الصين تطلق قمرًا صناعيًا قابلا للاستعادة لدراسة أمواج الجاذبية الصغرى
عمان جو - اعلنت الصين عن إطلاق قمر صناعي للأبحاث العلمية قابل للاستعادة (إس جيه-10) لمساعدة العلماء في دراسة أمواج الجاذبية الصغرى وعلوم الفضاء.
وقالت وسائل الإعلام الصينية إن عملية الاطلاق تمت من مركز جيوتشيوان لإطلاق الصواريخ الفضائية في مقاطعة قانسو شمال غرب الصين.
وبتصميمه الذي يشبه طلقة الرصاص الضخمة فإن القمر يحمل على متنه 19 من الأحمال التجريبية المتعلقة ب28 مشروعا للبحث العلمي في مجال الجاذبية الصغرى، والثقل المنخفض جدا الذى يحاكي انعدام الوزن بما في ذلك البحوث بفيزياء السوائل والسلامة من الحرائق على الرحلات الفضائية المأهولة واحتراق الفحم ومعالجة المواد.
ومن المقرر أن يظل القمر في المدار لبضعة أيام ثم ستبقى وحدة مدارية في المدار لأيام قليلة أخرى لمزيد من التجارب.
وقال الفيزيائي هو وين روى كبير العلماء المتخصصين في "الاس جيه-10"وعضو الأكاديمية الصينية للعلوم "إن القمر الصناعي الذى يمكن استرداده هو أداة فعالة لتجارب الجاذبية الصغرى، مقارنة مع المحطات الفضائية وصواريخ البحوث التى استخدمت من قبل في مثل تلك التجارب" .
وبحسب ما ذكرته صحيفة "تشاينا دايلى" الصينية على موقعها الإلكتروني، فإن المشروع هو جزء من "برنامج الأولوية الاستراتيجية حول علوم الفضاء" الذى بدئ العمل به فى عام 2011 والذي يتضمن مخططات لإطلاق أربعة أقمار صناعية بحلول نهاية العام الحالي .
--(بترا)
عمان جو - اعلنت الصين عن إطلاق قمر صناعي للأبحاث العلمية قابل للاستعادة (إس جيه-10) لمساعدة العلماء في دراسة أمواج الجاذبية الصغرى وعلوم الفضاء.
وقالت وسائل الإعلام الصينية إن عملية الاطلاق تمت من مركز جيوتشيوان لإطلاق الصواريخ الفضائية في مقاطعة قانسو شمال غرب الصين.
وبتصميمه الذي يشبه طلقة الرصاص الضخمة فإن القمر يحمل على متنه 19 من الأحمال التجريبية المتعلقة ب28 مشروعا للبحث العلمي في مجال الجاذبية الصغرى، والثقل المنخفض جدا الذى يحاكي انعدام الوزن بما في ذلك البحوث بفيزياء السوائل والسلامة من الحرائق على الرحلات الفضائية المأهولة واحتراق الفحم ومعالجة المواد.
ومن المقرر أن يظل القمر في المدار لبضعة أيام ثم ستبقى وحدة مدارية في المدار لأيام قليلة أخرى لمزيد من التجارب.
وقال الفيزيائي هو وين روى كبير العلماء المتخصصين في "الاس جيه-10"وعضو الأكاديمية الصينية للعلوم "إن القمر الصناعي الذى يمكن استرداده هو أداة فعالة لتجارب الجاذبية الصغرى، مقارنة مع المحطات الفضائية وصواريخ البحوث التى استخدمت من قبل في مثل تلك التجارب" .
وبحسب ما ذكرته صحيفة "تشاينا دايلى" الصينية على موقعها الإلكتروني، فإن المشروع هو جزء من "برنامج الأولوية الاستراتيجية حول علوم الفضاء" الذى بدئ العمل به فى عام 2011 والذي يتضمن مخططات لإطلاق أربعة أقمار صناعية بحلول نهاية العام الحالي .
--(بترا)