماشى مع قلبك، في مكان لا تستطيع فيه التنفس بحرية. كل كلمة تُقال، وكل نظره تُرشق، تصبح وكأنها سجن يقيدك. تبدأ الحياة بأكملها أن تصبح مرهقة، تلتهمك بتفاصيلها وتجعلك تشعر وكأنك ضائع في زحام لا نهاية له.
وفي أوقات أخرى، قد نشعر أن الأمور تتعدى قدرتنا على التحمل. تأتي الأفكار القاسية، التي قد تدفعنا للاعتقاد بأن الحياة نفسها أصبحت عبئًا ثقيلًا لا يحتمل. في تلك اللحظات المظلمة، قد يبدو الموت هو الحل الوحيد للهروب من الألم. لكن هذه اللحظات هي مؤقتة. يجب أن نتذكر دائمًا أن الحياة ليست ثابتة، وأن الألم الذي نشعر به اليوم ليس هو ما سيستمر للأبد.
التعليقات