المصري رفض حضور “مأدبة عشاء” لوداع سفيرة بريطانيا وحقوقية أردنية “أعادت” جائزة بلينكن له
عمان جو - إعتذر سياسي أردني مخضرم قبل عدة أيام عن حضور “مأدبة عشاء” سياسية للسفارة البريطانية بسبب مسار الأحداث وتأييد الحكومة البريطانية لللإعتداء الإسرائيلي على قطاع غزة.
وعلمت رأي اليوم ان رئيس الوزراء الأسبق طاهر المصري رفض تلبية دعوة لمأدبة عشاء أقامتها السفيرة البريطانية في عمان بمناسبة إنتهاء مهامها ومغادرتها.
ويبدو حسب مصادر طاقم السفارة أن المصري إعتذر عن حضور الفعالية في رسالة خاصة وجهها لصاحبة الدعوة مشيرا إلى انه لا يستطيع حضور مناسبات من هذا النوع في ظل تأييد حكومة بريطانيا للعدوان الإسرائيلي الوحشي على أهل قطاع غزة والشعب الفلسطيني.
وكانت حقوقية أردنية بارزة هي المحامية هديل عبد العزيز قد أعلنت بدورها وبرسالة رسمية للسفارة الأمريكية في عمان إعادة “جائزة دولية ” حصلت عليها قبل أشهر من وزارة الخارجية الأمريكية تضامنا مع قطاع غزة والشعب الفلسطيني.
وتنازلت عبد العزيز علنا عن الجائرة وقالت انها لا تستطيع الإحتفاظ بها في ظل التأييد الأمريكي العلني المفضوح لإسرائيل للمجازر التي ترتبكها إسرائيل.
وكان الوزير أنتوني بلينكن شخصيا قد سلم في إحتفال خاص قبل عدة أسابيع في واشنطن لعبد العزيز جائرة “المرأة الشجاعة” تقديرا لجهدها في الجانب الحقوقي
عمان جو - إعتذر سياسي أردني مخضرم قبل عدة أيام عن حضور “مأدبة عشاء” سياسية للسفارة البريطانية بسبب مسار الأحداث وتأييد الحكومة البريطانية لللإعتداء الإسرائيلي على قطاع غزة.
وعلمت رأي اليوم ان رئيس الوزراء الأسبق طاهر المصري رفض تلبية دعوة لمأدبة عشاء أقامتها السفيرة البريطانية في عمان بمناسبة إنتهاء مهامها ومغادرتها.
ويبدو حسب مصادر طاقم السفارة أن المصري إعتذر عن حضور الفعالية في رسالة خاصة وجهها لصاحبة الدعوة مشيرا إلى انه لا يستطيع حضور مناسبات من هذا النوع في ظل تأييد حكومة بريطانيا للعدوان الإسرائيلي الوحشي على أهل قطاع غزة والشعب الفلسطيني.
وكانت حقوقية أردنية بارزة هي المحامية هديل عبد العزيز قد أعلنت بدورها وبرسالة رسمية للسفارة الأمريكية في عمان إعادة “جائزة دولية ” حصلت عليها قبل أشهر من وزارة الخارجية الأمريكية تضامنا مع قطاع غزة والشعب الفلسطيني.
وتنازلت عبد العزيز علنا عن الجائرة وقالت انها لا تستطيع الإحتفاظ بها في ظل التأييد الأمريكي العلني المفضوح لإسرائيل للمجازر التي ترتبكها إسرائيل.
وكان الوزير أنتوني بلينكن شخصيا قد سلم في إحتفال خاص قبل عدة أسابيع في واشنطن لعبد العزيز جائرة “المرأة الشجاعة” تقديرا لجهدها في الجانب الحقوقي