“الصرخة”: لا إنتاج بلا كرامة… والرد لا يكون بإعلانات فارغة
عمان جو _ نُعلن، وبلا مواربة، أن ما صدر عن مؤسسة التلفزيون الأردني ليس استجابة، بل إهانة صريحة للفنان الأردني، واستخفاف سخيف بمطالب “الصرخة”.
أن يُعلن عن إنتاج عملين لا يتجاوزان 22.5 ساعة تلفزيونية، في وقت تُنتج فيه الدول العربية مسلسلات رمضانية تتجاوز 30 ساعة، فذلك ليس دعمًا… بل محاولة إسكات سخيفة لا ترقى إلى الحد الأدنى من الاحترام.
بالأرقام لا بالشعارات:
* مسلسل “ناس”: 15 ساعة تلفزيونية
* مسلسل “طوابق”: 30 حلقة × 15 دقيقة = 7.5 ساعة
المجموع: 22.5 ساعة فقط
أي أن ما أُعلن عنه لا يغطي حتى ثلثي شهر رمضان، ولا يُشكّل موسمًا دراميًا حقيقيًا، ولا يُعيد الاعتبار للدراما الأردنية، ولا يُنهي التهميش المؤسسي للفنان الأردني.
نُعلنها بوضوح:
* هذا القرار يُكرّس التهميش
* يُجمّل العجز المؤسسي
* يُقصي الفنان الأردني من صناعة القرار
* يُقدّم إنتاجًا لا يُرضي الجمهور الأردني ولا يُنافس عربيًا
أصبحت مطالبات “الصرخة” لدى جميع الجهات المعنية تتمثل في التأكيد أن ما صدر عن مؤسسة الإذاعة والتلفزيون لا يُمثّل مخرجات اللقاء، بل يجب الالتزام بما تم الاتفاق عليه فعليًا.
المطلوب واضح:
أن يتم احترام المطالب، واحترام وعي المشاهد الأردني الذي يريد أن يرى إبداعًا حقيقيًا فيما يُقدَّم له.
وإذا لم يتم ذلك، فليتحمّل من يُعطّل القرار مسؤولية انهيار الثقة، وليعلم الجميع أن الفنان الأردني لن يصمت بعد اليوم.
الصرخة مستمرة…
والفن الأردني لا يُخدّر…
والرد الحقيقي يبدأ بإنتاج نوعي، لا بإعلانات فارغة.
مجموعة “الصرخة”
أسعد الله مساءكم ممكن النشر مع شعار الصرخة
أن يُعلن عن إنتاج عملين لا يتجاوزان 22.5 ساعة تلفزيونية، في وقت تُنتج فيه الدول العربية مسلسلات رمضانية تتجاوز 30 ساعة، فذلك ليس دعمًا… بل محاولة إسكات سخيفة لا ترقى إلى الحد الأدنى من الاحترام.
بالأرقام لا بالشعارات:
* مسلسل “ناس”: 15 ساعة تلفزيونية
* مسلسل “طوابق”: 30 حلقة × 15 دقيقة = 7.5 ساعة
المجموع: 22.5 ساعة فقط
أي أن ما أُعلن عنه لا يغطي حتى ثلثي شهر رمضان، ولا يُشكّل موسمًا دراميًا حقيقيًا، ولا يُعيد الاعتبار للدراما الأردنية، ولا يُنهي التهميش المؤسسي للفنان الأردني.
نُعلنها بوضوح:
* هذا القرار يُكرّس التهميش
* يُجمّل العجز المؤسسي
* يُقصي الفنان الأردني من صناعة القرار
* يُقدّم إنتاجًا لا يُرضي الجمهور الأردني ولا يُنافس عربيًا
أصبحت مطالبات “الصرخة” لدى جميع الجهات المعنية تتمثل في التأكيد أن ما صدر عن مؤسسة الإذاعة والتلفزيون لا يُمثّل مخرجات اللقاء، بل يجب الالتزام بما تم الاتفاق عليه فعليًا.
المطلوب واضح:
أن يتم احترام المطالب، واحترام وعي المشاهد الأردني الذي يريد أن يرى إبداعًا حقيقيًا فيما يُقدَّم له.
وإذا لم يتم ذلك، فليتحمّل من يُعطّل القرار مسؤولية انهيار الثقة، وليعلم الجميع أن الفنان الأردني لن يصمت بعد اليوم.
الصرخة مستمرة…
والفن الأردني لا يُخدّر…
والرد الحقيقي يبدأ بإنتاج نوعي، لا بإعلانات فارغة.
مجموعة “الصرخة”
أسعد الله مساءكم ممكن النشر مع شعار الصرخة
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات




الرد على تعليق