إنتصار فنانة مُتلونة متعددة الوجوه
عمان جو. يقولون أن الفنان الجيد هو من رزقه الله بنعمة الجاذبية الطبيعية والحضور والكاريزما حتى يصدق الناس، فكيف إذا كان هذا الحضور ممتزج بالكوميديا والتراجيديا في آن واحد، تلك الأشياء التي تمتلكها الفنانة انتصار والتي استطاعت أن تظهر ذلك الأمر بمسلسل "اتنين في الصندوق"، فقلة قليلة من النساء اللاتي يستطعن الوصول إلى الكوميديا الغير مفتعلة ومن بين هؤلاء القليلات نجد الفنانة إنتصار في الصفوف الأولى من ذلك.
قدمت الفنانة إنتصار شخصية الأم بمسلسل "اتنين في الصندوق" وهى "رسمية" والدة شوقي وزيكا التي سهرت على تربيتهما بعدما وجدهما زوجها "دعكي" "صلاح عبدالله" وهم أطفال وأخذهما لتربيتهما وسجلهما باسمه واسم رسمية.
إنتصار بشكل يمتلئ بالصدق عن كل مشاعر الأمومة فاستطاعت أن تتأقلم مع الدور واستطاعت أن تجعل الجمهور يتلقاه بعفوية ووضوح.
لم تبالغ إنتصار في افتعال تعبيرات وجهها حتى أن هذا الأمر جعلها تظهر بصورة طبيعية وملامح وجه إمرأة كبيرة وبسيطة في ملابسها وشكلها، ويأتي ذلك بسبب قدرتها على محاكاة أرض الواقع في نجسيد ملامح وصفات الأم التي حرمت من الإنجاب ورزقها الله بطفلين ربتهما على أكمل وجه ثم جرت الأحداث ليذهبوا لوالدهما الحقيقي فظهر صدق إحساس الأمومة الحقيقي وظهر أيضا صورة الحركات والانفعالات ودرجة الصوت التي نبهت عقل المشاهد خطورة الآداء التمثيلي الذي قدمته إنتصار.
قدمت الفنانة إنتصار شخصية الأم بمسلسل "اتنين في الصندوق" وهى "رسمية" والدة شوقي وزيكا التي سهرت على تربيتهما بعدما وجدهما زوجها "دعكي" "صلاح عبدالله" وهم أطفال وأخذهما لتربيتهما وسجلهما باسمه واسم رسمية.
إنتصار بشكل يمتلئ بالصدق عن كل مشاعر الأمومة فاستطاعت أن تتأقلم مع الدور واستطاعت أن تجعل الجمهور يتلقاه بعفوية ووضوح.
لم تبالغ إنتصار في افتعال تعبيرات وجهها حتى أن هذا الأمر جعلها تظهر بصورة طبيعية وملامح وجه إمرأة كبيرة وبسيطة في ملابسها وشكلها، ويأتي ذلك بسبب قدرتها على محاكاة أرض الواقع في نجسيد ملامح وصفات الأم التي حرمت من الإنجاب ورزقها الله بطفلين ربتهما على أكمل وجه ثم جرت الأحداث ليذهبوا لوالدهما الحقيقي فظهر صدق إحساس الأمومة الحقيقي وظهر أيضا صورة الحركات والانفعالات ودرجة الصوت التي نبهت عقل المشاهد خطورة الآداء التمثيلي الذي قدمته إنتصار.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات