"الثقافة النيابية" تدعو لتعزيز مشاركة الشباب بالحياة السياسية
عمان جو - دعت لجنة الشباب والرياضة والثقافة النيابية خلال اجتماع عقدته اليوم الاثنين برئاسة النائب محمد المحارمة، وحضور عدد من عمداء شؤون الطلبة في الجامعات الأردنية، إلى تعزيز مشاركة الشباب في الحياة السياسية وتفعيل العمل الحزبي في المملكة.
وأكدت اللجنة أهمية إزالة المعيقات التي تحول دون انخراط الشباب في العمل الحزبي داخل الجامعات وخارجها.
وقال المحارمة إن اللجنة ناقشت التحديات التي تواجه الشباب في الجامعات الأردنية عند ممارستهم الأنشطة الحزبية والسياسية، وسبل معالجتها وبما يضمن مشاركتهم الفاعلة وفقًا لأحكام القوانين والتشريعات النافذة.
وأشار المحارمة إلى أن تعزيز ثقافة العمل الحزبي بين الشباب يشكل ركيزة أساسية لترسيخ النهج الديمقراطي في المملكة، موضحًا أن الجامعات تُعد بيئة رئيسة لإعداد القيادات الشابة وتمكينها من التعبير عن آرائها والمشاركة في صناعة القرار.
بدورهم، أكد أعضاء اللجنة ضرورة تمكين الشباب من تولي أدوار قيادية داخل الأحزاب السياسية، وتوسيع دائرة المشاركة السياسية بينهم، وبما يسهم في تجديد الحياة الحزبية وإشراكهم في صياغة السياسات العامة.
من جهتهم، أشار عمداء شؤون الطلبة إلى وجود عدد من التحديات التي تواجه العمل الحزبي داخل الجامعات، أبرزها ضعف الوعي السياسي لدى بعض الطلبة، والضغوط الاجتماعية، إضافة إلى محدودية الدعم المؤسسي لبعض الأنشطة الطلابية ذات الطابع السياسي.
وأكدت اللجنة أهمية إزالة المعيقات التي تحول دون انخراط الشباب في العمل الحزبي داخل الجامعات وخارجها.
وقال المحارمة إن اللجنة ناقشت التحديات التي تواجه الشباب في الجامعات الأردنية عند ممارستهم الأنشطة الحزبية والسياسية، وسبل معالجتها وبما يضمن مشاركتهم الفاعلة وفقًا لأحكام القوانين والتشريعات النافذة.
وأشار المحارمة إلى أن تعزيز ثقافة العمل الحزبي بين الشباب يشكل ركيزة أساسية لترسيخ النهج الديمقراطي في المملكة، موضحًا أن الجامعات تُعد بيئة رئيسة لإعداد القيادات الشابة وتمكينها من التعبير عن آرائها والمشاركة في صناعة القرار.
بدورهم، أكد أعضاء اللجنة ضرورة تمكين الشباب من تولي أدوار قيادية داخل الأحزاب السياسية، وتوسيع دائرة المشاركة السياسية بينهم، وبما يسهم في تجديد الحياة الحزبية وإشراكهم في صياغة السياسات العامة.
من جهتهم، أشار عمداء شؤون الطلبة إلى وجود عدد من التحديات التي تواجه العمل الحزبي داخل الجامعات، أبرزها ضعف الوعي السياسي لدى بعض الطلبة، والضغوط الاجتماعية، إضافة إلى محدودية الدعم المؤسسي لبعض الأنشطة الطلابية ذات الطابع السياسي.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات




الرد على تعليق