عمان جو_محمد جمال اليوسف نحبّ الأردن لأنّه أكثر من وطن جار ،هو حكاية قُربى ووفاء، وتاريخ مشترك لا تفصله حدود.
نحبه لأنه احتضن فلسطين وأهلها، وكان دائما سندا في الشدة، ظهرا لا ينكسر عند المحن. ولأنّ الفلسطيني فيه لا يُعامَل لاجئاً، بل إنساناً كامل الحق. يدرس، ويعمل، ويتزوج، ويشارك في الحياة كما يشارك القلب في الجسد.
نحبه لأنّ الأردن لم يسأل الفلسطيني: من أين أنت؟ بل قال له: أنت منّا، ولك مكانك بيننا. هناك لم تكسر الكرامة، ولم تُحاصر الأحلام، بل كبر الإنسان، وتعلّم، وبنى بيتاً، وصار شريكاً لا ضيفاً.
نحب الأردن لأنه يشبهنا: بسيطٌ في ملامحه، عميقٌ في مواقفه، حين ضاقت الدنيا، اتسع صدره، ولأن المحبة بيننا لا تحتاج تفسيرا،، هي فطرة، وذاكرة، ومستقبل واحد.
لذلك لم يكن تشجيع الكل الفلسطيني لمنتخب الأردن أمام الأشقاء السعودين نكايةً أو من أجل الثأر لمنتخب فلسطين الذي خسر أمام الأشقاء السعودين ، رغم موجة الغضب لدينا لما سمعناه من شعارات مسيئة من بعض جمهور السعودي وما حدث من إشارات وإحاءات وتصرفات غير لائقة من بعض اللاعبين السعوديين
بل حبا و وفاءاً للأردن ،، نعم نحب الأردن كما نحب كل العرب لأن الفلسطيني قومي بطبيعته تربى على النخوة والفزعة والشهامة مؤمن بالوحدة العربية طريقاً للتحرير والنمو والنهضة .
فالنجعل هذه التظاهرة الرياضية الكبرى (كأس العرب) فرصة للوحدة والألفة لا فرصة للفرقة وزرع الأحقاد
عمان جو_محمد جمال اليوسف نحبّ الأردن لأنّه أكثر من وطن جار ،هو حكاية قُربى ووفاء، وتاريخ مشترك لا تفصله حدود.
نحبه لأنه احتضن فلسطين وأهلها، وكان دائما سندا في الشدة، ظهرا لا ينكسر عند المحن. ولأنّ الفلسطيني فيه لا يُعامَل لاجئاً، بل إنساناً كامل الحق. يدرس، ويعمل، ويتزوج، ويشارك في الحياة كما يشارك القلب في الجسد.
نحبه لأنّ الأردن لم يسأل الفلسطيني: من أين أنت؟ بل قال له: أنت منّا، ولك مكانك بيننا. هناك لم تكسر الكرامة، ولم تُحاصر الأحلام، بل كبر الإنسان، وتعلّم، وبنى بيتاً، وصار شريكاً لا ضيفاً.
نحب الأردن لأنه يشبهنا: بسيطٌ في ملامحه، عميقٌ في مواقفه، حين ضاقت الدنيا، اتسع صدره، ولأن المحبة بيننا لا تحتاج تفسيرا،، هي فطرة، وذاكرة، ومستقبل واحد.
لذلك لم يكن تشجيع الكل الفلسطيني لمنتخب الأردن أمام الأشقاء السعودين نكايةً أو من أجل الثأر لمنتخب فلسطين الذي خسر أمام الأشقاء السعودين ، رغم موجة الغضب لدينا لما سمعناه من شعارات مسيئة من بعض جمهور السعودي وما حدث من إشارات وإحاءات وتصرفات غير لائقة من بعض اللاعبين السعوديين
بل حبا و وفاءاً للأردن ،، نعم نحب الأردن كما نحب كل العرب لأن الفلسطيني قومي بطبيعته تربى على النخوة والفزعة والشهامة مؤمن بالوحدة العربية طريقاً للتحرير والنمو والنهضة .
فالنجعل هذه التظاهرة الرياضية الكبرى (كأس العرب) فرصة للوحدة والألفة لا فرصة للفرقة وزرع الأحقاد
عمان جو_محمد جمال اليوسف نحبّ الأردن لأنّه أكثر من وطن جار ،هو حكاية قُربى ووفاء، وتاريخ مشترك لا تفصله حدود.
نحبه لأنه احتضن فلسطين وأهلها، وكان دائما سندا في الشدة، ظهرا لا ينكسر عند المحن. ولأنّ الفلسطيني فيه لا يُعامَل لاجئاً، بل إنساناً كامل الحق. يدرس، ويعمل، ويتزوج، ويشارك في الحياة كما يشارك القلب في الجسد.
نحبه لأنّ الأردن لم يسأل الفلسطيني: من أين أنت؟ بل قال له: أنت منّا، ولك مكانك بيننا. هناك لم تكسر الكرامة، ولم تُحاصر الأحلام، بل كبر الإنسان، وتعلّم، وبنى بيتاً، وصار شريكاً لا ضيفاً.
نحب الأردن لأنه يشبهنا: بسيطٌ في ملامحه، عميقٌ في مواقفه، حين ضاقت الدنيا، اتسع صدره، ولأن المحبة بيننا لا تحتاج تفسيرا،، هي فطرة، وذاكرة، ومستقبل واحد.
لذلك لم يكن تشجيع الكل الفلسطيني لمنتخب الأردن أمام الأشقاء السعودين نكايةً أو من أجل الثأر لمنتخب فلسطين الذي خسر أمام الأشقاء السعودين ، رغم موجة الغضب لدينا لما سمعناه من شعارات مسيئة من بعض جمهور السعودي وما حدث من إشارات وإحاءات وتصرفات غير لائقة من بعض اللاعبين السعوديين
بل حبا و وفاءاً للأردن ،، نعم نحب الأردن كما نحب كل العرب لأن الفلسطيني قومي بطبيعته تربى على النخوة والفزعة والشهامة مؤمن بالوحدة العربية طريقاً للتحرير والنمو والنهضة .
فالنجعل هذه التظاهرة الرياضية الكبرى (كأس العرب) فرصة للوحدة والألفة لا فرصة للفرقة وزرع الأحقاد
التعليقات