هجاء غنائي هابط بين محمد رمضان وبشرى!!
عمان جو -
أرادت الفنانة المصرية بشرى تحقيق بعض الشهرة لإسمها المغمور ، فكان ان طلعت بفكرة أغنية تسخربها من الفنان محمد رمضان، الذي كان بدوره اتجه للغناء من خلال أغنية بعنوان "أنا الملك" وأخرى بعنوان "نمبر وان" .
الفنانة بشرى المدعومة فنياً من رجل الاعمال نجيب ساويرس والتي تعمل تحت جناحيه في ادارة مهرجان "الجونة" السينمائي، سخرت في اغنيتها الهجومية من محمد رمضان ومن لون بشرته السمراء حينما أظهرت شخصاً يرتدي قناعاً أسود اللون.
لكنها إستدركت الأمر بقولها أنها تبنت فكرة الكليب من أجل نشر هذا النوع من الفن وليس لديها خصومة شخصية مع أي أحد من الفنانين. مؤكدة أن هذا الأمر ليس جديدًا على الفن العربي؛ وهو من الأشياء التي اشتهر بها العرب، ولكن في العصر الحديث أخذ منحنيات مختلفة.
وهذا ما أكده الناقد الفني طارق الشناوي فعلاً الذي علق بأن الفنانة بشرى تحرشت غنائيًا بالفنان محمد رمضان، وان ما فعلته خطأ يندرج تحت طائلة "الحماقة". مضيفاً "أن أغنيتها "كوبرا"، تضمنت تجاوزات غير مبررة، ولا يمكن لوم محمد رمضان على أي رد فعل لأنها هي من بدأت".
ولم يتأخر محمد رمضان في الرد على بشرى، فكتب عبر صفحته على موقع "فيسبوك": "جمهوري بيقوله التاج على رأسي يالا يا بروطة".
اما مؤلف الأغاني أمير طعيمة، فعلق على أغنية "كوبرا"، التي تحمل في طياتها قدراً من السخرية من أغنية "أنا الملك" للفنان محمد رمضان، موجهًا لها سؤالاً عبر حسابه بموقع "إنستجرام" قائلًا: "إيه الهدف من الأغنية العجيبة دي بجد مش فاهم؟".
وتابع "طعيمة": "لو اضطررنا أن نقارن بين أغنيتيْ محمد رمضان وأغنية بشرى، فمن المؤكد أن أغاني محمد رمضان أفضل"، وأضاف:"دمها أخف، ومعمولة بشكل أحسن، ولايق عليه.. مع تحفظي على التعالي اللي فيها"..لترد بشرى قائلة "إن الكليب يتبع نوعاً من الفن معروف في الخارج باسم "diss track - ديس تراك"، ولكنه جديد في الشرق الأوسط، وتابعت أن "Song battles - المبارزة بالأغاني"، معروفة في كل مكان في العالم".
وما زال الهجاء الغنائي يتفاعل بين "جرير رمضان" و"الفرزدقة" المعروفة حالياً باسم بشرى!
عمان جو -
أرادت الفنانة المصرية بشرى تحقيق بعض الشهرة لإسمها المغمور ، فكان ان طلعت بفكرة أغنية تسخربها من الفنان محمد رمضان، الذي كان بدوره اتجه للغناء من خلال أغنية بعنوان "أنا الملك" وأخرى بعنوان "نمبر وان" .
الفنانة بشرى المدعومة فنياً من رجل الاعمال نجيب ساويرس والتي تعمل تحت جناحيه في ادارة مهرجان "الجونة" السينمائي، سخرت في اغنيتها الهجومية من محمد رمضان ومن لون بشرته السمراء حينما أظهرت شخصاً يرتدي قناعاً أسود اللون.
لكنها إستدركت الأمر بقولها أنها تبنت فكرة الكليب من أجل نشر هذا النوع من الفن وليس لديها خصومة شخصية مع أي أحد من الفنانين. مؤكدة أن هذا الأمر ليس جديدًا على الفن العربي؛ وهو من الأشياء التي اشتهر بها العرب، ولكن في العصر الحديث أخذ منحنيات مختلفة.
وهذا ما أكده الناقد الفني طارق الشناوي فعلاً الذي علق بأن الفنانة بشرى تحرشت غنائيًا بالفنان محمد رمضان، وان ما فعلته خطأ يندرج تحت طائلة "الحماقة". مضيفاً "أن أغنيتها "كوبرا"، تضمنت تجاوزات غير مبررة، ولا يمكن لوم محمد رمضان على أي رد فعل لأنها هي من بدأت".
ولم يتأخر محمد رمضان في الرد على بشرى، فكتب عبر صفحته على موقع "فيسبوك": "جمهوري بيقوله التاج على رأسي يالا يا بروطة".
اما مؤلف الأغاني أمير طعيمة، فعلق على أغنية "كوبرا"، التي تحمل في طياتها قدراً من السخرية من أغنية "أنا الملك" للفنان محمد رمضان، موجهًا لها سؤالاً عبر حسابه بموقع "إنستجرام" قائلًا: "إيه الهدف من الأغنية العجيبة دي بجد مش فاهم؟".
وتابع "طعيمة": "لو اضطررنا أن نقارن بين أغنيتيْ محمد رمضان وأغنية بشرى، فمن المؤكد أن أغاني محمد رمضان أفضل"، وأضاف:"دمها أخف، ومعمولة بشكل أحسن، ولايق عليه.. مع تحفظي على التعالي اللي فيها"..لترد بشرى قائلة "إن الكليب يتبع نوعاً من الفن معروف في الخارج باسم "diss track - ديس تراك"، ولكنه جديد في الشرق الأوسط، وتابعت أن "Song battles - المبارزة بالأغاني"، معروفة في كل مكان في العالم".
وما زال الهجاء الغنائي يتفاعل بين "جرير رمضان" و"الفرزدقة" المعروفة حالياً باسم بشرى!




الرد على تعليق