فارس حباشنة يكتب : تغريدات ناشطة حقوقية
عمان جو-من بداية حصار السفارة الاسرائيلية في عمان .
و انا اتابع تغريدات ناشطة حقوقية" اردنية "، و اضع اردنية بين قوسين .
الناشطة تقزم الموقف و تقزم الاحتجاج السياسي الغاضب بالترويج عن رفضها لاستهداف الامن الاردني للاجئين سوريين يشاركون في فعاليات الاحتجاج .
و تعترض الناشطة في تغريدات على الازدواجية و التمييز في التعامل الامني
بين الاردني و السوري .
وتحاول الناشطة ان تدس ملف اللاجئين السىوريين في كل قضية سياسية عامة .
اول مرة اعرف ان السوريين يشاركون في احتجاج الرابية .
و كثر الله خير الناشطة ، و ضميرها المتدفق بالمسؤولية و الحرص على اللاجئيين السوريين ووجودهم .
ولا اظن ان كلام الناشطة دقيقا ، وان ثمة لاجئين سوريين يشاركون في احتجاج الرابية .
ملف اللاجئين السوريين و حقوق الانسان و الاقليات و غيرها "غنيمة مالية" يتسابق عليها ناشطو ، ما يسمى "مجتمع مدني" و ان جي اوز .
جماعات منظمات التمويل الاجنبي اخترقت جدران سيادة الدولة الاردنية .
و زرعت و ربت في جسد الدولة خواصر رخوة في البيروقراط يهادن و يساوم و يجامل منظمات التمويل خوفا و ارتعاشا من "العم سام ".
و الناشطة اياها دعت في جولات سابقة الى توطين السوريين و منحهم حقوقا سياسية و مدنية .
***
الى الناشطة ..
اعرف انك في حالة توتر .
و اعرف انك تسابقين الوقت .
و اعرف ان الناشطة من بداية حرب غزة تغريداتها مشفرة بالحرف و الكلمة ، و تخشى ان يغضب منها مصادر التمويل الاجنبي في المانيا و سويسرا و السويد
، و بجليكا .
و تبحث الناشطة عن مصدر للاسترزاق و التكسب باسم حقوق الناشطين و الفاعلين السياسيين و الاعتداء الامني على الاحتجاج ،و غيرها .
امعنت النظر في احتجاج الرابية وحصار السفارة ، و عرفت كيف تختار و تنتج الناشطة غنيمة حقوقية و سياسية للتسول و الشحدة و التكسب من دول الغرب .
كثيرا ما حذرنا من التمويل الاجنبي ، و نشاطهم العامل تحت مظلة حقوق الانسان و حرية الاقليات و الصحافة و التعبير .
و اتهمت في “الغرفة المغلقة “في تعطيل مسار التحديث السياسي و بناء مجتمع مدني اردني .
وفيما يعرف او لا يعرف فان منظمات دولية و لها اذرع ناشطة اردنيا تضغط على الاردن لتوطين السوريين و الفلسطينين .
الناشطة تغريداتها تقرأ في واشنطن و برلين و لندن ، و بسرعة الضوء تثقب جدران مراكز و مؤسسات القرار الاردني .
و انا اتابع تغريدات ناشطة حقوقية" اردنية "، و اضع اردنية بين قوسين .
الناشطة تقزم الموقف و تقزم الاحتجاج السياسي الغاضب بالترويج عن رفضها لاستهداف الامن الاردني للاجئين سوريين يشاركون في فعاليات الاحتجاج .
و تعترض الناشطة في تغريدات على الازدواجية و التمييز في التعامل الامني
بين الاردني و السوري .
وتحاول الناشطة ان تدس ملف اللاجئين السىوريين في كل قضية سياسية عامة .
اول مرة اعرف ان السوريين يشاركون في احتجاج الرابية .
و كثر الله خير الناشطة ، و ضميرها المتدفق بالمسؤولية و الحرص على اللاجئيين السوريين ووجودهم .
ولا اظن ان كلام الناشطة دقيقا ، وان ثمة لاجئين سوريين يشاركون في احتجاج الرابية .
ملف اللاجئين السوريين و حقوق الانسان و الاقليات و غيرها "غنيمة مالية" يتسابق عليها ناشطو ، ما يسمى "مجتمع مدني" و ان جي اوز .
جماعات منظمات التمويل الاجنبي اخترقت جدران سيادة الدولة الاردنية .
و زرعت و ربت في جسد الدولة خواصر رخوة في البيروقراط يهادن و يساوم و يجامل منظمات التمويل خوفا و ارتعاشا من "العم سام ".
و الناشطة اياها دعت في جولات سابقة الى توطين السوريين و منحهم حقوقا سياسية و مدنية .
***
الى الناشطة ..
اعرف انك في حالة توتر .
و اعرف انك تسابقين الوقت .
و اعرف ان الناشطة من بداية حرب غزة تغريداتها مشفرة بالحرف و الكلمة ، و تخشى ان يغضب منها مصادر التمويل الاجنبي في المانيا و سويسرا و السويد
، و بجليكا .
و تبحث الناشطة عن مصدر للاسترزاق و التكسب باسم حقوق الناشطين و الفاعلين السياسيين و الاعتداء الامني على الاحتجاج ،و غيرها .
امعنت النظر في احتجاج الرابية وحصار السفارة ، و عرفت كيف تختار و تنتج الناشطة غنيمة حقوقية و سياسية للتسول و الشحدة و التكسب من دول الغرب .
كثيرا ما حذرنا من التمويل الاجنبي ، و نشاطهم العامل تحت مظلة حقوق الانسان و حرية الاقليات و الصحافة و التعبير .
و اتهمت في “الغرفة المغلقة “في تعطيل مسار التحديث السياسي و بناء مجتمع مدني اردني .
وفيما يعرف او لا يعرف فان منظمات دولية و لها اذرع ناشطة اردنيا تضغط على الاردن لتوطين السوريين و الفلسطينين .
الناشطة تغريداتها تقرأ في واشنطن و برلين و لندن ، و بسرعة الضوء تثقب جدران مراكز و مؤسسات القرار الاردني .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات