التلفزيون الأردني يقع في فخ “الذكاء الاصطناعي” ويعبث بالعلم الوطني
عمان جو- في خطوة كان يُفترض أن تعكس توجهًا نحو التطور الرقمي وتبني أدوات الذكاء الاصطناعي أثار التلفزيون الأردني موجة من الانتقادات بعد نشره صور تضمّن علم المملكة الأردنية الهاشمية بعدد رؤوس متغيّر في النجمة البيضاء السباعية التي تتوسط المثلث الأحمر
المتابعون رصدوا تفاوتًا واضحًا بين صورة وأخرى حيث ظهرت النجمة في بعض الصور بستة رؤوس وفي أخرى بتسعة في مخالفة صريحة للعلم الأردني الذي يُعدّ أحد أبرز الرموز السيادية والذي تحمل نجمته البيضاء سبعة رؤوس ترمز إلى فاتحة الكتاب ولأركان الدولة السبعة
الخلل الذي يُعتقد أنه ناتج عن اعتماد تقنيات ذكاء اصطناعي لتوليد الصور دون تدقيق بشري صارم فتح بابًا واسعًا للنقاش حول خطورة استخدام هذه التقنيات دون حوكمة واضحة وخاصة في المؤسسات الإعلامية الرسمية التي يفترض أن تكون أكثر حرصًا على الرموز الوطنية ودلالاتها العميقة
ويرى مراقبون أن ما حدث لا يُعدّ مجرد هفوة تقنية بل يكشف عن غياب معايير الجودة والمراجعة في المحتوى الذي يُقدّم باسم الدولة مؤكدين أن احترام الرموز السيادية لا يحتمل المجازفة ولا التجريب
ويُذكر أن العلم الأردني يخضع لضوابط صارمة في تصميمه واستخدامه وفق ما نص عليه القانون ويُعد أي تحريف فيه حتى وإن كان غير مقصود مساسًا بهوية الدولة وكرامتها
ومع تزايد اعتماد المؤسسات على الذكاء الاصطناعي يدعو مختصون إلى ضرورة وجود رقابة بشرية صارمة ومراجعة دقيقة لأي محتوى يُنتج بتلك الأدوات لا سيما عندما يتعلق الأمر بالهوية الوطنية والثوابت الرمزية
المتابعون رصدوا تفاوتًا واضحًا بين صورة وأخرى حيث ظهرت النجمة في بعض الصور بستة رؤوس وفي أخرى بتسعة في مخالفة صريحة للعلم الأردني الذي يُعدّ أحد أبرز الرموز السيادية والذي تحمل نجمته البيضاء سبعة رؤوس ترمز إلى فاتحة الكتاب ولأركان الدولة السبعة
الخلل الذي يُعتقد أنه ناتج عن اعتماد تقنيات ذكاء اصطناعي لتوليد الصور دون تدقيق بشري صارم فتح بابًا واسعًا للنقاش حول خطورة استخدام هذه التقنيات دون حوكمة واضحة وخاصة في المؤسسات الإعلامية الرسمية التي يفترض أن تكون أكثر حرصًا على الرموز الوطنية ودلالاتها العميقة
ويرى مراقبون أن ما حدث لا يُعدّ مجرد هفوة تقنية بل يكشف عن غياب معايير الجودة والمراجعة في المحتوى الذي يُقدّم باسم الدولة مؤكدين أن احترام الرموز السيادية لا يحتمل المجازفة ولا التجريب
ويُذكر أن العلم الأردني يخضع لضوابط صارمة في تصميمه واستخدامه وفق ما نص عليه القانون ويُعد أي تحريف فيه حتى وإن كان غير مقصود مساسًا بهوية الدولة وكرامتها
ومع تزايد اعتماد المؤسسات على الذكاء الاصطناعي يدعو مختصون إلى ضرورة وجود رقابة بشرية صارمة ومراجعة دقيقة لأي محتوى يُنتج بتلك الأدوات لا سيما عندما يتعلق الأمر بالهوية الوطنية والثوابت الرمزية
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات




الرد على تعليق