عمان جو-أمجد العواملة الأرض ليست مجرد تراب، بل ذاكرة وهوية وسيادة. والأردن لم يدخل الضفة الغربية يومًا كضيف، بل كجزء من وحدة تاريخية وقانونية، سجّل فيها أراضي واسعة باسم خزينة الدولة الأردنية وباسم مواطنين أردنيين وفلسطينيين. هذه الأرض ليست أوراقًا في سجلات قديمة، بل حق سيادي قائم، يثبت أن الأردن حاضر في فلسطين بملكية موثقة وشرعية دولية لا يملك الاحتلال أن يمحوها.
لكن الاحتلال، عبر الكنيست، يحاول أن يكتب رواية جديدة، رواية تقوم على إلغاء قانون الأراضي الأردني، ومصادرة الملكيات، وتغيير الواقع بالقوة. هذه ليست مجرد خطوة قانونية، بل اغتصاب سياسي، إعلان حرب على الأردن، واعتداء على الشرعية الدولية. الأرض هنا تتحول إلى ساحة مواجهة بين الحق والاغتصاب، بين السيادة والسطو، بين القانون الدولي ومشاريع القوة الغاشمة.
الأرض الأردنية في فلسطين هي شاهد على التاريخ، وهي وثيقة على وحدة الدم والجغرافيا، وهي رمز أن الأردن ليس بعيدًا عن فلسطين، بل جزء من معركتها. مصادرتها ليست استهدافًا للضفة وحدها، بل استهداف للأردن نفسه، لسيادته، لكرامته، لوجوده.
الصمت الرسمي أمام هذه الخطوات لا يُقرأ كحياد، بل يُقرأ كشرعنة غير مقصودة، كأن الدولة تُسلم أوراقها بيدها للعدو. إن كشف الحقائق للرأي العام، إعلان المساحات المملوكة، وفضح الأطماع، هو واجب وطني لا يحتمل التأجيل.
الأرض الأردنية في فلسطين ليست مجرد خرائط، بل هي جدار من الحق في وجه الاغتصاب، وهي صرخة سيادة في زمن الصمت. من يفرّط بها يفرّط بالوطن كله، ومن يصمت عنها يمنح الاحتلال فرصة ليكتب التاريخ وحده.
عمان جو-أمجد العواملة الأرض ليست مجرد تراب، بل ذاكرة وهوية وسيادة. والأردن لم يدخل الضفة الغربية يومًا كضيف، بل كجزء من وحدة تاريخية وقانونية، سجّل فيها أراضي واسعة باسم خزينة الدولة الأردنية وباسم مواطنين أردنيين وفلسطينيين. هذه الأرض ليست أوراقًا في سجلات قديمة، بل حق سيادي قائم، يثبت أن الأردن حاضر في فلسطين بملكية موثقة وشرعية دولية لا يملك الاحتلال أن يمحوها.
لكن الاحتلال، عبر الكنيست، يحاول أن يكتب رواية جديدة، رواية تقوم على إلغاء قانون الأراضي الأردني، ومصادرة الملكيات، وتغيير الواقع بالقوة. هذه ليست مجرد خطوة قانونية، بل اغتصاب سياسي، إعلان حرب على الأردن، واعتداء على الشرعية الدولية. الأرض هنا تتحول إلى ساحة مواجهة بين الحق والاغتصاب، بين السيادة والسطو، بين القانون الدولي ومشاريع القوة الغاشمة.
الأرض الأردنية في فلسطين هي شاهد على التاريخ، وهي وثيقة على وحدة الدم والجغرافيا، وهي رمز أن الأردن ليس بعيدًا عن فلسطين، بل جزء من معركتها. مصادرتها ليست استهدافًا للضفة وحدها، بل استهداف للأردن نفسه، لسيادته، لكرامته، لوجوده.
الصمت الرسمي أمام هذه الخطوات لا يُقرأ كحياد، بل يُقرأ كشرعنة غير مقصودة، كأن الدولة تُسلم أوراقها بيدها للعدو. إن كشف الحقائق للرأي العام، إعلان المساحات المملوكة، وفضح الأطماع، هو واجب وطني لا يحتمل التأجيل.
الأرض الأردنية في فلسطين ليست مجرد خرائط، بل هي جدار من الحق في وجه الاغتصاب، وهي صرخة سيادة في زمن الصمت. من يفرّط بها يفرّط بالوطن كله، ومن يصمت عنها يمنح الاحتلال فرصة ليكتب التاريخ وحده.
عمان جو-أمجد العواملة الأرض ليست مجرد تراب، بل ذاكرة وهوية وسيادة. والأردن لم يدخل الضفة الغربية يومًا كضيف، بل كجزء من وحدة تاريخية وقانونية، سجّل فيها أراضي واسعة باسم خزينة الدولة الأردنية وباسم مواطنين أردنيين وفلسطينيين. هذه الأرض ليست أوراقًا في سجلات قديمة، بل حق سيادي قائم، يثبت أن الأردن حاضر في فلسطين بملكية موثقة وشرعية دولية لا يملك الاحتلال أن يمحوها.
لكن الاحتلال، عبر الكنيست، يحاول أن يكتب رواية جديدة، رواية تقوم على إلغاء قانون الأراضي الأردني، ومصادرة الملكيات، وتغيير الواقع بالقوة. هذه ليست مجرد خطوة قانونية، بل اغتصاب سياسي، إعلان حرب على الأردن، واعتداء على الشرعية الدولية. الأرض هنا تتحول إلى ساحة مواجهة بين الحق والاغتصاب، بين السيادة والسطو، بين القانون الدولي ومشاريع القوة الغاشمة.
الأرض الأردنية في فلسطين هي شاهد على التاريخ، وهي وثيقة على وحدة الدم والجغرافيا، وهي رمز أن الأردن ليس بعيدًا عن فلسطين، بل جزء من معركتها. مصادرتها ليست استهدافًا للضفة وحدها، بل استهداف للأردن نفسه، لسيادته، لكرامته، لوجوده.
الصمت الرسمي أمام هذه الخطوات لا يُقرأ كحياد، بل يُقرأ كشرعنة غير مقصودة، كأن الدولة تُسلم أوراقها بيدها للعدو. إن كشف الحقائق للرأي العام، إعلان المساحات المملوكة، وفضح الأطماع، هو واجب وطني لا يحتمل التأجيل.
الأرض الأردنية في فلسطين ليست مجرد خرائط، بل هي جدار من الحق في وجه الاغتصاب، وهي صرخة سيادة في زمن الصمت. من يفرّط بها يفرّط بالوطن كله، ومن يصمت عنها يمنح الاحتلال فرصة ليكتب التاريخ وحده.
التعليقات
الأرض الأردنية في فلسطين… بين الحق والسيادة والاغتصاب
التعليقات