عمان جو_ خالد العجارمة في قضية مؤلمة ومؤسفه واحداث غير مسبوقه اخلاقيا وجرميا فقد جرمت الهيئة الاولى في محكمة الجنايات الكبرى قبل شهر شخص من سكان محافظة العقبة بالسجن 15 عام لقتله شقيقته (خ,١) قبل 17 عام عوضا عن الاعدام شنقا. وفي احداث ماساوية كان المتهم قد قام بتكرار فعلته في قتل شقيقتيه (أ.ق) وشقيته الاخرى (أ,ق) قيل 22 عام لنفس الاسباب العائليه الا انه كان حدثا انذاك وحكم عليه بالسجن لسنتين ومن ثم خرج. ووفق القرار الذي حصلت عليه ' رم' فان المتهم من سكان المناطق الشعبية وبين عامي 2006 و2007 اخذت المغدورة مواليد عام 1991 نتغيب عن المنزل ويتم البحث عنها من قبل المتهم ووالدها ووالدتها واشقائها ليتم اعادتها للمنزل. وقبل الجريمه باشهر خلال فصل الصيف تغيبت كثيرا وطال غيابها وعند البحث ومعه نسيبه وابن عمه عنها ورد لهم اتصال من الكثير من الناس انها تعمل في بيت غير اخلاقي يشرف احد الاشخاص. وعندها ذهب المتهم للعنوان تفاجأ بوجودها في البيت المشبوه بعد العثور عليها برفقة شخص اخر ولم يتعرف عليها شقيقها بداية كون لباسها قد تغير من اللباس المحتشم الاسود وغطاء الراس والوجه كعاداتهم الى لباس بنطال كابوي وبلوزة وطاقية وغيرها. وهنا حاول اخذ المغدورة من هذا الحي واخراجها واعادتها للمنزل بعد تعرض العائلة لاشاعات غير اخلاقية الا ان صاحب البيت المشبوه حاول منعه ووقعت جلبة واجتمع البعض لمرفة مايجري بعد ان اصبحت افعالها فضيحه غير اخلاقية لهم . واخيرا تمكن من اخراجها من نفس الحي وقام بمساعدة اخر بتربيطها بالحبال كيلا تهرب واعادتها للمنزل حيث اتفقت العائله على ربطها بالحبال في غرفة زينكوا تعود لهم وبعيده عنهم 200 متر. وفي اليوم التالي قرر التخلص منها وقتلها كما فعل في قتل شقيقتيه السابقتين قبل خمس سنوات اي في عام 2003. واخذها الر غرفة الزينكو وتناول سكين حاد مخصصه للذبح من السكاكين والقطاعات والحبال والقناوي المتواجدة في الغرفة واخفاها بسترته وغافلها بالطعن بثلاث طعنات في رقبتها من الخلف تسقط مدرجة بدمائها الى ان توفيت. وبعد ذلك قام بدفنها في حفرة عمقها متر بجانب غرفة الزينكو واخفى الجثه ودفنها واخفى الالة الحادة ونظف المنطقة وغادر المكان عائدا لمنزله ولعمله. وعندما عاد والده من صلاة العشاء سال ابنه المتهم عن شقيقته فقال له هربت ولا نعرف اين هي حيث تقدمت والدتها بدعوى لدى الاجهزة الامنية باختفائها مرة اخرى اسوة بالدعاوى السابقه من تغيبها لممارسة اعمال غير اخلاقية واعادتها من قبل حماية الاسرة احيانا الا انه اخفى سر قتلها. وغابت القضية ودفنت الا ان جهود الامن العام الجبارة لحل القضايا العالقة والغير مكتشفه قد توصلت الى دلائل قيل سبعة اشهر من العام الحالي.. وتم استدعاء المتهم بتاريخ 2025/5/2 للجهات الامنية في محافظة العقبة وبعد التحقيق اعترق بجريمة القتل التي وقعت قبل 17 عام وقام الطب الشرعي والنيابة العامة بالاستدلال على جثتها بصعوبة بالغة نتيجة التغير والتطوير والبناء والاعمار فيها الا ان المتهم اوصلهم لمكان دفنها. وقامت الاجهزة الامنيه بالاستعانه بالة حفر ووجدوا عظام قديمة تعود للمغدورة وتم نقلها للطب الشرعي وتم تاكيد انها تعود لمغدورة. النيابة العامة اوقفت المتهم قبل سبعة اشهر واسندت له تهمة القتل العمد للمتهم وهي الاعدام شنقا الا ان الهيئة الاولى برئاسة القاضي اديب الخوالده وعضوية القاضيين ذياب الطراونه والقاضي الدكتور عادل الجعافرة وبعد الاستماع لحيثيات القضية وما تسببت به المغدورة من اساءه للعائله بان فعل المتهم لم يرتقي الى تهمة القتل العمد . المتهم انكر الجريمه وانه ليس مذنبا وان السكين كانت موجودة في غرفة الزينكو التابعه للعائله حيث طلب محامي المتهم بتخفيف وانزال العقوبة عن المتهم من القتل العمد الى القتل القصد المقرون بالغضب والاساءات وخصوصا ان المغدورة لها سجل غيابات في حماية الاسرة. وبعد ذلك عرضت كافة الوقائع وشهود النيابة العامة وشهود الدفاع وتقارير الطب الشرعي امام الهيئة القضائية المتخصصة بجرائم القتل سالفة الذكر . وهنا رات الهيئة ان الواقعه مختلفة عما اسند للمتهم بالقتل العمد حيث توصلت المحكمة الى ان عملية القتل كانت قصدا وان وقت الجريمة قد وقعت قبل تعديل وتغليظ عقوبة القتل القصد في عام 2011 وان ارتكاب الجريمة وان المتهم ارتكب جريمته وهو غاضب بعد ساعات من القاء القبض عليها محتقنا بالغضب وهذا قتل قصد وليس عمدا . وتبين ان المتهم لايستفيد من العذر المخفف المقرون بالغضب اذا كانت المغدورة انثى وفق المادة 2/98 من قانون العقوبات والتي تعتبر من الاسباب المخففة التي تنص على عليها من ناحية القتل الواقع على الانثى وقررت المحكمة تجريمه وفق المادة 236 من قانون المحاكمات الجزائية بالقتل القصد والحكم عليه بالسجن القبون أثياء رم بالاشغال المؤقتة 15 عام قرار وجاهي قابلا للتمييز ومميزا بحكم
عمان جو_ خالد العجارمة في قضية مؤلمة ومؤسفه واحداث غير مسبوقه اخلاقيا وجرميا فقد جرمت الهيئة الاولى في محكمة الجنايات الكبرى قبل شهر شخص من سكان محافظة العقبة بالسجن 15 عام لقتله شقيقته (خ,١) قبل 17 عام عوضا عن الاعدام شنقا. وفي احداث ماساوية كان المتهم قد قام بتكرار فعلته في قتل شقيقتيه (أ.ق) وشقيته الاخرى (أ,ق) قيل 22 عام لنفس الاسباب العائليه الا انه كان حدثا انذاك وحكم عليه بالسجن لسنتين ومن ثم خرج. ووفق القرار الذي حصلت عليه ' رم' فان المتهم من سكان المناطق الشعبية وبين عامي 2006 و2007 اخذت المغدورة مواليد عام 1991 نتغيب عن المنزل ويتم البحث عنها من قبل المتهم ووالدها ووالدتها واشقائها ليتم اعادتها للمنزل. وقبل الجريمه باشهر خلال فصل الصيف تغيبت كثيرا وطال غيابها وعند البحث ومعه نسيبه وابن عمه عنها ورد لهم اتصال من الكثير من الناس انها تعمل في بيت غير اخلاقي يشرف احد الاشخاص. وعندها ذهب المتهم للعنوان تفاجأ بوجودها في البيت المشبوه بعد العثور عليها برفقة شخص اخر ولم يتعرف عليها شقيقها بداية كون لباسها قد تغير من اللباس المحتشم الاسود وغطاء الراس والوجه كعاداتهم الى لباس بنطال كابوي وبلوزة وطاقية وغيرها. وهنا حاول اخذ المغدورة من هذا الحي واخراجها واعادتها للمنزل بعد تعرض العائلة لاشاعات غير اخلاقية الا ان صاحب البيت المشبوه حاول منعه ووقعت جلبة واجتمع البعض لمرفة مايجري بعد ان اصبحت افعالها فضيحه غير اخلاقية لهم . واخيرا تمكن من اخراجها من نفس الحي وقام بمساعدة اخر بتربيطها بالحبال كيلا تهرب واعادتها للمنزل حيث اتفقت العائله على ربطها بالحبال في غرفة زينكوا تعود لهم وبعيده عنهم 200 متر. وفي اليوم التالي قرر التخلص منها وقتلها كما فعل في قتل شقيقتيه السابقتين قبل خمس سنوات اي في عام 2003. واخذها الر غرفة الزينكو وتناول سكين حاد مخصصه للذبح من السكاكين والقطاعات والحبال والقناوي المتواجدة في الغرفة واخفاها بسترته وغافلها بالطعن بثلاث طعنات في رقبتها من الخلف تسقط مدرجة بدمائها الى ان توفيت. وبعد ذلك قام بدفنها في حفرة عمقها متر بجانب غرفة الزينكو واخفى الجثه ودفنها واخفى الالة الحادة ونظف المنطقة وغادر المكان عائدا لمنزله ولعمله. وعندما عاد والده من صلاة العشاء سال ابنه المتهم عن شقيقته فقال له هربت ولا نعرف اين هي حيث تقدمت والدتها بدعوى لدى الاجهزة الامنية باختفائها مرة اخرى اسوة بالدعاوى السابقه من تغيبها لممارسة اعمال غير اخلاقية واعادتها من قبل حماية الاسرة احيانا الا انه اخفى سر قتلها. وغابت القضية ودفنت الا ان جهود الامن العام الجبارة لحل القضايا العالقة والغير مكتشفه قد توصلت الى دلائل قيل سبعة اشهر من العام الحالي.. وتم استدعاء المتهم بتاريخ 2025/5/2 للجهات الامنية في محافظة العقبة وبعد التحقيق اعترق بجريمة القتل التي وقعت قبل 17 عام وقام الطب الشرعي والنيابة العامة بالاستدلال على جثتها بصعوبة بالغة نتيجة التغير والتطوير والبناء والاعمار فيها الا ان المتهم اوصلهم لمكان دفنها. وقامت الاجهزة الامنيه بالاستعانه بالة حفر ووجدوا عظام قديمة تعود للمغدورة وتم نقلها للطب الشرعي وتم تاكيد انها تعود لمغدورة. النيابة العامة اوقفت المتهم قبل سبعة اشهر واسندت له تهمة القتل العمد للمتهم وهي الاعدام شنقا الا ان الهيئة الاولى برئاسة القاضي اديب الخوالده وعضوية القاضيين ذياب الطراونه والقاضي الدكتور عادل الجعافرة وبعد الاستماع لحيثيات القضية وما تسببت به المغدورة من اساءه للعائله بان فعل المتهم لم يرتقي الى تهمة القتل العمد . المتهم انكر الجريمه وانه ليس مذنبا وان السكين كانت موجودة في غرفة الزينكو التابعه للعائله حيث طلب محامي المتهم بتخفيف وانزال العقوبة عن المتهم من القتل العمد الى القتل القصد المقرون بالغضب والاساءات وخصوصا ان المغدورة لها سجل غيابات في حماية الاسرة. وبعد ذلك عرضت كافة الوقائع وشهود النيابة العامة وشهود الدفاع وتقارير الطب الشرعي امام الهيئة القضائية المتخصصة بجرائم القتل سالفة الذكر . وهنا رات الهيئة ان الواقعه مختلفة عما اسند للمتهم بالقتل العمد حيث توصلت المحكمة الى ان عملية القتل كانت قصدا وان وقت الجريمة قد وقعت قبل تعديل وتغليظ عقوبة القتل القصد في عام 2011 وان ارتكاب الجريمة وان المتهم ارتكب جريمته وهو غاضب بعد ساعات من القاء القبض عليها محتقنا بالغضب وهذا قتل قصد وليس عمدا . وتبين ان المتهم لايستفيد من العذر المخفف المقرون بالغضب اذا كانت المغدورة انثى وفق المادة 2/98 من قانون العقوبات والتي تعتبر من الاسباب المخففة التي تنص على عليها من ناحية القتل الواقع على الانثى وقررت المحكمة تجريمه وفق المادة 236 من قانون المحاكمات الجزائية بالقتل القصد والحكم عليه بالسجن القبون أثياء رم بالاشغال المؤقتة 15 عام قرار وجاهي قابلا للتمييز ومميزا بحكم
عمان جو_ خالد العجارمة في قضية مؤلمة ومؤسفه واحداث غير مسبوقه اخلاقيا وجرميا فقد جرمت الهيئة الاولى في محكمة الجنايات الكبرى قبل شهر شخص من سكان محافظة العقبة بالسجن 15 عام لقتله شقيقته (خ,١) قبل 17 عام عوضا عن الاعدام شنقا. وفي احداث ماساوية كان المتهم قد قام بتكرار فعلته في قتل شقيقتيه (أ.ق) وشقيته الاخرى (أ,ق) قيل 22 عام لنفس الاسباب العائليه الا انه كان حدثا انذاك وحكم عليه بالسجن لسنتين ومن ثم خرج. ووفق القرار الذي حصلت عليه ' رم' فان المتهم من سكان المناطق الشعبية وبين عامي 2006 و2007 اخذت المغدورة مواليد عام 1991 نتغيب عن المنزل ويتم البحث عنها من قبل المتهم ووالدها ووالدتها واشقائها ليتم اعادتها للمنزل. وقبل الجريمه باشهر خلال فصل الصيف تغيبت كثيرا وطال غيابها وعند البحث ومعه نسيبه وابن عمه عنها ورد لهم اتصال من الكثير من الناس انها تعمل في بيت غير اخلاقي يشرف احد الاشخاص. وعندها ذهب المتهم للعنوان تفاجأ بوجودها في البيت المشبوه بعد العثور عليها برفقة شخص اخر ولم يتعرف عليها شقيقها بداية كون لباسها قد تغير من اللباس المحتشم الاسود وغطاء الراس والوجه كعاداتهم الى لباس بنطال كابوي وبلوزة وطاقية وغيرها. وهنا حاول اخذ المغدورة من هذا الحي واخراجها واعادتها للمنزل بعد تعرض العائلة لاشاعات غير اخلاقية الا ان صاحب البيت المشبوه حاول منعه ووقعت جلبة واجتمع البعض لمرفة مايجري بعد ان اصبحت افعالها فضيحه غير اخلاقية لهم . واخيرا تمكن من اخراجها من نفس الحي وقام بمساعدة اخر بتربيطها بالحبال كيلا تهرب واعادتها للمنزل حيث اتفقت العائله على ربطها بالحبال في غرفة زينكوا تعود لهم وبعيده عنهم 200 متر. وفي اليوم التالي قرر التخلص منها وقتلها كما فعل في قتل شقيقتيه السابقتين قبل خمس سنوات اي في عام 2003. واخذها الر غرفة الزينكو وتناول سكين حاد مخصصه للذبح من السكاكين والقطاعات والحبال والقناوي المتواجدة في الغرفة واخفاها بسترته وغافلها بالطعن بثلاث طعنات في رقبتها من الخلف تسقط مدرجة بدمائها الى ان توفيت. وبعد ذلك قام بدفنها في حفرة عمقها متر بجانب غرفة الزينكو واخفى الجثه ودفنها واخفى الالة الحادة ونظف المنطقة وغادر المكان عائدا لمنزله ولعمله. وعندما عاد والده من صلاة العشاء سال ابنه المتهم عن شقيقته فقال له هربت ولا نعرف اين هي حيث تقدمت والدتها بدعوى لدى الاجهزة الامنية باختفائها مرة اخرى اسوة بالدعاوى السابقه من تغيبها لممارسة اعمال غير اخلاقية واعادتها من قبل حماية الاسرة احيانا الا انه اخفى سر قتلها. وغابت القضية ودفنت الا ان جهود الامن العام الجبارة لحل القضايا العالقة والغير مكتشفه قد توصلت الى دلائل قيل سبعة اشهر من العام الحالي.. وتم استدعاء المتهم بتاريخ 2025/5/2 للجهات الامنية في محافظة العقبة وبعد التحقيق اعترق بجريمة القتل التي وقعت قبل 17 عام وقام الطب الشرعي والنيابة العامة بالاستدلال على جثتها بصعوبة بالغة نتيجة التغير والتطوير والبناء والاعمار فيها الا ان المتهم اوصلهم لمكان دفنها. وقامت الاجهزة الامنيه بالاستعانه بالة حفر ووجدوا عظام قديمة تعود للمغدورة وتم نقلها للطب الشرعي وتم تاكيد انها تعود لمغدورة. النيابة العامة اوقفت المتهم قبل سبعة اشهر واسندت له تهمة القتل العمد للمتهم وهي الاعدام شنقا الا ان الهيئة الاولى برئاسة القاضي اديب الخوالده وعضوية القاضيين ذياب الطراونه والقاضي الدكتور عادل الجعافرة وبعد الاستماع لحيثيات القضية وما تسببت به المغدورة من اساءه للعائله بان فعل المتهم لم يرتقي الى تهمة القتل العمد . المتهم انكر الجريمه وانه ليس مذنبا وان السكين كانت موجودة في غرفة الزينكو التابعه للعائله حيث طلب محامي المتهم بتخفيف وانزال العقوبة عن المتهم من القتل العمد الى القتل القصد المقرون بالغضب والاساءات وخصوصا ان المغدورة لها سجل غيابات في حماية الاسرة. وبعد ذلك عرضت كافة الوقائع وشهود النيابة العامة وشهود الدفاع وتقارير الطب الشرعي امام الهيئة القضائية المتخصصة بجرائم القتل سالفة الذكر . وهنا رات الهيئة ان الواقعه مختلفة عما اسند للمتهم بالقتل العمد حيث توصلت المحكمة الى ان عملية القتل كانت قصدا وان وقت الجريمة قد وقعت قبل تعديل وتغليظ عقوبة القتل القصد في عام 2011 وان ارتكاب الجريمة وان المتهم ارتكب جريمته وهو غاضب بعد ساعات من القاء القبض عليها محتقنا بالغضب وهذا قتل قصد وليس عمدا . وتبين ان المتهم لايستفيد من العذر المخفف المقرون بالغضب اذا كانت المغدورة انثى وفق المادة 2/98 من قانون العقوبات والتي تعتبر من الاسباب المخففة التي تنص على عليها من ناحية القتل الواقع على الانثى وقررت المحكمة تجريمه وفق المادة 236 من قانون المحاكمات الجزائية بالقتل القصد والحكم عليه بالسجن القبون أثياء رم بالاشغال المؤقتة 15 عام قرار وجاهي قابلا للتمييز ومميزا بحكم
التعليقات
قتل شقيقته قبل ١٧ عاما وشقيقتيه قبل ٢٢ عاما .. تفاصيل مرعبه
التعليقات