ملف "أوساخ" اسطوانات الغاز .. يراوح مكانه منذ سنوات
عمان جو - شادي سمحان
ما زالت شكاوي المواطنين المتعلقة بـ "اوساخ وقذارة" الهيكل الخارجي لاسطوانات الغاز، لا تجد أذناً صاغية من الجهات المسؤولة، لا من حيث الرد على الشكاوي ولا من حيث اتخاذ اجراءات جادة لحل القضية ..
المواطنون اصحاب الشكاوي طرقوا كافة ابواب الاذاعات وصفحات السوشال ميديا لايصال شكواهم من الروائح الكريهة والاوساخ والصدأ التي يملأ مجسمها الخارجي لتكون بيئة سهلة لانتقال الامراض والفيروسات ، مطالبين شركة مصفاة البترول بإتلاف الإسطوانات المليئة بالصدأ، والعمل على المحافظة على تلك الإسطوانات بعمل متابعة دورية لنظافة تلك الإسطوانات، والتأكد من سلامتها..
في حين اكد اخرون انهم يضطرون احياناً لدفع مبالغ اضافية لموزع الغاز حتى يقوم بتأمين اسطوانة غاز نظيفة لهم ، بدلاً من تلك المهترئة وغير النظيفة، مشيرين الى ضرورة الفصل بين الاسطوانات التي تستخدم في المنازل وتلك التي يتم تبديلها في المطاعم او مرافق ومحال الخدمات الاخرى، كل ذلك الى جانب العيوب التي يمكن مشاهدتها بالعين المجردة كضربات هيكل الاسطوانة او تلف مسننات الصمام ..
ورغم تجدد الشكاوي بين الفترة والاخرى من مختلف شرائح المجتمع ذلك ان امن المواطن ضرورة حتمية يجب ان تتعامل معها الجهات المسؤولة بكثير من الجدية، الا ان الملف لم يجد اي استجابة من شركة مصفاة البترول، سوى بعضاً من التصريحات الاعلامية التي لا انعكاس حقيقي لها على ارض الواقع ..
عمان جو - شادي سمحان
ما زالت شكاوي المواطنين المتعلقة بـ "اوساخ وقذارة" الهيكل الخارجي لاسطوانات الغاز، لا تجد أذناً صاغية من الجهات المسؤولة، لا من حيث الرد على الشكاوي ولا من حيث اتخاذ اجراءات جادة لحل القضية ..
المواطنون اصحاب الشكاوي طرقوا كافة ابواب الاذاعات وصفحات السوشال ميديا لايصال شكواهم من الروائح الكريهة والاوساخ والصدأ التي يملأ مجسمها الخارجي لتكون بيئة سهلة لانتقال الامراض والفيروسات ، مطالبين شركة مصفاة البترول بإتلاف الإسطوانات المليئة بالصدأ، والعمل على المحافظة على تلك الإسطوانات بعمل متابعة دورية لنظافة تلك الإسطوانات، والتأكد من سلامتها..
في حين اكد اخرون انهم يضطرون احياناً لدفع مبالغ اضافية لموزع الغاز حتى يقوم بتأمين اسطوانة غاز نظيفة لهم ، بدلاً من تلك المهترئة وغير النظيفة، مشيرين الى ضرورة الفصل بين الاسطوانات التي تستخدم في المنازل وتلك التي يتم تبديلها في المطاعم او مرافق ومحال الخدمات الاخرى، كل ذلك الى جانب العيوب التي يمكن مشاهدتها بالعين المجردة كضربات هيكل الاسطوانة او تلف مسننات الصمام ..
ورغم تجدد الشكاوي بين الفترة والاخرى من مختلف شرائح المجتمع ذلك ان امن المواطن ضرورة حتمية يجب ان تتعامل معها الجهات المسؤولة بكثير من الجدية، الا ان الملف لم يجد اي استجابة من شركة مصفاة البترول، سوى بعضاً من التصريحات الاعلامية التي لا انعكاس حقيقي لها على ارض الواقع ..