عمان جو -
تعرض الفنان القدير صلاح تيزاني (أبو سليم)، لحادث سير في منطقة الجناح، أمام مستشفى رفيق الحريري الجامعي في بيروت، بعدما فقد السيطرة على سيارته، حين علقت 'دعسة' البنزين وتسببت باصطدام سيارته بسيارتين أمامه، الأمر الذي أدى إلى نقله إلى المستشفى بعد إصابة قدمه بجروح استلزمت نحو 16 قطبة من الداخل والخارج، وعاد بعدها إلى المنزل بعدما اطمأنّ الأطباء إلى وضعه الصحي. وهو حالياً بخير ويتناول المسكنات ويأخذ قسطاً من الراحة في منزله، مضيفاً: 'نصحني الأطباء بعدم الوقوف على قدمي اليسرى حتى لا أسبّب ضغطاً عليها بعد تعرضها للكسر، وسـألتزم تعليماتهم بأخذ قسط من الراحة حتى أتماثل للشفاء في أسرع وقت'.
وتعليقاً على الحادث، قال: 'في السراء والضراء معا نصلي ونبتسم لمحبة الله لنا. كل ما نتعرض له امتحان. نتمنى أن نكون أكثر إنسانية'. ووجّه أبو سليم الشكر الى الجمهور الذي لم يتردّد منذ لحظة تعرّضه لحادث السير عن الدعاء بالشفاء له، معبّراً عن تقديره لكل من دعا له بالصحة في ظل انشغال العالم بالمشكلات العالقة.
عمان جو -
تعرض الفنان القدير صلاح تيزاني (أبو سليم)، لحادث سير في منطقة الجناح، أمام مستشفى رفيق الحريري الجامعي في بيروت، بعدما فقد السيطرة على سيارته، حين علقت 'دعسة' البنزين وتسببت باصطدام سيارته بسيارتين أمامه، الأمر الذي أدى إلى نقله إلى المستشفى بعد إصابة قدمه بجروح استلزمت نحو 16 قطبة من الداخل والخارج، وعاد بعدها إلى المنزل بعدما اطمأنّ الأطباء إلى وضعه الصحي. وهو حالياً بخير ويتناول المسكنات ويأخذ قسطاً من الراحة في منزله، مضيفاً: 'نصحني الأطباء بعدم الوقوف على قدمي اليسرى حتى لا أسبّب ضغطاً عليها بعد تعرضها للكسر، وسـألتزم تعليماتهم بأخذ قسط من الراحة حتى أتماثل للشفاء في أسرع وقت'.
وتعليقاً على الحادث، قال: 'في السراء والضراء معا نصلي ونبتسم لمحبة الله لنا. كل ما نتعرض له امتحان. نتمنى أن نكون أكثر إنسانية'. ووجّه أبو سليم الشكر الى الجمهور الذي لم يتردّد منذ لحظة تعرّضه لحادث السير عن الدعاء بالشفاء له، معبّراً عن تقديره لكل من دعا له بالصحة في ظل انشغال العالم بالمشكلات العالقة.
عمان جو -
تعرض الفنان القدير صلاح تيزاني (أبو سليم)، لحادث سير في منطقة الجناح، أمام مستشفى رفيق الحريري الجامعي في بيروت، بعدما فقد السيطرة على سيارته، حين علقت 'دعسة' البنزين وتسببت باصطدام سيارته بسيارتين أمامه، الأمر الذي أدى إلى نقله إلى المستشفى بعد إصابة قدمه بجروح استلزمت نحو 16 قطبة من الداخل والخارج، وعاد بعدها إلى المنزل بعدما اطمأنّ الأطباء إلى وضعه الصحي. وهو حالياً بخير ويتناول المسكنات ويأخذ قسطاً من الراحة في منزله، مضيفاً: 'نصحني الأطباء بعدم الوقوف على قدمي اليسرى حتى لا أسبّب ضغطاً عليها بعد تعرضها للكسر، وسـألتزم تعليماتهم بأخذ قسط من الراحة حتى أتماثل للشفاء في أسرع وقت'.
وتعليقاً على الحادث، قال: 'في السراء والضراء معا نصلي ونبتسم لمحبة الله لنا. كل ما نتعرض له امتحان. نتمنى أن نكون أكثر إنسانية'. ووجّه أبو سليم الشكر الى الجمهور الذي لم يتردّد منذ لحظة تعرّضه لحادث السير عن الدعاء بالشفاء له، معبّراً عن تقديره لكل من دعا له بالصحة في ظل انشغال العالم بالمشكلات العالقة.
التعليقات