حزب إرادة من الأغوار الجنوبية: التخوف من الأحزاب أصبح من مخلفات الماضي والسنتين الماضيتين تثبتان ذلك فيديو وصور
عمان جو- نظم حزب إرادة في مقره بلواء الاغوار الجنوبية لقاءً حواريا مع الفعاليات الشعبية وذلك ضمن نهج الحزب في إدامة التواصل مع المواطنين للتعريف بأهمية المشاركة في الحياة الحزبية ، وتقديم حزب إرادة الذي أصبح بوقت قياسي في مقدمة الأحزاب الأردنية .
وطالب الأمين العام للحزب نضال
البطاينة بضرورة العمل من اجل الوطن ورفعته، اذ ان العمل الحزبي البرامجي يعلي شأن المصلحة العامة ، فمن خلال بوابة الأحزاب يتم إفراز نواب يقومون بمهامهم التشريعية والرقابية.
واشار البطاينة الى أن المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة وفي تشكيل الحكومات هي ممكنات لتحقيق رؤية الحزب ، وليس منطقة الوصول.
وحول التخوف من انخراط الشباب في العمل الحزبي ، قال البطاينة ان هذه المخاوف أصبحت جزءا من الماضي وهواجس لا وجود لها الآن، حيث انطلقت مسيرة الإصلاح السياسي من أوسع أبوابها وتم إقرار قانوني الأحزاب والإنتخاب، بضمان من جلالة الملك عبدالله الثاني، كما أن طلاب المكرمة الملكية أصبح بمقدورهم التحزب دون أن يؤثر ذلك على مكرمتهم.
واضاف الأمين العام المساعد لشؤون العلاقات مع الاعلام عمر الدهامشة ان جميع مناطق المملكة اجمعت على مبادىء الحزب، وان وجود اعلام مستقل مهني اصبح ضرورة ملحة لدعم المؤسسات الصحفية ونحو اعلام مهني استقصائي.
وخلال اللقاء الذي حضره أعضاء الهيئة العامة وفريق الأمانة العامة، شدد الحضور على ما قاله جلالة الملك عبدالله الثاني بان دور الدولة هو تسهيل عمل الاحزاب ،وتشجيع العمل الحزبي وليس مهمتها بناء الأحزاب الذي هو دور المجتمع بأطيافه السياسية.
عمان جو- نظم حزب إرادة في مقره بلواء الاغوار الجنوبية لقاءً حواريا مع الفعاليات الشعبية وذلك ضمن نهج الحزب في إدامة التواصل مع المواطنين للتعريف بأهمية المشاركة في الحياة الحزبية ، وتقديم حزب إرادة الذي أصبح بوقت قياسي في مقدمة الأحزاب الأردنية .
وطالب الأمين العام للحزب نضال
البطاينة بضرورة العمل من اجل الوطن ورفعته، اذ ان العمل الحزبي البرامجي يعلي شأن المصلحة العامة ، فمن خلال بوابة الأحزاب يتم إفراز نواب يقومون بمهامهم التشريعية والرقابية.
واشار البطاينة الى أن المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة وفي تشكيل الحكومات هي ممكنات لتحقيق رؤية الحزب ، وليس منطقة الوصول.
وحول التخوف من انخراط الشباب في العمل الحزبي ، قال البطاينة ان هذه المخاوف أصبحت جزءا من الماضي وهواجس لا وجود لها الآن، حيث انطلقت مسيرة الإصلاح السياسي من أوسع أبوابها وتم إقرار قانوني الأحزاب والإنتخاب، بضمان من جلالة الملك عبدالله الثاني، كما أن طلاب المكرمة الملكية أصبح بمقدورهم التحزب دون أن يؤثر ذلك على مكرمتهم.
واضاف الأمين العام المساعد لشؤون العلاقات مع الاعلام عمر الدهامشة ان جميع مناطق المملكة اجمعت على مبادىء الحزب، وان وجود اعلام مستقل مهني اصبح ضرورة ملحة لدعم المؤسسات الصحفية ونحو اعلام مهني استقصائي.
وخلال اللقاء الذي حضره أعضاء الهيئة العامة وفريق الأمانة العامة، شدد الحضور على ما قاله جلالة الملك عبدالله الثاني بان دور الدولة هو تسهيل عمل الاحزاب ،وتشجيع العمل الحزبي وليس مهمتها بناء الأحزاب الذي هو دور المجتمع بأطيافه السياسية.