المؤثرة الأردنية جود الجمعاني المتهمه "بالتطبيع" تخرج عن صمتها
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي التهمة الموجهة إلى المدوّنة الأردنية جود الجمعاني والتي تتضمن حملة إعلانية لإحدى شركات السيارات العالمية، وذلك بعد نشر المؤثر "ابن حتوته" تغريدة عبر منصة "تويتر"، حيث أوضح عن طبيعة تعاونها في حملة إعلانية لإحدى شركات السيارات العالمية، مشيرا إلى أنها كانت تروج للشركة والتي تم دبلجة الفيديو الخاص بالحملة إلى اللغة العبرية. وعبر حسابها الرسمي على منصة "إنستغرام"، نشرت الجمعاني مجموعة مقاطع فيديو لتوضيح موقفها من القضية، حيث أكدت أنها لا تنتمي إلى أي تطبيع، وأنها شاركت في الحملة الإعلانية دون معرفة المصدر الحقيقي لها.
وأضافت أن حبها للتمثيل دفعها للمشاركة في هذه الدعاية العالمية التي ادعت أنها مخصصة للدول العربية. وكشفت الجمعاني أنها تقدمت بطلب للمشاركة في الحملة، وتم قبولها دون أن تكون على علم بأي تفاصيل أخرى.
وأشارت إلى أنها وقعت عقدًا دون التحقق من صحته واعتقدت أنها في إعلان ترويجي محدود، بينما تبيّن لاحقًا أنه سيتم دبلجته وعرضه في أكثر من لغة وتوجيهه للأسواق ومن ضمنها سوق الأراضي المحتلّة. وأكدت الجمعاني أنها لم تكن تعلم بأي شكل من الأشكال عن التعاون المحتمل مع الكيان أو أن الحملة ستُفهم على أنها تطبيع. وأعربت عن استمرارها في الدفاع عن موقفها ورفضها لأي تطبيع مستقبلي.
وأضافت أن حبها للتمثيل دفعها للمشاركة في هذه الدعاية العالمية التي ادعت أنها مخصصة للدول العربية. وكشفت الجمعاني أنها تقدمت بطلب للمشاركة في الحملة، وتم قبولها دون أن تكون على علم بأي تفاصيل أخرى.
وأشارت إلى أنها وقعت عقدًا دون التحقق من صحته واعتقدت أنها في إعلان ترويجي محدود، بينما تبيّن لاحقًا أنه سيتم دبلجته وعرضه في أكثر من لغة وتوجيهه للأسواق ومن ضمنها سوق الأراضي المحتلّة. وأكدت الجمعاني أنها لم تكن تعلم بأي شكل من الأشكال عن التعاون المحتمل مع الكيان أو أن الحملة ستُفهم على أنها تطبيع. وأعربت عن استمرارها في الدفاع عن موقفها ورفضها لأي تطبيع مستقبلي.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات