الحكومة: مجلس النواب المقبل جديد في شكله وتركيبته
عمان جو - أطلق وزير الشؤون السياسية والبرلمانية حديثة الخريشة، اليوم السبت، أعمال معهد السياسة في دورته الجديدة بعنوان "النظم الديمقراطية".
وقال الخريشة إن مشروع التحديث السياسي متدرج وآمن، إذ خصص للأحزاب في الانتخابات النيابية لهذا العام 41 مقعداً بنسبة 30 بالمئة من مقاعد مجلس النواب، سترتفع في المجلس اللاحق إلى 50 بالمئة والى 65 بالمئة في المجلس الذي يليه.
وأضاف أن على الأحزاب أن تضع برامجها المتعلقة بمعالجة التحديات في مختلف القطاعات، وأن على الشباب والناخبين التمييز بين البرامج الشعبوية والبرامج الفعلية القابلة للتطبيق.
وقال إن الأحزاب لم تتأخر في إعلان برامجها وقوائمها الحزبية لخوض الانتخابات لأن هناك مددا قانونية تلتزم الأحزاب بها، مشيرا إلى إن مجلس النواب المقبل سيكون جديداً في شكله وتركيبته.
وأشار إلى أن مشروع التحديث السياسي بعيد عن الفشل، فكلّ عوامل النجاح متوفرة، والأنظمة والقوانين ضمنت النجاح، مؤكدا أن الأردن مستمر بحكمة قيادته وعزم شعبه في برامج التحديث وبناء الدولة الحديثة وتعزيز الديمقراطية.
وحث الوزير الشباب على ممارسة المشاركة السياسية من أوسع أبوابها سواء بالانخراط بالأحزاب، أو بالمشاركة بالانتخاب المقبلة اقتراعا وترشحا، مبينا أن قانون الانتخاب نص على أن تضمن القائمة الحزبية على الأقل شابا من ضمن أول 5 مرشحين، كما خفض الدستور سن الترشح إلى 25 عاماَ.
من جهته، قال مدير المعهد بشار الخطيب، إن تجربة الأردن الحزبية لم تتوقف منذ تأسيس الدولة، وإن الحياة الحزبية مستمرة بقوة الدستور والقوانين اليوم، وإنه لا مجال للتراجع عنها.
بدوره، قال أمين عام وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية على الخوالدة، إن الوزارة ستصل الى جميع بلديات المملكة والطلبة في جامعاتهم ومدارسهم وقطاعات المرأة والشباب.
وقال الخريشة إن مشروع التحديث السياسي متدرج وآمن، إذ خصص للأحزاب في الانتخابات النيابية لهذا العام 41 مقعداً بنسبة 30 بالمئة من مقاعد مجلس النواب، سترتفع في المجلس اللاحق إلى 50 بالمئة والى 65 بالمئة في المجلس الذي يليه.
وأضاف أن على الأحزاب أن تضع برامجها المتعلقة بمعالجة التحديات في مختلف القطاعات، وأن على الشباب والناخبين التمييز بين البرامج الشعبوية والبرامج الفعلية القابلة للتطبيق.
وقال إن الأحزاب لم تتأخر في إعلان برامجها وقوائمها الحزبية لخوض الانتخابات لأن هناك مددا قانونية تلتزم الأحزاب بها، مشيرا إلى إن مجلس النواب المقبل سيكون جديداً في شكله وتركيبته.
وأشار إلى أن مشروع التحديث السياسي بعيد عن الفشل، فكلّ عوامل النجاح متوفرة، والأنظمة والقوانين ضمنت النجاح، مؤكدا أن الأردن مستمر بحكمة قيادته وعزم شعبه في برامج التحديث وبناء الدولة الحديثة وتعزيز الديمقراطية.
وحث الوزير الشباب على ممارسة المشاركة السياسية من أوسع أبوابها سواء بالانخراط بالأحزاب، أو بالمشاركة بالانتخاب المقبلة اقتراعا وترشحا، مبينا أن قانون الانتخاب نص على أن تضمن القائمة الحزبية على الأقل شابا من ضمن أول 5 مرشحين، كما خفض الدستور سن الترشح إلى 25 عاماَ.
من جهته، قال مدير المعهد بشار الخطيب، إن تجربة الأردن الحزبية لم تتوقف منذ تأسيس الدولة، وإن الحياة الحزبية مستمرة بقوة الدستور والقوانين اليوم، وإنه لا مجال للتراجع عنها.
بدوره، قال أمين عام وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية على الخوالدة، إن الوزارة ستصل الى جميع بلديات المملكة والطلبة في جامعاتهم ومدارسهم وقطاعات المرأة والشباب.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات