إتصل بنا من نحن إجعلنا صفحتك الرئيسية

ياسمين عبد العزيز .. احمد العوضي لا يستبعد .. ولكن .. !


عمان جو - ما زال الثنائي ياسمين عبد العزيز وطليقها احمد العوضي موضع إهتمام الجمهور وتفاعله على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة بعد تأكيد ياسمين في برنامج "صاحبة السعادة" مع الاعلامية والفنانة إسعاد يونس أنها تعشق طليقها رغم إنفصالهما، وشددت على ذلك وهي تبكي متأثرة.
وفي حين كشفت مصادر قريبة من النجمين أن السبب وراء إنفصالهما ليس الخيانة كما تردد وانما رغبة العوضي في الانجاب، وهو ما ترفضه ياسمين كونها أمّاً لولدين من زيجة سابقة.. فان العوضي رفض تأكيد أو نفي خبر إحتمال عودة الحياة الزوجية بينه وبين الفنانة التي شاركها بطولة أكثر من عمل فني خلال السنوات الأخيرة... لكنه بادل طليقته ياسمين ذات مشاعر الحب والوفاء .. وشدد على ان قرار عودتهما خاص جداً بهما ، علماً بأن شقيق ياسمين أكد بدوره خبر قرب عودة الثنائي لحياتهما الزوجية.
وأمس الخميس نشر أحمد العوضي عبر حسابه في "فيسبوك"، قائلاً: "كل الامتنان لياسمين أطيب وأجمل ما قابلت في حياتي، وستظل أيامي معها أجمل أيام عشتها، أنا قلت قبل كده إنها حبي الوحيد وبينا حب كبير وصل لكل إخواتنا وصدقوه".
وأضاف في منشوره:"كلامنا واعترافنا بحبنا حتى بعد الانفصال.. معناه أن الطلاق ليس معناه انتهاء الحب، ولكنه معناه انتهاء النصيب، لكن رجوعنا هو أمر خاص جدا جدا جدا بيننا، فالبيوت قبور لا يعرف ما بداخلها سوى قاطنيها، وكانت رسالتنا لبعض قدامكم إن كل منا يحمل كل مشاعر الحب بل العشق للآخر".
وأردف: "ولكن لو ربنا أراد لينا الرجوع فستتحقق إرادته في ذلك، وإن تعذر الرجوع فهي إرادته أيضا، وإجابة للسؤال: (كل واحد منكم بيحب تاني مبترجعوش ليه؟)، فإجابتي هي السؤال نفسه (لو هي كده ما كنا رجعنا فعلا) ولكن كما قلت فهي أمور خاصه جدا جدا" .
وتابع أحمد العوضي محدثا جمهوره قائلا: "عهدنا بيكم وعهدكم بينا كان الاحترام في العلاقة، وكذلك الاحترام في الانفصال، أنا مقدر كل مشاعر إخواتي اللي حبوا حبنا لبعض، لكن رجاء كما قدرتم حبنا وكنتم شاهدين عليه كذلك قدروا قرارنا بالانفصال فهو نصيب، ولو إحنا قدمنا لكم نموذجا طيبا في الحب فاحنا بردو قدمنا ليكم نموذج طيب في أخلاق النهايات".
وانهى منشوره بالقول: "وشكرا لمشاعركم الجميلة وسعيكم للخير وإن دل فهو يدل على طيب أصلكم وكرم أخلاقكم، وربنا يعمل اللي فيه الخير، وأخيرا كانت وتظل ياسمين هي الحب الوحيد والصادق في حياتي".
ورغم هذا الكلام الواضح، فان البعض وجد فيه إيجابية ورغبة في عودة الزوجين لبعضهما أكثر مما فيه سلبية.. مؤكدين أن الحب هو الذي سينتصر أخيراً..




تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار وكالة عمان جو الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق :
تحديث الرمز
أكتب الرمز :