محمد كريم في جولة سياحية بالقاهرة .. مع أبطال فيلمه الهوليوودي «A Day To Die»
عمان جو - اصطحب الفنان المصري، محمد كريم، بعض أبطال فيلمه الهوليوودي "A Day To Die" إلى المناطق الشعبية القديمة في العاصمة المصرية القاهرة.
ونشر كريم، عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك"، صوراً من الزيارة إلى مناطق: خان الخليلي والمعز والحسين، وكتب معلقاً: "بعد جولة العروض الخاصة في السعودية والإمارات، وصلت برفقة المخرج Wes miller، والفنانين: brooke butler، وleon robinson، من فريق الفيلم الجديد (A Day To Die) إلى مصر قبل عرض الفيلم رسمياً في القاهرة".
واعتبر محمد كريم مشاركته بالفيلم خطوة مهمة في مشواره الفني، وقال: "من أمنياتي القديمة العمل مع فناني المفضل بروس ويليس، وهذا ما تحقق أخيراً".
وعن دوره في الفيلم، قال كريم: "أقدم دور محقق شرطة، هدفه إظهار الحقيقة مهما كانت المغريات كبيرة أمامه، ولا يتوانى في خوض المطاردات؛ لإثبات الحقيقة حتى لو كلفه ذلك حياته".
وأعرب كريم عن سعادته بالإنتاج الكبير والاحترافي للفيلم، مشيراً إلى أن جهة الإنتاج أفرغت مدينة كاملة من سكانها لتصوير مشاهد التفجيرات.
ورحب كريم بالظهور في أعمال مصرية خلال الفترة المقبلة، قائلاً: "إذا تلقيت سيناريو يعجبني فسأنفذه فوراً، ولا يهم المكان سواء في مصر أو الخليج أو أميركا".
في سياق متصل، يعد فيلم "A Day To Die" الظهور الأخير للنجم العالمي بروس ويليس، إذ كانت عائلته قد أعلنت، نهاية شهر مارس الماضي، اعتزاله الفن، ووضع حد لمسيرته الفنية، بسبب معاناته الصحية مرض الحبسة الكلامية، الذي أفقده القدرة على الكلام والتواصل.
وجاء في البيان، الذي نشرته العائلة عبر حساب النجم الأميركي في "إنستغرام"، إن ويليس عانى، مؤخراً، بعض المشاكل الصحية، ليتبيّن من تشخيص وضعه أنه مصاب بمرض الحبسة، ما يؤثر في قدرته على التواصل مع الآخرين، ومصاعب في الإدراك.
وأضافت الأسرة في بيانها: "لذلك، وبعد دراسة متأنية، يتنحى بروس عن هذه المهنة التي كانت تعني له الكثير"، موضحةً أنها مرحلة صعبة حقاً لهم، وأنهم يقدرون بشدة استمرار حب الجمهور وتعاطفهم ودعمهم".
وأشارت العائلة، في بيانها، إلى أنها تتعامل مع مرض النجم كعائلة متحدة قوية، تخطط لعيش حياتها معه، كما أراد.
وكان هذا البيان قد جاء بتوقيعٍ من زوجة ويليس الحالية إيما هيمنغ ويليس، وزوجته السابقة الممثلة ديمي مور، وأبنائه: رومر وسكاوت وتالولا ومابيل وإيفلين.
يشار إلى أن مرض الحبسة عبارة عن اضطراب لغوي ناتج عن تلف في الدماغ، ويحدث عادةً بشكل مفاجئ بعد التعرض لسكتة دماغية أو إصابة في الرأس، ويمكن أن يؤثر في قدرة الشخص على التحدث والكتابة وفهم اللغة الشفوية والكتابية.
وبروس ويليس نجم هوليوودي بامتياز، انطلق في ثمانينات القرن العشرين من خلال مسلسل "مونلايتينغ" التلفزيوني، إلى جانب سيبيل شيبرد، لكنّه دخل عالم الشهرة من أبوابها الواسعة عام 1998، بفضل تجسيده شخصية البطل الذي لا يقهر جون ماكلين في فيلم الحركة "داي هارد"، ليضعه ذلك الدور في الصفوف الأولى، ويجعله أحد أهم النجوم في هذا النوع السينمائي.
وحصل ويليس على العديد من الجوائز، بما في ذلك: جائزة غولدن غلوب، وجائزتا إيمي، ولديه العديد من المشاريع التي كان من المفترض أن تصدر العام الحالي 2022.
عمان جو - اصطحب الفنان المصري، محمد كريم، بعض أبطال فيلمه الهوليوودي "A Day To Die" إلى المناطق الشعبية القديمة في العاصمة المصرية القاهرة.
ونشر كريم، عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك"، صوراً من الزيارة إلى مناطق: خان الخليلي والمعز والحسين، وكتب معلقاً: "بعد جولة العروض الخاصة في السعودية والإمارات، وصلت برفقة المخرج Wes miller، والفنانين: brooke butler، وleon robinson، من فريق الفيلم الجديد (A Day To Die) إلى مصر قبل عرض الفيلم رسمياً في القاهرة".
واعتبر محمد كريم مشاركته بالفيلم خطوة مهمة في مشواره الفني، وقال: "من أمنياتي القديمة العمل مع فناني المفضل بروس ويليس، وهذا ما تحقق أخيراً".
وعن دوره في الفيلم، قال كريم: "أقدم دور محقق شرطة، هدفه إظهار الحقيقة مهما كانت المغريات كبيرة أمامه، ولا يتوانى في خوض المطاردات؛ لإثبات الحقيقة حتى لو كلفه ذلك حياته".
وأعرب كريم عن سعادته بالإنتاج الكبير والاحترافي للفيلم، مشيراً إلى أن جهة الإنتاج أفرغت مدينة كاملة من سكانها لتصوير مشاهد التفجيرات.
ورحب كريم بالظهور في أعمال مصرية خلال الفترة المقبلة، قائلاً: "إذا تلقيت سيناريو يعجبني فسأنفذه فوراً، ولا يهم المكان سواء في مصر أو الخليج أو أميركا".
في سياق متصل، يعد فيلم "A Day To Die" الظهور الأخير للنجم العالمي بروس ويليس، إذ كانت عائلته قد أعلنت، نهاية شهر مارس الماضي، اعتزاله الفن، ووضع حد لمسيرته الفنية، بسبب معاناته الصحية مرض الحبسة الكلامية، الذي أفقده القدرة على الكلام والتواصل.
وجاء في البيان، الذي نشرته العائلة عبر حساب النجم الأميركي في "إنستغرام"، إن ويليس عانى، مؤخراً، بعض المشاكل الصحية، ليتبيّن من تشخيص وضعه أنه مصاب بمرض الحبسة، ما يؤثر في قدرته على التواصل مع الآخرين، ومصاعب في الإدراك.
وأضافت الأسرة في بيانها: "لذلك، وبعد دراسة متأنية، يتنحى بروس عن هذه المهنة التي كانت تعني له الكثير"، موضحةً أنها مرحلة صعبة حقاً لهم، وأنهم يقدرون بشدة استمرار حب الجمهور وتعاطفهم ودعمهم".
وأشارت العائلة، في بيانها، إلى أنها تتعامل مع مرض النجم كعائلة متحدة قوية، تخطط لعيش حياتها معه، كما أراد.
وكان هذا البيان قد جاء بتوقيعٍ من زوجة ويليس الحالية إيما هيمنغ ويليس، وزوجته السابقة الممثلة ديمي مور، وأبنائه: رومر وسكاوت وتالولا ومابيل وإيفلين.
يشار إلى أن مرض الحبسة عبارة عن اضطراب لغوي ناتج عن تلف في الدماغ، ويحدث عادةً بشكل مفاجئ بعد التعرض لسكتة دماغية أو إصابة في الرأس، ويمكن أن يؤثر في قدرة الشخص على التحدث والكتابة وفهم اللغة الشفوية والكتابية.
وبروس ويليس نجم هوليوودي بامتياز، انطلق في ثمانينات القرن العشرين من خلال مسلسل "مونلايتينغ" التلفزيوني، إلى جانب سيبيل شيبرد، لكنّه دخل عالم الشهرة من أبوابها الواسعة عام 1998، بفضل تجسيده شخصية البطل الذي لا يقهر جون ماكلين في فيلم الحركة "داي هارد"، ليضعه ذلك الدور في الصفوف الأولى، ويجعله أحد أهم النجوم في هذا النوع السينمائي.
وحصل ويليس على العديد من الجوائز، بما في ذلك: جائزة غولدن غلوب، وجائزتا إيمي، ولديه العديد من المشاريع التي كان من المفترض أن تصدر العام الحالي 2022.
الرد على تعليق