«التصوير مسموح» .. يزن النعيمات في متحف الآرمات
عمان جو-محمود كريشان
في سابقة تحمل قيم الوفاء ومعاني التقدير والوقوف بالحب والدعم والدعاء لنجم منتخبنا الوطني لكرة القدم يزن النعيمات، بعد تعرضه لقطع بالرباط الصليبي خلال مباراة النشامى مع المنتخب العراقي في الدور ربع النهائي لكأس العرب 2025، نفذ الفنان غازي خطاب، مؤسس متحف آرمات عمان، مجسم جميل وبصورة متقنة جدا وبالحجم الطبيعي للنجم يزن النعيمات، وتم وضع المجسم في الصالة الرئيسية للمتحف، لمنح الفرصة للزوار والضيوف إلتقاط الصور التذكارية مع مجسم النجم النعيمات.
وبهذا الخصوص قال الفنان غازي خطاب لـ»الدستور»: لا شك ان الإصابة التي لحقت بنجم منتخبا الوطني، ليست خبرًا رياضيًا عابرًا، بل وجع وطني أصاب كل بيت أردني، لأن يزن لم يعد مجرد لاعب، بل صار رمزًا لحلم جماعي، ولذلك فإن إصابته تمسّ الوجدان الشعبي العام، لأنه ثروة وطنية تستحق كل تقدير ورعاية ومحبة، لما يتمتع به من موهبة فذة وخُلق جميل، وسيعود بإذن الله إلى الميادين مع أقرانه ليرسموا الفرح في أرجاء الوطن ويواصلوا مسيرة الإنجازات الكروية الأردنية.
وأشار خطاب الى ان الإلتفاف الشعبي حول منتخبنا النشامى إزداد عمقا وتأثيرا، بعد إصابة نجم المنتخب يزن النعيمات، حيث تحولت مشاعر القلق، إلى موجة تعاطف ودعم، عبر عنها الأردنيون بالدعاء والرسائل المشجعة، مؤكدين أن اللاعب ليس مجرد إسم في التشكيلة، بل رمز من رموز «الحلم الوطني»، م{كدا الى ان الإهتمام لم يقتصر على الجماهير فقط، بل حظي بمتابعة حثيثة من العائلة الهاشمية الكريمة، حيث شاهدنا سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد الذي يتابع عن كثب صحة مهاجم المنتخب الوطني، يزن النعيمات، ودعمه الدائم للنشامى في كل المحافل والمناسبات الرياضية.
ويكر ان متحف «آرمات عمّان» قد تأسّس في شهر آب عام 2020، بدعم كامل من الشركة الهندسية لصناعة الإعلان «خطاب»، التي يُعد الفنان غازي خطّاب، أحد مؤسّسيها وشريكاً فيها مع أشقائه، ويسعى المتحف إلى حفظ الذاكرة البصرية لعمّان، وتوثيقها، وصون فن الخط العربي، ويضم المتحف أكثر من ألف آرمةً للمحلات والمصانع والأطباء والمهندسين وغيرها من مؤسسات العمل التي إتخذت من العاصمة الأردنية مقراً لها في حقب زمنية مختلفة من ثلاثينيات وأربعينيات القرن الماضي. كما إنضم المتحف الى المواقع السياحية والتراثية الهامة، التي يتسابق زوار الأردن لزيارتها والإطلاع على محتوياتها، ، حيث يزور المتحف يومياً، أكثر من خمسمائة زائر، بإعتباره يشكل حالة نادرة في عواصم العالم، ويقع في موقع حيوي وبناء تراثي في شارع الملك حسين وسط البلد والدخول إليه دائما بـ»المجان».
في سابقة تحمل قيم الوفاء ومعاني التقدير والوقوف بالحب والدعم والدعاء لنجم منتخبنا الوطني لكرة القدم يزن النعيمات، بعد تعرضه لقطع بالرباط الصليبي خلال مباراة النشامى مع المنتخب العراقي في الدور ربع النهائي لكأس العرب 2025، نفذ الفنان غازي خطاب، مؤسس متحف آرمات عمان، مجسم جميل وبصورة متقنة جدا وبالحجم الطبيعي للنجم يزن النعيمات، وتم وضع المجسم في الصالة الرئيسية للمتحف، لمنح الفرصة للزوار والضيوف إلتقاط الصور التذكارية مع مجسم النجم النعيمات.
وبهذا الخصوص قال الفنان غازي خطاب لـ»الدستور»: لا شك ان الإصابة التي لحقت بنجم منتخبا الوطني، ليست خبرًا رياضيًا عابرًا، بل وجع وطني أصاب كل بيت أردني، لأن يزن لم يعد مجرد لاعب، بل صار رمزًا لحلم جماعي، ولذلك فإن إصابته تمسّ الوجدان الشعبي العام، لأنه ثروة وطنية تستحق كل تقدير ورعاية ومحبة، لما يتمتع به من موهبة فذة وخُلق جميل، وسيعود بإذن الله إلى الميادين مع أقرانه ليرسموا الفرح في أرجاء الوطن ويواصلوا مسيرة الإنجازات الكروية الأردنية.
وأشار خطاب الى ان الإلتفاف الشعبي حول منتخبنا النشامى إزداد عمقا وتأثيرا، بعد إصابة نجم المنتخب يزن النعيمات، حيث تحولت مشاعر القلق، إلى موجة تعاطف ودعم، عبر عنها الأردنيون بالدعاء والرسائل المشجعة، مؤكدين أن اللاعب ليس مجرد إسم في التشكيلة، بل رمز من رموز «الحلم الوطني»، م{كدا الى ان الإهتمام لم يقتصر على الجماهير فقط، بل حظي بمتابعة حثيثة من العائلة الهاشمية الكريمة، حيث شاهدنا سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد الذي يتابع عن كثب صحة مهاجم المنتخب الوطني، يزن النعيمات، ودعمه الدائم للنشامى في كل المحافل والمناسبات الرياضية.
ويكر ان متحف «آرمات عمّان» قد تأسّس في شهر آب عام 2020، بدعم كامل من الشركة الهندسية لصناعة الإعلان «خطاب»، التي يُعد الفنان غازي خطّاب، أحد مؤسّسيها وشريكاً فيها مع أشقائه، ويسعى المتحف إلى حفظ الذاكرة البصرية لعمّان، وتوثيقها، وصون فن الخط العربي، ويضم المتحف أكثر من ألف آرمةً للمحلات والمصانع والأطباء والمهندسين وغيرها من مؤسسات العمل التي إتخذت من العاصمة الأردنية مقراً لها في حقب زمنية مختلفة من ثلاثينيات وأربعينيات القرن الماضي. كما إنضم المتحف الى المواقع السياحية والتراثية الهامة، التي يتسابق زوار الأردن لزيارتها والإطلاع على محتوياتها، ، حيث يزور المتحف يومياً، أكثر من خمسمائة زائر، بإعتباره يشكل حالة نادرة في عواصم العالم، ويقع في موقع حيوي وبناء تراثي في شارع الملك حسين وسط البلد والدخول إليه دائما بـ»المجان».
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات




الرد على تعليق