الخشمان: الحكومة في غفوة .. والمطلوب نهضة يقودها الشباب
عمان جو- دعا رئيس حزب الاتحاد الوطني الأردني، الكابتن محمد الخشمان، إلى وقف تداول التصريحات السلبية التي يطلقها بعض المتقاعدين، مؤكدًا أن المرحلة الراهنة تتطلب ضخ الطاقة الإيجابية وتمكين الشباب المثقف والطموح للمساهمة في بناء المستقبل ومواجهة التحديات.
وقال إن الأردن بخير رغم التحديات التي يواجهها، داعيًا إلى ضرورة تحويل تلك التحديات إلى فرص إنتاجية تُمكّن الأجيال الشابة من إثبات قدراتها، بعيدًا عن حملات بثّ اليأس والإحباط في المجتمع.
وأشار إلى أهمية أن تنهض الحكومة من "غفوتها" وتتحرر من الخوف المبالغ فيه من الإعلام، مطالبًا بإطلاق شراكة حقيقية مع القطاع الخاص، وتوطين الاستثمار المحلي، واتخاذ خطوات جريئة لإقصاء "أعداء النجاح" ممن وصفهم بـ"النرجسيين والساديين" من مواقع الإدارة.
وأضاف الخشمان: "ما نحتاجه هو إدارة وطنية واعية تُسلّم زمام الأمور إلى الشباب المثقف المتسلح بروح التجديد والعمل، بعيدًا عن عقلية الشللية والقبلية والمحسوبية والأمراض النفسية المزمنة التي أعاقت مسيرة التحديث."
وأكد أن مؤسسات الدولة، من تعليم وصحة وأمن، لا تزال بخير، مشددًا على ضرورة إدارة الموارد الوطنية – وفي مقدمتها المورد البشري – بما يحقق العدالة والكفاءة ويعزز ثقة المواطنين بمؤسساتهم.
وختم الخشمان تصريحه بالقول: "كفى خوفًا، وكفى شعارات غير قابلة للتطبيق. آن الأوان لتمكين الشباب الإيجابيين القادرين على النهوض بالوطن، بخطى ثابتة نحو الازدهار."
وقال إن الأردن بخير رغم التحديات التي يواجهها، داعيًا إلى ضرورة تحويل تلك التحديات إلى فرص إنتاجية تُمكّن الأجيال الشابة من إثبات قدراتها، بعيدًا عن حملات بثّ اليأس والإحباط في المجتمع.
وأشار إلى أهمية أن تنهض الحكومة من "غفوتها" وتتحرر من الخوف المبالغ فيه من الإعلام، مطالبًا بإطلاق شراكة حقيقية مع القطاع الخاص، وتوطين الاستثمار المحلي، واتخاذ خطوات جريئة لإقصاء "أعداء النجاح" ممن وصفهم بـ"النرجسيين والساديين" من مواقع الإدارة.
وأضاف الخشمان: "ما نحتاجه هو إدارة وطنية واعية تُسلّم زمام الأمور إلى الشباب المثقف المتسلح بروح التجديد والعمل، بعيدًا عن عقلية الشللية والقبلية والمحسوبية والأمراض النفسية المزمنة التي أعاقت مسيرة التحديث."
وأكد أن مؤسسات الدولة، من تعليم وصحة وأمن، لا تزال بخير، مشددًا على ضرورة إدارة الموارد الوطنية – وفي مقدمتها المورد البشري – بما يحقق العدالة والكفاءة ويعزز ثقة المواطنين بمؤسساتهم.
وختم الخشمان تصريحه بالقول: "كفى خوفًا، وكفى شعارات غير قابلة للتطبيق. آن الأوان لتمكين الشباب الإيجابيين القادرين على النهوض بالوطن، بخطى ثابتة نحو الازدهار."
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات




الرد على تعليق