عمان جو-أمجد العواملة الأردن اليوم ليس أمام خيار ترفي، بل أمام معادلة وجودية؛ الداخل الممزق بفعل الدولة العميقة والخارج المتربص بأجنداته الكبرى يضعان الوطن في دائرة الخطر. حين يلتقي الضغط الداخلي مع الخارجي، تتحول البلاد إلى ساحة مفتوحة تُدار فيها مصالح القوى الكبرى والكيان الإسرائيلي، بينما يُترك الشعب بلا حماية ولا صوت. الدولة العميقة ليست مجرد شبكة مصالح، بل هي الثغرة التي ينفذ منها الخارج، وكل فساد أو تهميش للشعب هو دعوة مفتوحة للأجندات الأجنبية. الخارج لا يحتاج إلى جيوش إذا كان الداخل هشًّا، بل يكفيه أن يجد دولة عميقة تبيع القرار وتُفرغ المؤسسات من معناها.
الحل الوحيد هو بناء جبهة داخلية صلبة، تحالف بين الشعب والعرش. هذا التحالف لا يعني شعارات فارغة، بل يعني إعادة تعريف العلاقة: الشعب يطالب بالكرامة والعدالة، والعرش يضمن الاستقرار والسيادة. وإذا اجتمع الطرفان، تنهار الدولة العميقة ويُغلق الباب أمام الخارج.
الخارج لا يفرض أجندته إلا على أرض ضعيفة، والداخل القوي هو السلاح الحقيقي لا البيانات الدبلوماسية ولا الوعود الاقتصادية. الشعب والعرش معًا يشكلان جدارًا لا يُخترق، يردع الخارج ويعيد للدولة معناها.
الأردن ليس ساحة لتجارب الآخرين ولا ورقة تفاوض في يد القوى الكبرى، بل وطن قائم على الكرامة التي لا تُباع ولا تُشترى. فلنحوّل ضعفنا إلى قوة، ولنحوّل خوفنا إلى إرادة، ولنحوّل صمتنا إلى صرخة. إن التحالف بين الشعب والعرش هو الطريق الوحيد لإنقاذ الداخل وكسر يد الخارج.
عمان جو-أمجد العواملة الأردن اليوم ليس أمام خيار ترفي، بل أمام معادلة وجودية؛ الداخل الممزق بفعل الدولة العميقة والخارج المتربص بأجنداته الكبرى يضعان الوطن في دائرة الخطر. حين يلتقي الضغط الداخلي مع الخارجي، تتحول البلاد إلى ساحة مفتوحة تُدار فيها مصالح القوى الكبرى والكيان الإسرائيلي، بينما يُترك الشعب بلا حماية ولا صوت. الدولة العميقة ليست مجرد شبكة مصالح، بل هي الثغرة التي ينفذ منها الخارج، وكل فساد أو تهميش للشعب هو دعوة مفتوحة للأجندات الأجنبية. الخارج لا يحتاج إلى جيوش إذا كان الداخل هشًّا، بل يكفيه أن يجد دولة عميقة تبيع القرار وتُفرغ المؤسسات من معناها.
الحل الوحيد هو بناء جبهة داخلية صلبة، تحالف بين الشعب والعرش. هذا التحالف لا يعني شعارات فارغة، بل يعني إعادة تعريف العلاقة: الشعب يطالب بالكرامة والعدالة، والعرش يضمن الاستقرار والسيادة. وإذا اجتمع الطرفان، تنهار الدولة العميقة ويُغلق الباب أمام الخارج.
الخارج لا يفرض أجندته إلا على أرض ضعيفة، والداخل القوي هو السلاح الحقيقي لا البيانات الدبلوماسية ولا الوعود الاقتصادية. الشعب والعرش معًا يشكلان جدارًا لا يُخترق، يردع الخارج ويعيد للدولة معناها.
الأردن ليس ساحة لتجارب الآخرين ولا ورقة تفاوض في يد القوى الكبرى، بل وطن قائم على الكرامة التي لا تُباع ولا تُشترى. فلنحوّل ضعفنا إلى قوة، ولنحوّل خوفنا إلى إرادة، ولنحوّل صمتنا إلى صرخة. إن التحالف بين الشعب والعرش هو الطريق الوحيد لإنقاذ الداخل وكسر يد الخارج.
عمان جو-أمجد العواملة الأردن اليوم ليس أمام خيار ترفي، بل أمام معادلة وجودية؛ الداخل الممزق بفعل الدولة العميقة والخارج المتربص بأجنداته الكبرى يضعان الوطن في دائرة الخطر. حين يلتقي الضغط الداخلي مع الخارجي، تتحول البلاد إلى ساحة مفتوحة تُدار فيها مصالح القوى الكبرى والكيان الإسرائيلي، بينما يُترك الشعب بلا حماية ولا صوت. الدولة العميقة ليست مجرد شبكة مصالح، بل هي الثغرة التي ينفذ منها الخارج، وكل فساد أو تهميش للشعب هو دعوة مفتوحة للأجندات الأجنبية. الخارج لا يحتاج إلى جيوش إذا كان الداخل هشًّا، بل يكفيه أن يجد دولة عميقة تبيع القرار وتُفرغ المؤسسات من معناها.
الحل الوحيد هو بناء جبهة داخلية صلبة، تحالف بين الشعب والعرش. هذا التحالف لا يعني شعارات فارغة، بل يعني إعادة تعريف العلاقة: الشعب يطالب بالكرامة والعدالة، والعرش يضمن الاستقرار والسيادة. وإذا اجتمع الطرفان، تنهار الدولة العميقة ويُغلق الباب أمام الخارج.
الخارج لا يفرض أجندته إلا على أرض ضعيفة، والداخل القوي هو السلاح الحقيقي لا البيانات الدبلوماسية ولا الوعود الاقتصادية. الشعب والعرش معًا يشكلان جدارًا لا يُخترق، يردع الخارج ويعيد للدولة معناها.
الأردن ليس ساحة لتجارب الآخرين ولا ورقة تفاوض في يد القوى الكبرى، بل وطن قائم على الكرامة التي لا تُباع ولا تُشترى. فلنحوّل ضعفنا إلى قوة، ولنحوّل خوفنا إلى إرادة، ولنحوّل صمتنا إلى صرخة. إن التحالف بين الشعب والعرش هو الطريق الوحيد لإنقاذ الداخل وكسر يد الخارج.
التعليقات