أحمد جميل شاكر
عمان جو- فارس الحباشنة
قبل أيامٍ، تابعت حوارًا مميزًا عبر منصات جريدة الغد الرقمية مع الزميل المخضرم أحمد جميل شاكر «أبو شاكر».
أعرف الزميل أحمد جميل شاكر من جريدة الدستور عام 2007، وبعدما قدمت من «شيحان الأسبوعية» في آخر أيام صدورها.
وكان «أبو شاكر» مديرًا للمندوبين، ومساعدًا لرئيس التحرير.
ويترأس يوميًا الاجتماع الصباحي. ولا يبخل «أبو شاكر» على الزملاء في النصح والتوجيه، والتثقيف الصحفي.
وأعترف، والآن بعد أعوامٍ، أن «أبو شاكر» كان صبورًا في علاقته معي. وتحمل كثيرًا من تمردي وغضبي، وإزعاجي، ودوشتي وفوضويتي.
وكان صريحًا وودودًا، وناصحًا، ويلتقط ويلامس «الحس الصحفي»، ويعرف كيف يوظفه، ويطوره، ويستفزه. ما من صحفي عمل مع «أبو شاكر» إلا تعلم منه كثيرًا وكثيرًا في أصول ومعايير، وأبجديات العمل الصحفي.
ويستعجل «أبو شاكر» لنصحي بحدةٍ، وإذا ما شعر أني غردت خارج السرب.
نيل ثقة «أبو شاكر» صحفيًا، علامة فارقة في مسيرة أي صحفي.
وليس لأنه مساعد رئيس تحرير، بل أساسًا وقبل أي شيء، لأنه صحفي، ولا يمكن أن تحتال عليه، ويستطيع أن يغربل الأخبار، ويعرف مصدرك، ولو جربت أن تتكتم طويلًا.
حوار الغد مع «أبو شاكر» يستحق المتابعة.. ولا يفوتني تقديم الشكر للزملاء في الغد، وعلى رأسهم المحاور الزميل موفق كمال.
قبل أيامٍ، تابعت حوارًا مميزًا عبر منصات جريدة الغد الرقمية مع الزميل المخضرم أحمد جميل شاكر «أبو شاكر».
أعرف الزميل أحمد جميل شاكر من جريدة الدستور عام 2007، وبعدما قدمت من «شيحان الأسبوعية» في آخر أيام صدورها.
وكان «أبو شاكر» مديرًا للمندوبين، ومساعدًا لرئيس التحرير.
ويترأس يوميًا الاجتماع الصباحي. ولا يبخل «أبو شاكر» على الزملاء في النصح والتوجيه، والتثقيف الصحفي.
وأعترف، والآن بعد أعوامٍ، أن «أبو شاكر» كان صبورًا في علاقته معي. وتحمل كثيرًا من تمردي وغضبي، وإزعاجي، ودوشتي وفوضويتي.
وكان صريحًا وودودًا، وناصحًا، ويلتقط ويلامس «الحس الصحفي»، ويعرف كيف يوظفه، ويطوره، ويستفزه. ما من صحفي عمل مع «أبو شاكر» إلا تعلم منه كثيرًا وكثيرًا في أصول ومعايير، وأبجديات العمل الصحفي.
ويستعجل «أبو شاكر» لنصحي بحدةٍ، وإذا ما شعر أني غردت خارج السرب.
نيل ثقة «أبو شاكر» صحفيًا، علامة فارقة في مسيرة أي صحفي.
وليس لأنه مساعد رئيس تحرير، بل أساسًا وقبل أي شيء، لأنه صحفي، ولا يمكن أن تحتال عليه، ويستطيع أن يغربل الأخبار، ويعرف مصدرك، ولو جربت أن تتكتم طويلًا.
حوار الغد مع «أبو شاكر» يستحق المتابعة.. ولا يفوتني تقديم الشكر للزملاء في الغد، وعلى رأسهم المحاور الزميل موفق كمال.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق