عمان جو_ عصام قضماني استحوذ بنك الاتحاد على فروع وأعمال البنك العقاري المصري العربي – الأردن،.
هذا هو الخبر ، اما المعنى فهو استمرار بنك الاتحاد في التوسع حجما ونوعا وقد دخل بقوة إلى السوق العراقية إلى جانب صفوة من البنوك الأردنية اخرها البنك العربي الذي انشأ البنك العربي العراق .
قد لا تكون الصفقة كبيرة من حيث الحجم لكن غالبا ما تثير انسحابات بنوك عربية او اجنبية او ذات ارتباط عربي وأجنبي التساؤلات ؟، هل هي انسحابات ام أنها بفعل قوة المنافسة العريضة للمصارف الأردنية .
أسباب خروج بنوك عربية او اجنبية من السوق الأردنية تعود في اسبابها إلى المنافسة لكن في اغلبها تعود إلى قرارات بنوك المركز التي في العادة تنفذ اعادة تموضع تنسحب خلالها من أسواق كثيرة لأسباب فنية او مالية او لتراجع أنشطتها .
العقاري المصري لم يكن الأول والاستحواذات لن تتوقف والقاعدة المصرفية الأردنية تتوسع وتزداد متانة وحداثة .
كنت اشرت في مقالة سابقة في هذا العمود إلى ان صفقة استحواذ على الطريق وهل هي قد حدثت ومعروف ان اكثر من بنك كان قد أبدى اهتماما .
البنوك الأردنية تلقفت فروع البنوك الأجنبية التي انسحبت لسبب أو لآخر، وهو دليل على قوة وملاءة الجهاز المصرفي الأردني عمليات الاستحواذ على فروع بنوك أجنبية انسحبت سريعة ومجدية، والبنوك الأردنية أثبتت أنها قوية وأثبتت أنها قادرة على التوسع .
هذه الاستحواذات مكنت البنوك الأردنية ليس فقط من تمتين قواعدها الرأسمالية بل شكلت لها منصة للتوسع الإقليمي
وجود بنوك أجنبية في الأردن أو خروجها تدل على أن السوق مرنة يستطيع من يشاء دخولها والخروج منها بكل سلاسة وبلا قيود، وكما أن هناك من يخرج وهناك أيضا من يدخل ويتوسع.
الاستحواذات التي نفذتها البنوك الأردنية والمزيد منها في المستقبل هجمة مرتدة لرأس المال الوطني، لكنه في ذات الوقت مؤشر قوة للجهاز المصرفي الأردني في ظل ظروف اقتصادية صعبة.
الاستحواذات توسع قاعدة رأس المال للبنوك وقاعدة العملاء أيضا وتنوع أنشطتها وتمنحها نوافذ وخبرات عالمية جديدة، وتزيد من قوة مركز البنوك الأردنية وترفع مستوى وجودها في الإقليم من حيث الملاءة المصرفية وكفاية رأس المال والثقة والامان
عمان جو_ عصام قضماني استحوذ بنك الاتحاد على فروع وأعمال البنك العقاري المصري العربي – الأردن،.
هذا هو الخبر ، اما المعنى فهو استمرار بنك الاتحاد في التوسع حجما ونوعا وقد دخل بقوة إلى السوق العراقية إلى جانب صفوة من البنوك الأردنية اخرها البنك العربي الذي انشأ البنك العربي العراق .
قد لا تكون الصفقة كبيرة من حيث الحجم لكن غالبا ما تثير انسحابات بنوك عربية او اجنبية او ذات ارتباط عربي وأجنبي التساؤلات ؟، هل هي انسحابات ام أنها بفعل قوة المنافسة العريضة للمصارف الأردنية .
أسباب خروج بنوك عربية او اجنبية من السوق الأردنية تعود في اسبابها إلى المنافسة لكن في اغلبها تعود إلى قرارات بنوك المركز التي في العادة تنفذ اعادة تموضع تنسحب خلالها من أسواق كثيرة لأسباب فنية او مالية او لتراجع أنشطتها .
العقاري المصري لم يكن الأول والاستحواذات لن تتوقف والقاعدة المصرفية الأردنية تتوسع وتزداد متانة وحداثة .
كنت اشرت في مقالة سابقة في هذا العمود إلى ان صفقة استحواذ على الطريق وهل هي قد حدثت ومعروف ان اكثر من بنك كان قد أبدى اهتماما .
البنوك الأردنية تلقفت فروع البنوك الأجنبية التي انسحبت لسبب أو لآخر، وهو دليل على قوة وملاءة الجهاز المصرفي الأردني عمليات الاستحواذ على فروع بنوك أجنبية انسحبت سريعة ومجدية، والبنوك الأردنية أثبتت أنها قوية وأثبتت أنها قادرة على التوسع .
هذه الاستحواذات مكنت البنوك الأردنية ليس فقط من تمتين قواعدها الرأسمالية بل شكلت لها منصة للتوسع الإقليمي
وجود بنوك أجنبية في الأردن أو خروجها تدل على أن السوق مرنة يستطيع من يشاء دخولها والخروج منها بكل سلاسة وبلا قيود، وكما أن هناك من يخرج وهناك أيضا من يدخل ويتوسع.
الاستحواذات التي نفذتها البنوك الأردنية والمزيد منها في المستقبل هجمة مرتدة لرأس المال الوطني، لكنه في ذات الوقت مؤشر قوة للجهاز المصرفي الأردني في ظل ظروف اقتصادية صعبة.
الاستحواذات توسع قاعدة رأس المال للبنوك وقاعدة العملاء أيضا وتنوع أنشطتها وتمنحها نوافذ وخبرات عالمية جديدة، وتزيد من قوة مركز البنوك الأردنية وترفع مستوى وجودها في الإقليم من حيث الملاءة المصرفية وكفاية رأس المال والثقة والامان
عمان جو_ عصام قضماني استحوذ بنك الاتحاد على فروع وأعمال البنك العقاري المصري العربي – الأردن،.
هذا هو الخبر ، اما المعنى فهو استمرار بنك الاتحاد في التوسع حجما ونوعا وقد دخل بقوة إلى السوق العراقية إلى جانب صفوة من البنوك الأردنية اخرها البنك العربي الذي انشأ البنك العربي العراق .
قد لا تكون الصفقة كبيرة من حيث الحجم لكن غالبا ما تثير انسحابات بنوك عربية او اجنبية او ذات ارتباط عربي وأجنبي التساؤلات ؟، هل هي انسحابات ام أنها بفعل قوة المنافسة العريضة للمصارف الأردنية .
أسباب خروج بنوك عربية او اجنبية من السوق الأردنية تعود في اسبابها إلى المنافسة لكن في اغلبها تعود إلى قرارات بنوك المركز التي في العادة تنفذ اعادة تموضع تنسحب خلالها من أسواق كثيرة لأسباب فنية او مالية او لتراجع أنشطتها .
العقاري المصري لم يكن الأول والاستحواذات لن تتوقف والقاعدة المصرفية الأردنية تتوسع وتزداد متانة وحداثة .
كنت اشرت في مقالة سابقة في هذا العمود إلى ان صفقة استحواذ على الطريق وهل هي قد حدثت ومعروف ان اكثر من بنك كان قد أبدى اهتماما .
البنوك الأردنية تلقفت فروع البنوك الأجنبية التي انسحبت لسبب أو لآخر، وهو دليل على قوة وملاءة الجهاز المصرفي الأردني عمليات الاستحواذ على فروع بنوك أجنبية انسحبت سريعة ومجدية، والبنوك الأردنية أثبتت أنها قوية وأثبتت أنها قادرة على التوسع .
هذه الاستحواذات مكنت البنوك الأردنية ليس فقط من تمتين قواعدها الرأسمالية بل شكلت لها منصة للتوسع الإقليمي
وجود بنوك أجنبية في الأردن أو خروجها تدل على أن السوق مرنة يستطيع من يشاء دخولها والخروج منها بكل سلاسة وبلا قيود، وكما أن هناك من يخرج وهناك أيضا من يدخل ويتوسع.
الاستحواذات التي نفذتها البنوك الأردنية والمزيد منها في المستقبل هجمة مرتدة لرأس المال الوطني، لكنه في ذات الوقت مؤشر قوة للجهاز المصرفي الأردني في ظل ظروف اقتصادية صعبة.
الاستحواذات توسع قاعدة رأس المال للبنوك وقاعدة العملاء أيضا وتنوع أنشطتها وتمنحها نوافذ وخبرات عالمية جديدة، وتزيد من قوة مركز البنوك الأردنية وترفع مستوى وجودها في الإقليم من حيث الملاءة المصرفية وكفاية رأس المال والثقة والامان
التعليقات