الدراما الأردنية… المنتخب الآخر
عمان جو-مولاي،
حين تقدّم المنتخب الأردني في الملاعب، لم يكن ينقصه اللاعبون ولا الروح ولا المستوى الفني، بل كان ينقصه الاحتضان والدعم، فلما جاءه الدعم تحوّل إلى حصان أسود يدهش آسيا ويصنع الفخر.
وهكذا نحن في الدراما الأردنية: لا ينقصنا النصوص ولا الممثلون ولا المخرجون ولا المنتجون، بل ينقصنا الاحتضان ذاته، الدعم المادي والمعنوي، اليد التي ترفعنا من الهامش إلى الصدارة.
لدينا نصوص تنتظر أن تُفتح أدراجها، وممثلون ينتظرون أن يُطلق صوتهم، ومخرجون يترقبون لحظة الضوء، ومنتجون يحرصون على تقديم قصص إبداعية. لدينا الشرارة الأولى، نص بعنوان حد السيف، أجزم أنه إذا أُحسن إنتاجه سيكون بداية عودة الدراما الأردنية إلى الجماهير العربية، كما كانت مباراة المنتخب بداية عودة الأردن إلى المشهد الكروي العالمي.
مولاي،
الدراما ليست زينة ثقافية، بل هي منتخب آخر، منتخب الهوية والذاكرة. إذا أُهملت ضاع الوطن من مرآته، وإذا صينت نهضت الأمة من جديد. نحن لا نطلب عطايا، بل نطالب بالاحتضان ذاته الذي جعل المنتخب أسطورة، ليصبح الفن الأردني أسطورة أخرى على شاشة العرب.
حين تقدّم المنتخب الأردني في الملاعب، لم يكن ينقصه اللاعبون ولا الروح ولا المستوى الفني، بل كان ينقصه الاحتضان والدعم، فلما جاءه الدعم تحوّل إلى حصان أسود يدهش آسيا ويصنع الفخر.
وهكذا نحن في الدراما الأردنية: لا ينقصنا النصوص ولا الممثلون ولا المخرجون ولا المنتجون، بل ينقصنا الاحتضان ذاته، الدعم المادي والمعنوي، اليد التي ترفعنا من الهامش إلى الصدارة.
لدينا نصوص تنتظر أن تُفتح أدراجها، وممثلون ينتظرون أن يُطلق صوتهم، ومخرجون يترقبون لحظة الضوء، ومنتجون يحرصون على تقديم قصص إبداعية. لدينا الشرارة الأولى، نص بعنوان حد السيف، أجزم أنه إذا أُحسن إنتاجه سيكون بداية عودة الدراما الأردنية إلى الجماهير العربية، كما كانت مباراة المنتخب بداية عودة الأردن إلى المشهد الكروي العالمي.
مولاي،
الدراما ليست زينة ثقافية، بل هي منتخب آخر، منتخب الهوية والذاكرة. إذا أُهملت ضاع الوطن من مرآته، وإذا صينت نهضت الأمة من جديد. نحن لا نطلب عطايا، بل نطالب بالاحتضان ذاته الذي جعل المنتخب أسطورة، ليصبح الفن الأردني أسطورة أخرى على شاشة العرب.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات




الرد على تعليق