نحن مجموعة “الصرخة” لسنا حياديين، ولسنا دبلوماسيين، ولسنا من هواة المجاملات. نحن فنانون أردنيون، نحمل وجع الأمة في أصواتنا، ونُجيد تسمية الأشياء بأسمائها.
ما يحدث في غزة ليس “تصعيدًا”… بل مجزرة علنية. وليس “ردًا إسرائيليًا”… بل جريمة حرب موثقة. وليس “خللًا في التفاهمات”… بل انهيار أخلاقي عالمي.
نُدين أولًا الولايات المتحدة الأمريكية، التي تتصرّف كضامن كاذب، تُبرّر القتل، وتُشرعن الإبادة، وتُمارس الوقاحة السياسية تحت شعار “التهدئة”. أمريكا لا تحمي السلام… بل تحمي القاتل.
نُدين ثانيًا إسرائيل، التي لا تُحارب غزة فقط، بل تُحارب فكرة العدالة، وتُذلّ الضمير العالمي، وتُراكم جرائمها تحت غطاء دولي فاسد.
نُدين ثالثًا أوروبا، التي تُتقن فنّ الصمت، وتُمارس الحياد في زمن الدم، وتُعيد إنتاج استعمارها بثوب ثقافي ناعم.
نحن لا نُطالب بتعاطف، نحن نُطالب بموقف، نُطالب بتحقيق دولي، نُطالب بمقاطعة فنية لكل جهة تُبرّر العدوان، نُطالب بأن تتحوّل المنصات الفنية إلى ساحات مقاومة، وأن يُصبح الفن العربي مرآةً للحق، لا مرآةً للحياد.
غزة لا تحتاج دموعنا… بل تحتاج صرختنا. غزة لا تُذبح بصمت… بل تُذبح بتواطؤ. ومن يصمت اليوم… شريك في الجريمة.
عمان جو_ أمجد العواملة
نحن مجموعة “الصرخة” لسنا حياديين، ولسنا دبلوماسيين، ولسنا من هواة المجاملات. نحن فنانون أردنيون، نحمل وجع الأمة في أصواتنا، ونُجيد تسمية الأشياء بأسمائها.
ما يحدث في غزة ليس “تصعيدًا”… بل مجزرة علنية. وليس “ردًا إسرائيليًا”… بل جريمة حرب موثقة. وليس “خللًا في التفاهمات”… بل انهيار أخلاقي عالمي.
نُدين أولًا الولايات المتحدة الأمريكية، التي تتصرّف كضامن كاذب، تُبرّر القتل، وتُشرعن الإبادة، وتُمارس الوقاحة السياسية تحت شعار “التهدئة”. أمريكا لا تحمي السلام… بل تحمي القاتل.
نُدين ثانيًا إسرائيل، التي لا تُحارب غزة فقط، بل تُحارب فكرة العدالة، وتُذلّ الضمير العالمي، وتُراكم جرائمها تحت غطاء دولي فاسد.
نُدين ثالثًا أوروبا، التي تُتقن فنّ الصمت، وتُمارس الحياد في زمن الدم، وتُعيد إنتاج استعمارها بثوب ثقافي ناعم.
نحن لا نُطالب بتعاطف، نحن نُطالب بموقف، نُطالب بتحقيق دولي، نُطالب بمقاطعة فنية لكل جهة تُبرّر العدوان، نُطالب بأن تتحوّل المنصات الفنية إلى ساحات مقاومة، وأن يُصبح الفن العربي مرآةً للحق، لا مرآةً للحياد.
غزة لا تحتاج دموعنا… بل تحتاج صرختنا. غزة لا تُذبح بصمت… بل تُذبح بتواطؤ. ومن يصمت اليوم… شريك في الجريمة.
عمان جو_ أمجد العواملة
نحن مجموعة “الصرخة” لسنا حياديين، ولسنا دبلوماسيين، ولسنا من هواة المجاملات. نحن فنانون أردنيون، نحمل وجع الأمة في أصواتنا، ونُجيد تسمية الأشياء بأسمائها.
ما يحدث في غزة ليس “تصعيدًا”… بل مجزرة علنية. وليس “ردًا إسرائيليًا”… بل جريمة حرب موثقة. وليس “خللًا في التفاهمات”… بل انهيار أخلاقي عالمي.
نُدين أولًا الولايات المتحدة الأمريكية، التي تتصرّف كضامن كاذب، تُبرّر القتل، وتُشرعن الإبادة، وتُمارس الوقاحة السياسية تحت شعار “التهدئة”. أمريكا لا تحمي السلام… بل تحمي القاتل.
نُدين ثانيًا إسرائيل، التي لا تُحارب غزة فقط، بل تُحارب فكرة العدالة، وتُذلّ الضمير العالمي، وتُراكم جرائمها تحت غطاء دولي فاسد.
نُدين ثالثًا أوروبا، التي تُتقن فنّ الصمت، وتُمارس الحياد في زمن الدم، وتُعيد إنتاج استعمارها بثوب ثقافي ناعم.
نحن لا نُطالب بتعاطف، نحن نُطالب بموقف، نُطالب بتحقيق دولي، نُطالب بمقاطعة فنية لكل جهة تُبرّر العدوان، نُطالب بأن تتحوّل المنصات الفنية إلى ساحات مقاومة، وأن يُصبح الفن العربي مرآةً للحق، لا مرآةً للحياد.
غزة لا تحتاج دموعنا… بل تحتاج صرختنا. غزة لا تُذبح بصمت… بل تُذبح بتواطؤ. ومن يصمت اليوم… شريك في الجريمة.
التعليقات