مذكرة تفاهم بين وزارة البيئة و"أوبيلوس"
عمان جو - وقّعت وزارة البيئة مع شركة أوبيلوس للتعليم والاستشارات المتخصصة في تكنولوجيا التعليم ومقرها الرئيسي في دولة الإمارات العربية المتحدة، مذكرة تفاهم بهدف التعاون في مجالات التعليم البيئي، ودعم مسيرة التحول الرقمي في المؤسسات التعليمية، بما ينسجم مع الأهداف الوطنية للتنمية المستدامة.
ووقّع المذكرة وزير البيئة الدكتور أيمن سليمان، وعن شركة أوبيلوس الرئيس التنفيذي رامز حدادين، بحضور الأمين العام للوزارة الدكتور عمر عربيات.
وأكد الدكتور سليمان أن هذا التعاون يأتي تنفيذًا لتوجيهات سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ولي العهد الداعية إلى دعم واستقبال مبادرات نوعية تسهم في إنجاح البرامج الوطنية، من خلال تعزيز الوعي البيئي وبناء جيل واعٍ وقادر على قيادة التغيير الإيجابي وتحقيق التنمية المستدامة، إلى جانب دعم مبادرات تعليمية تواكب التوجهات الوطنية في التحول الرقمي وتمكين الشباب وبناء قدراتهم.
وقال إن المذكرة تهدف إلى الحد من الأثر البيئي الناتج عن الاستهلاك المفرط للموارد الورقية، من خلال تقليل المخلفات الورقية، وتعزيز الاعتماد على الحلول الرقمية، موضحًا أن هذا التوجه يندرج ضمن المبادرات التوعوية المنفذة في المدارس، في إطار البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات، بما يسهم في ترسيخ السلوكيات البيئية الإيجابية لدى الطلبة.
من جانبه، أكد حدادين أن المذكرة تشكّل إطارًا عمليًا لإطلاق مبادرات تعليمية بيئية رائدة تنطلق من الأردن، وتهدف إلى إحداث أثر مجتمعي مستدام وواسع النطاق.
وتنص المذكرة على التعاون في مجالات متعددة تشمل دعم التحول الرقمي في العملية التعليمية، وتقليل الاعتماد على الطباعة الورقية، وتعزيز التعليم المستدام والقيم البيئية، ودعم الرفاه النفسي للطلبة من خلال منصات تعليمية إلكترونية متخصصة، إلى جانب تعزيز الريادة البيئية عبر الفنون وإعادة التدوير الإبداعي.
عمان جو - وقّعت وزارة البيئة مع شركة أوبيلوس للتعليم والاستشارات المتخصصة في تكنولوجيا التعليم ومقرها الرئيسي في دولة الإمارات العربية المتحدة، مذكرة تفاهم بهدف التعاون في مجالات التعليم البيئي، ودعم مسيرة التحول الرقمي في المؤسسات التعليمية، بما ينسجم مع الأهداف الوطنية للتنمية المستدامة.
ووقّع المذكرة وزير البيئة الدكتور أيمن سليمان، وعن شركة أوبيلوس الرئيس التنفيذي رامز حدادين، بحضور الأمين العام للوزارة الدكتور عمر عربيات.
وأكد الدكتور سليمان أن هذا التعاون يأتي تنفيذًا لتوجيهات سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ولي العهد الداعية إلى دعم واستقبال مبادرات نوعية تسهم في إنجاح البرامج الوطنية، من خلال تعزيز الوعي البيئي وبناء جيل واعٍ وقادر على قيادة التغيير الإيجابي وتحقيق التنمية المستدامة، إلى جانب دعم مبادرات تعليمية تواكب التوجهات الوطنية في التحول الرقمي وتمكين الشباب وبناء قدراتهم.
وقال إن المذكرة تهدف إلى الحد من الأثر البيئي الناتج عن الاستهلاك المفرط للموارد الورقية، من خلال تقليل المخلفات الورقية، وتعزيز الاعتماد على الحلول الرقمية، موضحًا أن هذا التوجه يندرج ضمن المبادرات التوعوية المنفذة في المدارس، في إطار البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات، بما يسهم في ترسيخ السلوكيات البيئية الإيجابية لدى الطلبة.
من جانبه، أكد حدادين أن المذكرة تشكّل إطارًا عمليًا لإطلاق مبادرات تعليمية بيئية رائدة تنطلق من الأردن، وتهدف إلى إحداث أثر مجتمعي مستدام وواسع النطاق.
وتنص المذكرة على التعاون في مجالات متعددة تشمل دعم التحول الرقمي في العملية التعليمية، وتقليل الاعتماد على الطباعة الورقية، وتعزيز التعليم المستدام والقيم البيئية، ودعم الرفاه النفسي للطلبة من خلال منصات تعليمية إلكترونية متخصصة، إلى جانب تعزيز الريادة البيئية عبر الفنون وإعادة التدوير الإبداعي.




الرد على تعليق