عمان جو-النشامى ليسوا شعارًا يُرفع عند الفوز، ولا هتافًا يُستدعى في لحظة حماس، بل هم سلوكٌ يُمارَس، وأخلاقٌ تُختبَر، وموقفٌ يظهر بوضوح عند الانتصار كما عند الخسارة. فالقيمة الحقيقية للرياضة لا تُقاس بعدد الكؤوس، بل بقدرتنا على الحفاظ على إنسانيتنا واحترامنا للآخرين ونحن في ذروة المنافسة.
الرياضة مدرسة أخلاق قبل أن تكون ساحة نتائج. فيها نتعلّم ضبط الانفعال، واحترام الخصم، والاعتراف بالجميل، وتقدير الجهد أينما كان. الفوز بلا أخلاق خسارة مؤجلة، أما الخسارة بأخلاق فهي انتصار راسخ لا يزول.
النشامى، كما نعرفهم، دعاة وحدة قبل أن يكونوا مشجعين، وأصحاب انتماء صادق للوطن لا تعصّب فيه ولا إساءة. يشجّعون بحب، وينتقدون بوعي، ويختلفون دون أن يجرحوا. فالكلمة مسؤولية، والتعليق مرآة لصاحبه، يكشف مستوى الوعي قبل مستوى الثقافة.
وما أجمل أن تأتي التهنئة من خارج الحدود، من قلبٍ عربي صادق، لتؤكد أن الأخلاق الرياضية والإسلامية لا تعرف جنسية ولا لون قميص. حينها ندرك أن الفوز الحقيقي هو أن نحافظ على احترامنا لأنفسنا ولغيرنا، وأن نخرج جميعًا من المنافسة مرفوعي الرأس.
فلنكن قدوة في المدرجات، وفي الإعلام، وعلى منصات التواصل. لنجعل من الرياضة جسرًا للمحبة لا ساحة للخصام، ومن النشمية خُلُقًا ثابتًا لا حالة عابرة. عندها فقط… نكون جميعًا فائزين
عمان جو-النشامى ليسوا شعارًا يُرفع عند الفوز، ولا هتافًا يُستدعى في لحظة حماس، بل هم سلوكٌ يُمارَس، وأخلاقٌ تُختبَر، وموقفٌ يظهر بوضوح عند الانتصار كما عند الخسارة. فالقيمة الحقيقية للرياضة لا تُقاس بعدد الكؤوس، بل بقدرتنا على الحفاظ على إنسانيتنا واحترامنا للآخرين ونحن في ذروة المنافسة.
الرياضة مدرسة أخلاق قبل أن تكون ساحة نتائج. فيها نتعلّم ضبط الانفعال، واحترام الخصم، والاعتراف بالجميل، وتقدير الجهد أينما كان. الفوز بلا أخلاق خسارة مؤجلة، أما الخسارة بأخلاق فهي انتصار راسخ لا يزول.
النشامى، كما نعرفهم، دعاة وحدة قبل أن يكونوا مشجعين، وأصحاب انتماء صادق للوطن لا تعصّب فيه ولا إساءة. يشجّعون بحب، وينتقدون بوعي، ويختلفون دون أن يجرحوا. فالكلمة مسؤولية، والتعليق مرآة لصاحبه، يكشف مستوى الوعي قبل مستوى الثقافة.
وما أجمل أن تأتي التهنئة من خارج الحدود، من قلبٍ عربي صادق، لتؤكد أن الأخلاق الرياضية والإسلامية لا تعرف جنسية ولا لون قميص. حينها ندرك أن الفوز الحقيقي هو أن نحافظ على احترامنا لأنفسنا ولغيرنا، وأن نخرج جميعًا من المنافسة مرفوعي الرأس.
فلنكن قدوة في المدرجات، وفي الإعلام، وعلى منصات التواصل. لنجعل من الرياضة جسرًا للمحبة لا ساحة للخصام، ومن النشمية خُلُقًا ثابتًا لا حالة عابرة. عندها فقط… نكون جميعًا فائزين
عمان جو-النشامى ليسوا شعارًا يُرفع عند الفوز، ولا هتافًا يُستدعى في لحظة حماس، بل هم سلوكٌ يُمارَس، وأخلاقٌ تُختبَر، وموقفٌ يظهر بوضوح عند الانتصار كما عند الخسارة. فالقيمة الحقيقية للرياضة لا تُقاس بعدد الكؤوس، بل بقدرتنا على الحفاظ على إنسانيتنا واحترامنا للآخرين ونحن في ذروة المنافسة.
الرياضة مدرسة أخلاق قبل أن تكون ساحة نتائج. فيها نتعلّم ضبط الانفعال، واحترام الخصم، والاعتراف بالجميل، وتقدير الجهد أينما كان. الفوز بلا أخلاق خسارة مؤجلة، أما الخسارة بأخلاق فهي انتصار راسخ لا يزول.
النشامى، كما نعرفهم، دعاة وحدة قبل أن يكونوا مشجعين، وأصحاب انتماء صادق للوطن لا تعصّب فيه ولا إساءة. يشجّعون بحب، وينتقدون بوعي، ويختلفون دون أن يجرحوا. فالكلمة مسؤولية، والتعليق مرآة لصاحبه، يكشف مستوى الوعي قبل مستوى الثقافة.
وما أجمل أن تأتي التهنئة من خارج الحدود، من قلبٍ عربي صادق، لتؤكد أن الأخلاق الرياضية والإسلامية لا تعرف جنسية ولا لون قميص. حينها ندرك أن الفوز الحقيقي هو أن نحافظ على احترامنا لأنفسنا ولغيرنا، وأن نخرج جميعًا من المنافسة مرفوعي الرأس.
فلنكن قدوة في المدرجات، وفي الإعلام، وعلى منصات التواصل. لنجعل من الرياضة جسرًا للمحبة لا ساحة للخصام، ومن النشمية خُلُقًا ثابتًا لا حالة عابرة. عندها فقط… نكون جميعًا فائزين
التعليقات
النشامى… خُلُقُ المنافسة قبل نشوة الانتصار بقلم:غالب الكوفحي
التعليقات