ابوزيد : ايران حقفت التوازن وهذا لن يكون مقبول غربيا
عمان جو- قال الخبير العسكري والاستراتيجي نضال ابوزيد بان الاستنزاف في منظومات الدفاع الجوي الاسرائيلي ونقص الصواريخ الاعتراضية مكن ايران خلال الـ 48 ساعة الماضية من قصف واصابة اهداف عالية القيمة مثل غاف يام في النقب والتي تعتبر مركز الـ C4I في جيش الاحتلال الذي يغذي شعب الاستخبارات بالمعلومات ويعد مركز القيادة والسيطرة والاتصالات الرئيسي للمنطقة العسكرية الجنوبية .
واضاف ابوزيد الى ان معضلة استنزاف منظومة الدفاع الجوي لدى اسراىيل دفع الجيش الى استخدام منظومة بارك 8 وهي منظومة بحرية متعددة الطبقات تركب على قوارب كورفيت الاسراىيلية مما يشير الى ان الجيش. دمج تكنولوجيا البحرية بالعمليات. الجوية والبرية لتجاوز ازمة استنزاف الدفاع الجوي التي بعتقد ان الغرب سيزود اسراىيل بتقنيات اعتراضية لتجاوز هذه الازمة .
واشار ابوزيد الى ان اسراىيل تتبع تكتيك دمج النار بالاستخبارات من اجل دفع النظام الايراني الى الانهيار الذاتي في نفس الوقت الذي يجري فيه جهد استخباري عالي داخل ايران يساعد الجهد الجوي على تدمير منصات اطلاق الصواريخ ومنظومات الدفاع الجوي الايرانية .
وختم ابوزيد ان نجاح ايران باستعاد التوازن مع ايرائيل امر غير مقبول غربيا ومايحري الحديث عنه من مسار دبلوماسي هي عملية شراء وقت لتنفيذ عمليات مشتركة داخل ايران قد تكون جوية وهناك فرصيات محتملة بان تكون عملية خاصة بقوات كوماندوز .
واضاف ابوزيد الى ان معضلة استنزاف منظومة الدفاع الجوي لدى اسراىيل دفع الجيش الى استخدام منظومة بارك 8 وهي منظومة بحرية متعددة الطبقات تركب على قوارب كورفيت الاسراىيلية مما يشير الى ان الجيش. دمج تكنولوجيا البحرية بالعمليات. الجوية والبرية لتجاوز ازمة استنزاف الدفاع الجوي التي بعتقد ان الغرب سيزود اسراىيل بتقنيات اعتراضية لتجاوز هذه الازمة .
واشار ابوزيد الى ان اسراىيل تتبع تكتيك دمج النار بالاستخبارات من اجل دفع النظام الايراني الى الانهيار الذاتي في نفس الوقت الذي يجري فيه جهد استخباري عالي داخل ايران يساعد الجهد الجوي على تدمير منصات اطلاق الصواريخ ومنظومات الدفاع الجوي الايرانية .
وختم ابوزيد ان نجاح ايران باستعاد التوازن مع ايرائيل امر غير مقبول غربيا ومايحري الحديث عنه من مسار دبلوماسي هي عملية شراء وقت لتنفيذ عمليات مشتركة داخل ايران قد تكون جوية وهناك فرصيات محتملة بان تكون عملية خاصة بقوات كوماندوز .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات




الرد على تعليق